تقديم محتوى مدونة

مدونة: الأديان – الميثولوجيا – الأساطير – التاريخ

قد يستهويك عنوان مقال، فتقرأه،
ثم تحس بالرضى لأنه يجيب عن بعض اهتمامتك وبحوثك،
وقد تأسف لإضاعة وقت ثمين فيما كنت في غنى عنه …
ليس ضروريا أن ترضى عن المحتوى، كله أو بعضه، فقد ترفضه …
ولكن الأساسي الذي يعتد به: هو الشعور بمتعة القراءة واكتشاف آراء الآخرين
يقولون: من جهل شيئا عاداه. ويتكرس هذا الجهل حين خوف دخول المناطق الفكرية المظللة بعتمة التحريم .. ولذلك يكون الإقدام والجرأة هما الوسيلة للرد على الوصاية والحظر
أثارتني محتويات هذه المدونة، لذلك أعرض عليكم مواضيعها المتنوعة .. مع تقدير جهد صاحبتها في انتقاء موادها

الأديان الميثولوجيا الأساطير والتاريخ
ليلى حسن
https://lailahassan1.blogspot.com/?view=timeslide

التأثير الآرامى السريانى على القرآن
التسامح
تفكــــيك نصـــوص الإســـلام الأولــــى
من هو محمد ؟
إسلام بدون محمد
وفاة درامية لاب الدراما
نصارى : التأثير السريانى على القرآن
الحب على مذهب ابن حزم
يهوه أمير الحرب
زوجة الخليفة السفاح
مدائن صالح المنسية
شريعة حمورابي
الجاحظ و اللواط في عهد الخلافة الاسلامية
القاسم المشترك بين قريش و الهندوس
مزامير داود و تراتيل أختاتون
ميلاد الشيطان
المسكوت عنه في الرواية الاسلامية عن مسيلمة الحنفي
السرد الأسطوري : الاسماء
هل كان جبريل ام دحية
أشهر طباخي وليمة التاريخ الاسلامي
هل أفلح يسوع خلال حياته؟
المسلمون يطردون المسيحيين من الاندلس !!!
كل الخبز، يا أنكيدو
الاله سين,الامام الحسين : جذور فواجع الشيعة
قبور بلا عظام
اساطير سريانية في القرآن / عين حمئة
اساطير سريانية في القرآن / أصحاب الكهف
الاسلام القصة التي لم تروى
قراءة آرامية سريانية للقرآن
المقاربة التاريخية للشخصيات الدينية: محمد
حمّى البحث عن محمد
الظروف التاريخية التي جاء فيها القرآن
اغتصاب الجنود المغاربة للايطاليات
رمضان ما قبل الاسلام
سرجون وما ادراك ما سرجون
هل كان عمر بن الخطاب هو المسيح العربي
بركاتك يا رع
داعش عبر التاريخ : الصليبيون كمثال
عندما تتطاير رؤوس الملوك
تبجيل الاله سين و الصيام وعيد الفطر
الشيطان كخالق للعالم
رئيس المخصيين
الشيعة – الحسين- المسيح- الدماء
حق التفخد
مطاردة الساحرات
جمهورية القراصنة
ماليك عشيق بطل الاسلام !!
خوزقة نساء الولدينيسيين
السلطان العثماني بايزيد في قبضة تيمورلنك الرهيب .
مذبحة فورتريكيرز
معركة تونديبي
لويزة الجميلة
الحجاج الثقفي وتحريف القران
عذاب القبر الزرادشتي
مدينة رندة
اصل كلمة جهنم
سليمان القانوني و رأس سلطان المغرب
الحريم وما ادراك ما الحريم
و نعم الاخلاق
الصليب المعقوف
سبايا الاندلس : ابكار و غلمان حسان
غزوة آيسلندا
القراصنة المسلمون و غزوة بالتمور (أيرلندا)
السيدة الحرة القرصانة الملكة
كاترين العظمى امرأة عشقت السلطة و رجالا كثر
القديس فيليكس و العنكبوت
حكام العثمانيين المجانين و القتلة : مراد الرابع و إبراهيم الأول كمثال
مراد الثالث سلطان مهووس بالجنس
مليجك حبيب السلطان
قطع رؤوس العثمانيين
مذبحة تبليسي
حواجب ثقيلة وشوارب باهتة مقياس الجمال عند ناصر الدين شاه
غلمان كوشيك
خليفة المسلمين المولع بالشطرنج وعاشق الغلمان
ميلاد سول إنفكتوس
سمل العيون
سمل عيني خليفة المسلمين
أمير المرابطين يقف فوق رؤوس الصليبيين
شرب بول البقر في الزرادشتية
صلوات الزرادشتية الخمس
الديانة الايزيدية
وهرز الفارسي : البحر من ورائكم والعدو أمامكم
ابن رشد محرر المرأة
يهود بخارى
مصر الزمن الجميل
قطع رأس زليخة الطنجاوية سنة 1834م .
مجزرة غرناطة
اوضاع اليهود المغاربة تحت الحكم الاسلامي
الامازيغ سكان شمال افريقيا الاوائل و مرحلة الغزو (الفتح ) الاسلامي.
مجاعة الصين الكبرى
مطاردة الساحرات
الامام الرضا وليا للعهد.
عشتار- فاطمة
الاسكندر و الزرادشتية
النبي محمد و المحكمة الدستورية
الداعشية اليابانية
خطبة جنكيز خان
مذبحة عكا
العرب لم يغزو الاندلس
الاله شو رافع السماء
بذور فكرة الشيطان في الميثولوجيا الدينية
رسومات تاريخية للرسول محمد
الدروز: الطائفة الغامضة
حرث النساء
اسطورة الخلق عند شعب دوغون الافريقي
احيقار الآشوري = لقمان الحكيم ؟؟؟
رستم : عنترة بلاد فارس
اركان الديانه الصابئة المندائية الخمسة
تحذير: للبالغين فقط !!!! ….قريش
صور و وثائق تجارة العبيد و الجواري.
العصا- موسى – سرجون الاكدي
شق صدر زرادشت
سياوش
الحصان الطائر و تلاقح الاديان !!!!
المهدي المنتظر كالكي بورانا
الاديان و الماء
مكه كما لم تروها
هل وجدت فعلا قبيلة اسمها قريش ؟؟؟!!!
جمشید اعطي الملك والحكم في الإنس والجن
عملة الادارسة
حوريات الجنة
أيوب السومري
احتضار بوذا فقهاء العباسيين
احاديث العباسيين الطورانيين…..و الزرادشتية
اللحية وحف الشارب السومريين
الثنوية و ميلاد الشيطان
الإله شيڤا و الحجر الاسود
أفروديت إلهة الحب
زيوس Zeus
اصل اسم اوروبا
الهدي و القلائد تفسير علمي تاريخي
صخور الجن – مدينة البتراء
مملكة الأنباط
الصفا و المروة – التزوير المقدس
أسطورة الطوفان و نجاة اوتنابشتيم
الآلهة عشتار أنا الأول، وأنا الآخر/ أنا البغي، وأنا القديسة/ أنا الزوجة، وأنا العذراء/ أنا الأم،
عاشوراء – بابل ، لطم الخدود وشق الثياب حزنا على تموز
الموت في دين المايا
دولة الهياطلة « دولة الهون البيض »
مايا maya
التضحية بالبشر عند مايا
المعتقدات الدينية عند مايا
اقدم قصة عن آدم .
المعلمة الكافرة تفوز بالجنة
يأجــــــوج و مأجــــــوج – مسلة نارام سين
اسطورة الخلق عند الشعوب الاسكندنافية.
حرب المئة عام
قربان بشري
نجاة افيجينيا من الذبح
الخناقون
اشوكا و بناء الكعبات
بلخ ام القرى مدينة الكعبة المكسوة بالحرير
زرادشت والوحي
معراج زرادشت على ظهر حصان طائر الى السماء
الكعبات
قصة اصحاب الفيل- التزوير المقدس
الاحجار السوداء المقدسة و تلاقح الاديان
براهلاد و النار
تلاقح الاديان وعقد ثلاثة وخمسين

تحميل مجاني لكتابين:

الجنس والتراث:

الأيـــــــــــــــــر

إبراهيم رمزي

 

رابط التحميل – بالمجان -:

https://www.fichier-pdf.fr/2017/09/13/fichier-pdf-sans-nom-7/

 

………………………………………………

 

الجنس والتراث:

الــــــــــــــــــحِر

إبراهيم رمزي

 

رابط التحميل – بالمجان -:

https://www.fichier-pdf.fr/2017/09/13/fichier-pdf-sans-nom-8

 

ابتسامات

ابتسامات

 

معاني البوسات (القُبَل)

على اليد: ولاء / على الخد: صداقة / على الساق: عشق / على العنق: رغبة / على الجبين: احترام / على الرأس: تبجيل / على الفم: حب / على الأذن: شغف / على الأطراف: فن / على الحلمة: شهوة / على الكس: لذة / على الأير: احتراف / على الطيز: انحراف .

المرأة فى سن العشرين ككرة القدم يجري خلفها اثنان وعشرين رجلا. وفى سن الثلاثين ككرة السلة يجري خلفها عشرة رجال. وفى سن الأربعين ككرة البيسبول يجري خلفها رجل واحد. وفى سن الخمسين ككرة التنس كل رجل يرميها للآخر. أما فى سن الستين فهى ككرة الكولف تقذف فى الحفرة.

سألت بنت أمها عن سن الرجل المناسب للزواج؟
قالت: في العشرين، وردة ويازين ماتشمين.
وفي الثلاثين أحلى ماتلاقين.
وفي الأربعين ساعة يشد، وساعة يلين.
وفي الخمسين تدورين ماتلاقين.
وفي الستين هو يفسي وانت تشمين.

رجلان يتفرجان على المعروضات في متجر كبير، ولاحظ أحدهما أن المرأة – القريبة منهما – كانت في السابق خليلته، فقال لصديقة: آه، ذاك المسجد كم صلّيْنا فيه! فقالت المرأة على الفور: لعن الله تارك الصلاة.

واحد حشاش، سألوه: ما أفضل سورة في القرآن؟ قال: النساء والدخان.

شيخ نايم مع مراته، قالت: وجعتني، بارك الله فيك. قال: تحملي، جزاك الله خيرا

واحد راح يخطب واحدة، قدمت له شاي فيه كيس ليبتون. قال: أيوااا، بلشنا حجابات.

واحدة متحجبة وملابسها قصيرة … لماذا؟ حتى ترضي الله و ……. عباده.

سألوا خبيرا: بتحب الستات ولا السبعات؟ قال لهم الستات لما تعمل سبعات! (٧)

واحدة تقول لزوجها: بتعرف أن الثور بينيك أكثر من سبعمائة مرة في السنة، تقدر إنت تسوّي مثله؟ قال الزوج: اسأليه إذا كان ينيك نفس البقرة.

العازب يموت ميتة الكلاب………….. بس المتزوج يعيش عيشتها!!!!!!!!!!!!!

غني يسأل فقيراً: ليش زبك طويل؟ قال له: وأنا صغير، ما كان عندي لعبة غيره!

قمة الإحراج: أن تكون وسيما، وتعجب ببنت، وتروح تخطبها، فيطلع أبوها نايكك زمان.

سائق تاكسي غبي، وصل واحدة قحبة، قالت له: ما عندي فلوس، خذ لباسي (الكلوت). قال: وأنا إية ضمنى انه حيطلع مقاسي.

واحدة راحت تشتري شنطة يد. قال لها البياع: بألفين ريال! قالت: ليش؟ قال: لأنها جلد زب، إذا لحستيها لحستين تصير شنطة سفر!!

حوطي اتفق مع واحدة يدخل ربع زبه بميتين ريال. الحوطي ما صدق، استلمها دخله كله. قالت: لحظه مو هذا الاتفاق. قال: إلا بس، أنا أقصد “الربع الأخير”

مدرّسة قالت لتلميذ صغير: عد للعشرة وأعطيك بوسة. قال: أعد للمائة وتباتين معي؟

واحد نايم هو وزوجته. قال لها: وين الآه والأح؟ قالت له: ياعيوني، هو أنت غريب!

أب بقول لابنه: أبوس طيزك، ادرسْ عشان تنجح. قال له: أجيب ممتاز، وتمص لي؟

واحدة طلعت من الامتحان، أخذت حبوب منع الحمل. ليش؟؟

اتناكت بالسؤال الأخير

واحدة قالت لزوجها: ياريتني جريدة تفتحني كل يوم. قال لها: يا ريتك رزنامة، وأغيرك كل سنة.

بدوي دخل محل، قال لصاحب المحل: أبغي سروال. فقال لو بلهجته اللبنانية: لعيونك. قال لو: لا، لطيزي.

صيدلانية اتصلت بزوجها وسالته: كيف تريد الفاصوليا؟ حَب ولّا تحاميل؟؟

مغفل سأل بنته: أين كنت حتى الآن؟ قالت له: اغتصبوني يا بابا. قال لها: أي، هي كلها ساعة، وبعدين وين رُحتي ؟؟؟؟

مغفل طلع لو مارد من قمقم قال له: اطلب. قال المغفل: بدي البنات مايستغنوا عني . قام المارد حوله لـ (ألويز) بالأجنحة.

عجوز ضرطت بين النسوان، فقالت: يقطع أبو (نوكيا)، كل يوم له رنة شكل.

واحد قال لصاحبه: اذا نمتُ مع امرأتك سنصير أقارب؟؟ فقال له صاحبه: لا، سنصير متعادلين.

الزوجة: أتحب المرأة الذكية أو المرأة الجميلة؟ الزوج: لا هذه ولا تلك، أنا أحبك أنت فقط.

واحدة سألت صاحبتها: وأنت تمارسين الجنس، أتتكلمين مع زوجك؟ قالت: أحيانا، إذا اتصل.

قالت لزوجها: الليلة، أريد أن يصل صوتي إلى السماء، قل لي شيئا يحسسني أنني امرأتك. قال لها: أمر بسيط، أنت طالق.

ولد سأل أمه: ماما ماما لماذا جارنا يحضر لنا كل شي؟ قالت له: يا ابني، لو اعتمدت على أبيك وحده، ما كنت ولدتك.

واحدة راحت عند أمها تبكي. قالت أمها: ليش عم تبكي؟ قالت البنت: زوجي ضربني. الأم: مو زوجك مسافر؟ البنت: انا هيك كنت مفكرة!!!!!!!

واحد نشر في إعلانات مبوبة: مطلوب زوجة!!! تاني يوم جاله 100 جواب فيهم نفس الرد: تاخد بتاعتي؟؟

محشش طلب ايد بنت للزواج. قال لو ابوها المهر 500000 ليرة. رد المحشش ليش بقديش حسبتلي الليلة.

واحد يقول لمحشش: شفت أختك مع سمير الكهربجي
قال له: هو سمير يفهم بالكهربا؟

هيفاء وهبي راحت لعند الفايز من السوبر ستار، قالت لو: انت جبت الأول. قال لها: لو كنت قدامي، كنت جبت التاني والتالت.

واحد بتاع بنات، أبوه اداه شريط إسلامي علشان يهتدي، ولما راح له ثاني يوم، لقاه لابس حجاب.

طفل أنابيب شاف كباية، قال لها: ازيك ياخالتي؟

واحد بيقول لصاحبه … الحق التعبان دخل أودة حماتك … قاله: سيبه يستاهل!

واحد كان في جنازة مراته… ويضحك … سألوه ليه تضحك ؟ قال: أول مرة في حياتي أعرف مراتي رايحة فين.

ذهبت امراة حامل الي المستشفي لتلد، فظلت تصرخ وتتوجع، فأمسك الزوج رأسه، وظل يصرخ: أنا السبب! أنا السبب!

واحد أسود اتزوج واحدة سودة زيه.. جابوا ولد أبيض.. سمّوه: مش ممكن.

الأستاذ: عد للعشرة بالإنجليزي يا سامي.

سامي: ون، تو، تري، فور، فايف- استغفر الله يا ربي- سكس، سيفن، ايت، ناين، تن.

واحد مهبول دخل على مرته ليلة العرس، لقاها تستحي. قال: الأخت أول مره تعرس؟

بنت تشتكي من صديقها، وتقول لصديقتها انهما لن يتزوجا، لأنه لا يؤْمن بالجنة أو بجهنم. فقالت صديقتها: لا، لا، أنا عندي الحل، وأعرف كيف تخلينه يصدق ويؤمن، انت تزوجيه، وهو سيصدق بوجود جهنم على أقل تقدير!!

واحد قال لرفيقو: لك يا زلمة لا أنام ليل ولا نهار!! قال لو: يا ريتك أيري

واحد لوطي قال لشيخ: بدي اتوب، كيف؟ قال لو: أقول لك كيف، بس شيل ايدك عن طيزي.

مغفل عم يعبي استمارة توظيف وصل لعند الجنس قام كتب مرتين بالاسبوع

جندية اميركية عادت الى بلدها بعد حرب العراق وهي حامل. قال لها زوجها: عملوها العراقيين. قالت له: لا والله، بنيران صديقة.

واحد اتصل بحماته، وقال لها: بدي صورتك. فقالت: ليش؟ قال: لأنو من ساعة، وأنا عم بشرح لصديقي شكل منظر طنجرة الضغط، وما كان يفهم عليّ.

واحد تخانقت مراتو مع الشغالة. قام حط كل وحده في بيت.

واحد مغفل، شاف واحدة حلوة عم تاكل بسكوتة. قام قال لها: ياريتني البسكوتة. قامت قالت لو: حسبت حساب الدخلة، وما حسبت حساب الطلعة.

خياط ذكي، تزوج سمينة، وفصل منها أربعة…!!!

مغفل سمع عن جمع تبرعات لمشفى للأمراض الصدرية … تبرع بألف سوتيان.

ولد يقول لأمه: ماما شفت ابن جيرانا اللي فوق عم يبوس بنت جيرانا اللي تحت. فردت: اكيد حيتزوجوا. فقال لها الولد: طب بابا ايمتى بدو يتزوج الخدامه ؟!

واحد مش عاجبه طبخ زوجته. حط لها لوح في المطبخ وكتب فيها (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه) أخذتها وعلقتها بغرفة النوم.

فاتت نانسي عجرم عند هيفا وهبي لبيتها، بس كانت هيفا غير لابسة شيئا. قالت لها نانسي: شو بعدك بتياب الشغل.

واحدة قاعدة تتحشش مع زوجها. سمعا دق الباب. قالت له: زوجي جاء. تحامل على نفسه، وقفز من الشباك.

محشش راح بيت دعارة قام وجد مراتو هنيك، قال: الحمد لك يا ربي، كتبت لي الحلال!!!!

زوج على فراش الموت أوصى زوجته أن تتزوج من جارهم أبو محمد اذا توفي … سألته زوجته لماذا ؟؟ قال لها: إن جاره باعه بضاعة مغشوشة قبل سنة

هو: لقد كان زوجك المرحوم من أعز أصدقائي، فأرجو ان تعطيني شيئا من تركته أحفظه كتذكار صداقة عندي.

هي: (بحزن لا يوصف): رحمه الله، إنه لم يترك شيئا غيري.

غبية تأخر عليها زوجها، قالت لأمها: خائفة أن يكون تزوج علي!!!!!!!!

ردت الأم: تفاءلي بالخير …… يمكن عمل حادثة !!!!

ولد، سأل أمو قال لها: ماما ليش تطلقتي من البابا؟ قالت لو: بيّك أناني، بدو ينيك لحالو.

مذيعة، في مقابلة مع المطربة صباح الشحرورة سألتها: المشاهدين على طول بيشوفوكي ع المسرح، بس هذه أول مرة بنشوف هذه الشامة على كتفك. ردت وقالت: هذه الشامة كانت على وشي، بس بعد عمليات الشد صارت هون.

مواطن ذهب إلى أحد الشيوخ وقال له: الحقني يا سيدي الشيخ أنا شفت فيلم إباحي على الهوت بيرد..!؟

أجابه: كفارتك تتفرج على قناة السودان 3 أيام..

واحد حب واحدة، تزوج اختها، عشان يشوفها كل يوم

ثلاثة رجال أرادوا أن يغازلوا نساءهم، فقال الفرنسي: هاتي العسل يا عسل. الإيطالي: هاتي الورد يا وردة. العربي: هاتي الحليب يا بقرة.

أحلى جيران
فيه واحد وهو طالع من البيت قالت له زوجته: ليش ما بتسويش زي جارنا، قبل ما يطلع يعطي زوجته بوسة؟ قال لها: فكرك جارتنا بتوافق؟

سوداء، لبست فستانا أحمر. قالت لزوجها: دلعني. قال لها: يا فحم يا مولع.

واحد خطف عجوز، وداها حارس المدرسة الثانوية، وقال له: ممكن تصرفها لي بنات ” !!!

عجوز في محو الأمية، كتبت المدرسة لهم رقم: 11 على السبورة. وجلست العجوز تبكي. قالت لها: ما بك يا عجوز؟ قالت: تذكرت سيقان المرحوم.

سالوا هيفا: ليش ما بتحطي رجل على رجل؟ قالت: حدا عندو باب رزق وبيسكره.

ولد أسود سأل أمه: ليه أنا أسود، وأخويا أبيض؟ قالت له: اللي يعتمد على أبوك ولا هايشوف أبيض ولا أسود

قط بيلاحق قطة بتتمنع. قطعت الشارع ودعستها سيارة. بيقول لها القط: الله لا يردك، خلي الشرف ينفعك.

الزوجة: أريد منك أن تكذب علي كذبة لطيفة. الزوج: أنت أجمل امرأة رأيتها في حياتي.

ديك شرب فياغرا. فكان طول الليل يدق الباب على الجيران، ويقول: أعطوني ولو دجاجة مجمدة.

واحد، يقول للشيخ: ممكن ألحس كس مراتي؟ قال له: هي عندها كم سنة؟ قال له: 18 سنة. قال له: ده يتاكل أكل، يا ابني.

نملة مرت تحت حمار، وقالت له: ياي، عندك كل ها البضاعة، وبتخلي الكل يركب عليك.

واحدة، شافت زب حمار واقف. قالت: بيقولوا عليك حمار، ده انت سيد الرجاله.

عيّل صغير، ماشى مع أمه. لقى حمار بيشخ، قال لها: ماما ماما، شوفي الحمار، شكله وحش ازاي. قالت له: اتنيل، يا ريت أبوك زيو.

ديك و دجاجه يمشون بالسوق، شافوا محل لبيع الشاورما. قال الديك لزوجته: هذا مصير اللي ما تطيع زوجها.

رجل سعيد تزوج امرأة تعيسة. جابو ولد سموه: يا فرحة ما تمت.

واحد ماشي ومفرشخ رجليه، شاهده صديقه، وسأله عن السبب. فقال له: عندي كوليسترول، ونصحني الطبيب بالإبتعاد عن البيض

واحدة فاتت على الصيدلية، قالت للصيدلاني: الله يخليك، أعطني كوندوم (عازل). قال لها: شو القياس؟ قالت لو: كل القياسات، بكرة عندي رحلة.

الصبوحة وعمر محيو كانوا بالمطار. اعتقلواعمر. لييييش؟؟؟ اتهموه بأنه يهرب الآثار.

واحد شاف واحدة حلوة بالشارع راح وسألها: أمك ما بدها صهر؟ عصبت البنت وقالت: لا، بدّها حمار!! قال: ليش أبوك ميت؟

بوش سأل كلينتون: شو أسوي مع الشيعة؟ قال لو: مثل ما سويت مع مونيكا، “امسك الصدر”.

الجنس على الطريقه الفلسطينية:غزة، فتح، حماس، انتفاضة، جنين.

اكتشف بعض علماء التاريخ الحديث ان مؤخرة روبي أهم من مقدمة ابن خلدون.

الأم: هات أسماء أربعة أنبياء. الابن: النبي محمد، النبي عيسى، النبي موسى، والنبي بوسة. الأم: النبي بوسة؟؟؟ الابن: بابا دايما بيقول للشغالة: والنبي بوسة .. والنبي بوسة!.

في واحد سأل رفيقه: البواسير ب (السين) ولاّ بـ (الصاد)!! قال له رفيقه: بالطيز، يا فهمان.

امرأة تسأل بناتها: من منكن مست ذكرا فلتعترف؟ قالت لها واحدة من بناتها: يا ماما مست بالسين ولا بالصاد.

محشش ما لقي موضوعا يبدأ به في ليلة عرسه. سأل عروسته: هل أهلك يعرفون أنك هنا؟

عروسة مرعوبة ليلة زفافها قالت لها أمها: لا تخافي، أنت خائفة منه اليوم، وأنا سأرعبه – لك – طول العمر.

في واحد عم يلعب غميضة مع خطيبتو. قامت قالت لو: أنا أتخبى، إذا لقيتني بتبوسني، وإذا ما لقيتني أنا ورا الباب.

واحدة ماسكة في زب زوجها. قال لها: صغير بس ذكي. قالت: يا ريته طويل وأهبل.

واحد يغتصب وحده. قالت له: ما تخاف الله؟ قال لها: أقوم؟ قالت له: لا، مجرد سؤال.

واحد قال لزوجته: شو رأيك نجرب من ورا؟ قالت: آوو! ذكرتني بأيام الجامعة.

هبله سألوها على الحدود: شو معك أجهزة؟ قالت: بس الجهاز التناسلي، ومستعمل.

روسية صار لها شهر في دبي، سألوها: إيش أمنيتك؟ قالت: ألبس كلسوني.

شبان سرقوا شنطة عجوزة. قالت لهم: يا أولاد الكلب، هوة كله سرقة، ما فيش هتك عرض؟!!

قطة قالت لصاحبتها:ما تروحيش عند الزبالة، فية قط كبير، امبارح رحت واغتصبنى، والنهار ده رحت واغتصبنى، وبكرة رايحة وأكيد هيغتصبنى الحقير …

محش يسأل واحد: تحب النهود؟ تحب الكس؟ تحب الطيز؟ قال: نعم. قال له: غريبة، انت مثل زبي!!

حوطي راح لبيت دعاره دق الباب فتحت له وحده مفصخه. ارتبك قال: أمي عندكم

شيخ يخطب: من شدة فجور الفاسقات أصبحن يخرجن ب 500 ريال ‏ فقط. نط واحد وقال له:‎ ‎وفيه ب1500 يا شيخ. فرد الشيخ: مبتسما ذلك للمبيت ياولدي.

سألو محشش: وش تعرف عن مرض الإيدز؟ قال: الإيدز هو: أن يحفر الرجل قبره بزبه.

سألوا قحبة عن نيك العسكر. قالت: من ملازم الى نقيب نيك بدون كاش. من عقيد إلى لواء كاش بدون نيك. مقدم ورائد سمرمد و سرابيت لا دفع ولا نيك.

إعلان‎ لمصنع‎ كلوتات:

نحن‎ لسنا‎ الأفضل‎ في‎ العالم‎ ‏. ولكن‎ نحن‎ الأقرب‎ لأفضل‎ مكان‎ في‎ العالم‎ !

طالب أسنان نجح، عملو له كيكة على شكل أسنان. قال: ياريتني درست نساء وولادة.

واحدة اتصلت بالدكتور النسائي وقالت له: دكتور، أنا يمكن نسيت ثيابي الداخلية عندك وأنت عم تفحصني؟ قال لها الدكتور: لا، أبدا. فقالت له: ايه؟ … اتذكرت… نسيتها عند دكتور الأسنان…

قال لها: قد لا أكون غنيا ولا عندي سيارة ولا فيلا ولا مزرعة ولا شركة ولا فلوس مثل صديقي وائل، ولكني أعشقك وأحبك …… فضمته ودمعت عيناها وقالت:ان كنت تحبني حقا، فعرفني على وائل.

واحد دخل سوبرماركت جنب بيته، قام صاحب السوق قال لو: مبروك زوجتك حامل. صاحبنا جن وقال لو: شو عرفك؟ رد صاحب السوق: المدام صار لها شهرين ما جات اخذت (ألويز) ؟؟

أبو العبدكان محصور، ومن كتر عجلتو دخل على تواليت النساء، شافتو امراة وقالت لو: وين فايت هيدا للنسوان؟ راح مسك أيره، وقال للمرة: وهيدا للنسوان.

آنسة تعطي صف أول درس عن التفاحة، قامت رسمت لهم تفاحة على اللوح. صار يقول الطلاب: ياي، شوهادا طيز؟ راحت الأنسة لعند المدير واشتكت له. جاء المدير وقال: انكم مشاغبون، ليش عم بتعذبو الأنسة، لا، وكمان، راسمين لها طيز ع اللوح.

واحد داخل فندق وهو بالمصعد ضرب كوعه بصدر بنت بالغلط

قال لها: اذا قلبك طري مثل صدرك رح تسامحيني. قالت له: اذا زبك قاسي مثل كوعك، رقم غرفتي 218

في واحدة اتفقت تعمل جمعية مع زوجها كل ما ينام معها… يحط 500 ليرة بالحصالة. بعد 3 أيام انزنق الزلمة على مصاري. قال لها جيبلي هالحصالة افتحها. لقى 4500. قال لها: العمى، والله مو حاطط غير 1500. قالت له مراته: ايييي، هادا جارنا عجبته الجمعية، دخل بإسمين.

واحد عصبي يقول لمراته: بدي احكيلك قصة غريبة صارت معي اليوم، ما رح تصدقيها من كثر ماهي غريبة، ورح تقولي عني كذاب، بس انا مش كذاب، انتي اللي كذابة، انتي وعيلتك يا وقحة، يللي ما بتستحي، روحي انتي طالق.

محشش جابوه للقاضي. قال له: لو قلت لي 10 حاجات بتعملها من ساعة ما تصحى لغاية ما تنام، وتكون تبدا بحرف الألف حسيبك؟ قال له

المحشش: أجيبها، وأحرقها، وأفرطها، وألفها، وأولعها، وأعمرها، وأمخمخ، أنسطل، أطفيها، أنام.

محشش تعارك مع زوجته. راح للقاضي عشان يطلقها وياخذ الولد منها. قالت زوجته: الولد من حقي حملته ببطني تسعة شهور، ورضعته. قال المحشش: يا شيخ، بالمنطق، إذا إنت حطيت ليرة في مكينة البيبسي، من ياخذ البيبسي! انت ولا المكينة !!!

عجوزة راحت لدكتور، شاف صورة الأشعة. قال لها: عندك انتفاخ بالرئتين، وثقب بالقلب. قالت: الله ياخذكم، أكيد مصورين طيزي.

فيه واحد جا ولده من أمريكا وسأله: يا ولدي وش اغرب شي شفته هناك. قال الولد: شفت مكينة، يدخلون البقرة من هنا، تطلع سجق من هناك. قال الأب: هذي عارفينها من زمان، بس اللي ما تعرفه، اللي تدخل فيها السجق من هنا، يطلع ثور مثلك من هناك.

شايب عمره تسعون سنة، تزوج بنية عمرها 15 سنة، في ليلة الدخلة سألها (عزيزتي هل تعرفين ما يفعل من يتزوجون؟) قالت له: لا. أراد أن يشرح لها. وقال مع نفسه: ما هذه الورطة، البنية لا تعرف، وأنا نسيت.

واحدة رايحة تشتكي لأمها: يا ماما يا ماما الحقيني..؟ الأم: ما لك في إيه؟؟! فقالت: كل ما أعمل الأكل لزوجي ياخده ويرميه للكلب!!! الأم: يا حرام، والكلب ذنبه إيه بس؟؟!!!

شحات بيكلم بنت ثخينة قوي، وبيقول لها: أرجوك أنا بقى لى يومين ما أكلت لقمة عيش واحدة. ردت البنت: أنا بحسدك على إرادتك، مين الدكتور اللى بتعمل عنده الرجيم الهائل ده ؟

(كبوت) يكلم (أولويز): ترى ما صارت كل شهر توقف شغلي أسبوع؟

رد (الأولويز): حبيبي، إذا أنا أوقف شغلك أسبوع، إنت غلطة واحدة منك، توقف شغلي 9 شهور.

دودة شافت صحن مكرونه اسبكيتى قالت: … واو حفلة سكس جماعي.

أغنية الكس المفضلة: قُومْ اوْقَفْ وانت بتكلمني

سألوا واحد: إيش أصعب الدموع؟

قال: دمعتين: -1 دمعة سجين مظلوم! 2 دمعة واحد زبه ما يقوم !

عجوز تسأل ابنها: وش الفرق بين السنة والشيعة؟ قال لها: السنة ينيكون من قدام، والشيعة ينيكون من وراء. قالت له: الله يرحم أبوك، مات وانا مش عارفة له أي مذهب.

قحبة كتبت على كسها: نظرا للإقبال الشديد، تم افتتاح فرعنا (الخلفي).

نعامة اغتصبها مجهول. قال لها القرد: أتزوجك وأستر عليك؟ قالت: استر طيزك أول.

بدوى يبيع كلاسين، راحت عنده واحدة، قالت: بكم؟ قال: بعشرة مع التركيب.

واحدة، تقدّمت إلى وظيفة. سألوها: تعرفين (فرنسي) ؟ قالت: حكي؟ أو نيك؟

واحد اسمة: تين. رفع قضية على شركات التدخين، ليش يقولو: نيكوتين.

واحد سأل خَتّان: انت شو تعمل باللحمة اللي تشيلها من زبوب الأطفال؟ قال لو: أبيعها علك للقحاب والشراميط.

مرة واحدة ممحونة (بتنتاك كثير) تابت. وثاني يوم الناس شافوها حاطة خيارة بكسها. سألوها: شو الموضوع؟ لسه امبارح تبتي؟؟

قالت لهم: بتعالج بالاعشاب الطبيعية !!

مرة واحد خول قرر يتوب، فالناس شافوه حاطط في طيزه خيارة. قالوا له: انت مش تبت. قال لهم: أيوة، بس بتعالج بالأعشاب.

طفل ذهب مع أبيه للسوق، رأى واحدا يلمس إلية خروف. قال لأبيه: ماذا يعمل هذا؟ قال الأب: يريد أن يشتري الخروف. في اليوم الموالي، قال الولد لأبيه: بابا، هناك واحد في السوق يريد أن يشتري ماما.

مرة واحد جالس في الديسكو، مرّت من جنبه بنت، وكانت لابسة تنورة، فرفعتها قليلا. فقال: ما في أدب؟ رفعتها مرة أخرى أكثر. فقال: ما في أخلاق؟ رفعتها مرة أخرى أكثر فأكثر. فقال: ما في مانع.

في دجاجتين: واحدة بتبيض بيضة ثمنها قرش ونص، والدجاجة التانية بتبيض بيضة ثمنها قرش. جات الدجاجة الأولى لعند التانية وقالت لها: انا بيضتي بتسوا قرش ونص، انت بيضتك بتسوا قرش. قامت قالت لها الدجاجة التانية: شو بدك أشق طيزي عشان نص قرش.

واحد عندو 4 دجاجات وديك. فجاب ديك تاني حتى يساعدو و يكتر البيض … لكن البيض اختفى تماما فجاب الديك الأول وقال لو: انا جبت الديك حتى يساعدك ما القصة؟؟ قال له: انت جايب ديك احلى من كل الدجاجات.

في واحد رجع على بيتو، واذ به بيلقط مرتو عم تخونو مع أعز أصحابو. فما كان منو الا انو مسك هالمسدس و قوص رفيقو و قتلوا. ما كان من مرتو الا وقفت بوشّو وصارتعيط وتصرخ بصوت عالي عليه وتقول: يا أجدب، اذا راح تبقى على هالحالة، راح تخسر كل رفقاتك.

في مسابقة لملكات الجمال، كلما برزت جميلة بصق الرجل، فسأله جاره: شو يعني، ما بيعجبوك وبتبزق عليهن؟! فأجابه الرجل: لا … أنا أبصق على التي عندي بالبيت.

وقفت مرة سيارة فولكسفاكن على الإشارة بجنب سيارة شبح، فقالت الشبح للفولكس: ماتستحي بها لعيون الباظة. فقالت الفولكس لها بدي أشوف شلون بتصير عيونك لو دحشوا بخلفيتك الموتور.

عجوز قعدت اربع سنين بدون حمام. فتشو راسها لقو صف قمل يصلي صلاة الاستسقاء.

وحده راحت للدكتور وبتحكي له: يا دكتور زوجي زبه كبير كثير، لما يدخله في بحسه بيشيل (بيزيح) قلبي من مكانه.
قال: نعمل له عملية، نصغر له زبه.
قالت للدكتور: لا، دكتور أنا بدي تعملي عملية تشيل قلبي من مكانه.

شيخ بيبيع بطيخ ومعاه بنتو. وبنتو بتقول: يالله يا بطيخ أحمر من كسي، يا بطيخ. جا واحد بيقول لابوها: عيب على بنتك تقول كده، وانت شيخ. قال: ما يهم، ما هي لسانها أطول من زبي.

في مرة تلات حيوانات منوية تحششوا داخل زب. الاول قال: انا بدي اطلع مهندس. والتاني قال: انا بدي اطلع دكتور. والتالت قال: يا خوفي يمرج بن الكلب ويضيع مستقبلنا.

واحدة فاتت بالغلط على حمامات الرجال، وما ان فتحت الباب حتى شافت واحد اسود زنجى زبه كبير قوى. تفاجأت ورجعت للوراء. قال لها: عدي عدي، ما تخافيش انا ماسكه.

الزوجة: شو بتحس لما تمس بزازي؟ الزوج: بحس اني ماسك نجمتين.

الزوج: شو إحساسك لما انيكك من طيزك؟ الزوجة: بحس الكرة الارضية بطيزي.

الطالب: أستاذ أستاذ سحاب البنطلون مفتوح.

الأستاذ قال له: عيب يا ابني تقول هيك، مرة تانية لمّح لي، مثلا تقول: باب الإدارة مفتوح، وأنا أفهم.

مرة ثانية دخل الأستاذ، رفع الطالب اصبعه وقال أستاذ: باب الادارة مفتوح، والمدير برّه.

واحدة قالت لزوجها: امبارح حلمت أني ترملت وقمت من النوم مفزوعة.

أجابها زوجها: ليه ليه؟ …إن شاء الله أنا ولا انتي!!!!!!!!

جات واحدة على بياع الخضرة …قالت لو: بقديش كيلو الخيار؟؟

قال لها: بكيفك يا مدام … قالت لو: كيف عرفت اني مدام …

قال لها: من طريقة مسكتك للخيارة.

في واحد عندو مدجنة، في كل صباح يروح وبيجمع البيض. واذ كل ما بيكسر بيضة بتطلع فاضية. وبقي على هالحلة، حتى قرر انو يراقب الديك حتى يعرف سبب البيض الفارغ. واذ انصدم الرجل وقت اللي لاقى الديك عم يلبس واقي.

مغفل عم يقول لصاحبه: يا أخي فندق المرجة عجيب عامل عرض إنك تروح هنيك … اكل وشارب ونايم ببلاش وتاني يوم الصبح بيعطوك 3 الاف ليرة قبل ما تمشي، قال صاحبه: إنت مجربه؟

قال: لا والله اختي جربته.

واحد فات لعند الصيدلي وقال له: بسرعة بسرعة أعطيني واقي أسود .
الصيدلي: أسود ! ليه أسود؟
قال له: لأني رايح أعزّي واحدة أرملة، زوجها توفي اليوم.

في واحد حشاش ركب بالباص وراء السائق.

سأل حاله: لو كان أبي و أمي كلاب كنت جيت جرو. لو كان أبي و أمي حمير كنت جيت جحش.

سأله سائق الباص:لو كان أبوك قحبة وأمك بندوقة شو كنت جيت؟؟ قال لو: شوفير باص!

في مرة مذيعة بدها تعمل مقابلة مع واحد، قالت لو تحت الهوا (خارج البث): شو هواياتك؟ قال: النيك. قالت لو: عيب، اذا سألتك شو هواياتك، بتقول: المطالعة. وعلى الهواء، سألتو: شو هواياتك؟ قال: المطالعة. قالت لو: وهل تطالع لشكسبير؟ قال لها: كس كبير، أو كس صغير، المهم النيك.

كانت هيفا وهبي ماشية بحمص !
شافت مغفل سألته بدي جامع خالد بن الوليد.
قال لها: والله خالد بن الوليد مات من زمان
جامعيني أنا!؟

في واحد سأل شخص فرنسي قال له: كيف تقرأ AF11 قال الفرنسي (Air France 11) و سأل أميركي قام جاوبو: Air Force 11 وبالأخير راح لعند العربي قام قال لو: مبينة هي: أير فيكم، واحد واحد.

قال في بنت صغيرة سمعت كلمة شرموطة من الشارع. فراحت سالت امها شو معنى هالكلمة. قالت لها: ماما هي الكلمة بتخوف. راحت البنوتة وفي نص الليل وصارت تقول هووووووووووووووو انا الشرموطة.

بنت جات لشيخ (فقيه)، وقامت شلحت الفنيلة. قال لها: أستغفر الله. ولما شلحت السروال، قال لها الشيخ: أستغفر الله. ولما شلحت كل شي. قال الشيخ: توكلت على الله.

واحدة راحت للدكتور قالت له: دكتور انا ما اشبع جنس. قال لها: نامي مع واحد غير زوجك. قالت له نمت مع 20 غيره. قال لها: مش معقول، انت واحدة مريضة. قالت له: ارجوك يا دكتور، اكتب لي تقرير اني مريضة، لان الجيران يقولون عني: شرموطة.

كان في واحد عندو أربع ولاد، شاف إعلان بالجريدة: اللي عندو خمس ولاد، بيطلع لو (يربح) سيارة مرسيدس.

راح لعند المرأة، وقال: يا مرأة أنا متزوج واحدة تانية، وعندي منها ولد، خلينا نجيبو، وناخد السيارة. قالت له: ماشي. جاب الولد ورجع. فات على البيت وما لقي الأولاد. قال: يا مرأة، أين الأولاد؟ قالت له: كل واحد، جاء أبوه وأخذه.

في واحدة شلحت الجينز اللي لابستو وزتتو بوش زوجها، وقالت لو: خليني حس اني مرا ،،،، فزوجها شلح الجينز تبعو كمان، وزتها بوشها، و قال لها: اغسلي البنطلونين!!!

مرة دكتور دخل عنبر فى سراية المجانين، لقى واحد بيضرب نفسه بالشبشب. سأل الممرضة: ما له ده؟ قالت: أصله كان بيحب واحدة وما تزوجهاش. دخل العنبر اللي بعده، لقى واحد بيخبط دماغه فى الحيطة. قال لها: وده ما له؟ قالت له: اصل ده اللى اتزوجها.

مرة واحد شاف أخته تبكي، فقال لها: لماذا تبكين؟ قالت له: زوجي كذاب! فقال لها: وكيف ذلك؟ فقالت له: إنه قال لها انه كان قضي ليلة أمس عند رفيقه سامح. فقال لها: وأين المشكلة؟ قالت: كذاب، أنا كنت نائمة عند سامح أمس!

واحد سرق كتكوت من مزرعة، وخباه بعبه. جلس بالباص جنب حشاش. الحشاش يشوف الكتكوت يطلع ويفوت.

قال: قل عني مجنون .. قل محشش .. لكن صدقني، واحدة من البيضات فقست.

واحدة عند دكتور أسنان، قالت لو: والله يا دكتور، أهون عندي أني أجيب ولد، من قلع الضرس. قال لها الدكتور: حيرتني، اختاري ما تريدين، حتى اعرف كيف بدي أضبط وضع الكرسي.

شخص مهم، زار بلد غنيا، فرأى أفراد جاليته كلهم عندهم سيارات فخمة، وبيوت فخمة، ويشتغلون بأرقي الشركات. لكنه شاف واحدا حالته تعبانة، وسيارته عايفة حالها. سأل: لماذا حالته هكذا؟ قالوا له: أكيد هذا لم يجلب معه امرأته.

فيه واحد أمه أرملة، عندها مرض نفسي، وداها لدكتور نفساني. قال الدكتور: لازم تزوجها واحد عمره خمسين سنة يونسها في حياتها. وبعدين خرجوا من عند الدكتور قالت أمه: يا ابني دور لي علي واحد عمره خمسين سنة، وإذا ما لقيتش جيب اتنين من أبو خمسة وعشرين.

واحد جا له ولد و صار عمره خمس سنين وما يتكلم …… في يوم الولد تكلم …. و قال: خالو….ثاني يوم ….. مات خالو …. بعد اسبوع …. قال: اخوي …… ثاني يوم ….. مات اخوه ……. و بعد اسبوع قال: بابا ….. الاب كتب وصيته على اساس انه بيموت ثاني يوم ……. مات جارهم

واحد مغفل رجع ع البيت، وجايب معو عنزة. فات ع المطبخ، ومرتو عمتجلي. وقال: ليك حياتي، هذي البقرة اللي بنام معها لما بيكون راسك عميوجعك. قالت مرتو: لو فيك شوية عقل كنت لاحظت انو هي عنزة. جاوبها: و انت لو فيك شوية عقل كنت لاحظت انو عمبحكي مع العنزة.

صعيدي اسمه فادي ذهب للمشاركة في برنامج من سيربح المليون .. سأله جورج قرداحي: الحج فريضة أم سنة !؟
اندهش الصعيدي وحك راسه بلا فائدة .. وقرر ان يسأل صديقا. فاتصل بولد عمه هريدي، وسأله نفس السؤال .. هريدي أجاب: إيه قرداحي ده .. ده هوه مش فاهم حاجة، الحج لا فرض ولاسنة .. الحج إما قرعة أو سياحي.

مراهق صغير متهم بقضية اغتصاب. محاميته أمسكت عضوه الصغير أمام القاضي وقالت: معقول يا حضرة القاضي .. شوف هل هذا يقدر يغتصب؟؟ همس الولد في أذنها: انتبهي .. هزة زيادة، رح نخسر القضية ؟؟!!!

اتصلت واحدة برفيقتها وجرى الحديث:
الأولى: باركي لي جبت سيارة جديدة.
الثانية: بشرفك؟؟
الأولى: طبعا..

واحد وامرأته، عندهما صبي صغير، ولا يعرفان كيف يؤديان الواجب الزوجي (…) فقالا له: روح يا عبودي العب برا ع البلكونة. وبعد ما خلصو عيطو لو وسألوه: شو شفت يا عبودي؟ فقال: كان جارنا ينيك مراتو. فقالو لو: كيف عرفت؟ فقال لهم: كان ابنهم حمودي عم يلعب ع البلكونة.

واحد دخل على بيتو، لقى مراتو ملبكة. سألها: شو صاير لك، جليتي؟ قالت: لا. فقال: مسحتي؟ فقالت: لا.
قال: كويتي؟ فخرج واحد من ورا الباب وقال: لا سعودي.

فرقة جيش محاصرين حديقة وساكتين ومتنكرين بشجر، بعد شوي، واحد منهم صار يصرخ، وجا لعند رئيس الفرقة، ومعو شاب وبنت، قال لو: يا سيدي، قعدو على رجلي ما حكينا شي، صاروا يتباوسوا ما حكينا شي، بس يكتبوا ذكرى على طيزي ما بقبل.

واحد قال لواحدة: بتنامي معي على الطريقة اللبنانية وبدفعلك 1000$؟ قالت لو: تفضل. وبعدما صار اللي صار. قالت لو: خوفتني شو “على الطريقة اللبنانية”؟ كله مثل بعض؟ قال لها: الشغل مثل بعضه، ولكن الدفع بالتقسيط على الطريقة اللبنانية.

واحدة قالت لابنتها: اذهبي إلى السوق واشتري الحاجيات. ذهبت البنت وتأخرت كثيرا. وعندما رجعت قالت لها أمها: لماذا تأخرت؟ فقالت لها البنت: كان هناك ولد يعاكسني. فقالت لها الأم: ولماذا لم تتركيه وترجعي بسرعة. فقالت لها البنت: هو الذي كان يمشي ببطء.

ولد صغير على شاطيء البحر هو وأمه. سألها: ماما ماذا يخبيء “عمو” بالمايوه من قدام؟ قالت: مصاريف. قال: ماما، ولماذا ذاك الشخص كلما تطلع إليك تكثر مصاريفه؟

ولد سأل أمه: انتي جبتيني إزاي؟ قالت له: / أكلت رز وجبتك./ حطينا بذرة تحت المخدة ولما صحينا لقيناك موجود/. قال لها: ليش في زمانكم ما كان في نياكة.

سئل أعرابي: ما هو الحنتكور؟ فأجاب:

هو شيء يطول ويقصر، يصل الأرحام في الظلام، ويذرف الدمع ولا يبكي، وله عين ولا يرى، يقف احتراما لكل فتاة، وينحني تواضعا لكل عجوز، ويسمونه في بعض المدن بالغبي، لأنه لا يفرق بين الفتاة والصبي!، يلقبونه في الشام بسرب الحمام، لأنه على بيضتين ينام. وفي الشرق يسمونه الغدار، لأنه يطعن في الظهر بلا إنذار.

مصرية حلوة، الكل يبغي يتزوجها، لكن هي ما تبغي تتزوج. مصرّة تتزوج واحد له زبين .. المهم جاها واحد ذكي، راح و شق جيوب البنطلون، وراح علشان يخطبها. قالت: ما آخذ إلا واحد له زبين. قال لها: انا لي زبين. استغربت. قالت: اشلون؟ قال لها: حطي يدك في جيبي، وشوفي. حطت يدها ولقت زب. قال لها: حطي يدك في الجيب الثاني. وحطت يدها ولقت زب. قالت: خلاص أنا موافقة أتزوجك. المهم ليلة الدخلة بعد ما ناكها، قالت له: وين زبك الثاني؟ قال لها: أعطيته لجارنا، لأنه محتاجه.

والصبح العريس طلع، ولما رجع، لقى زوجته منتظره، وقالت له: بقى يا رجل، يا متناك، تدي جارك زبك الطويل، وتسيب لي الصغير.

أستاذ تزوج دكتورة، ما استمر معها غير شهور وطلقها. وبعدها تزوج أستاذة واستمر زواجهما سنين. سألوه: ليه استمريت مع الأستاذة؟ وما استمريت مع الدكتورة؟ قال: الدكتورة كل ما اكون عاوز أحطو تقول لي: عقمو، عقمو. أما الأستاذة كل ما أحطو تقول لي: أعد، أعد.

واحدة قالو لها: جايبين لك عريس، بس زبه معووج. قالت: وما له؟ هو احنا حنسطر بيه.

يعتبر الزب أفضل وجبة إفطار للمرأة، لأنه يحتوي على: بيضتين + خبز صامولي + حليب.

محشش حاضر عزاء قحبة. قال أبوها: اذكروا محاسن موتاكم. قال: والله، يا عليها كس.

صعيدي، أول مرة يشوف فيل في حياته. قال: يا بوي أول مرة أشوف حيوان زبه في راسه.

طابع بريد جديد، عليه صورة نانسي عجرم. الناس محتارة تلحس من ورا ولا من قدام؟

سألوا هيفاء وهبى: اذا جاءك بابا نويل، وش تقولى له؟ قالت: متله متل غيره 3000 دولار.

غنيّ يعانى أزمة مالية. قال لامرأته: من اللازم أن نخفف مصاريفنا، ما رأيك أن تتعلمي الطبخ ونستغني عن الطباخ؟ فقالت له: ما رأيك أن تتعلم “كيف بيجيبوا أولاد” ونستغني عن السائق؟

واحد تهارش مع زوجته، قال لها: ترى أرمي زبي للكلاب ؟ سمعته جارتهم، قامت تنبح ( هاو هاو هاو )

قال : تحلي فوازير.

مها : قول.

ياسر : أبيض قاطف، شغل مقاطف، يخش مرخي، يطلع واقف.

شهقت مها : إيه اللي بتقوله ده؟

ياسر : إيه؟ رغيف العيش، معرفتهاش.

مها : لا بحسب.

ياسر : طب حلي دي: أبلّه وأبلبله، وفي الخرم أدخله.

مها : مش عارفة.

ياسر : الخيط في الإبرة.

ماذايفعل الازواج بعد ممارسة الجنس ؟

10% يدخنون،

15% ياكلون،

20% ينامون.

والباقى يرجعون الى زوجاتهم.

ولد يسأل أبوه: هل الحب أعمى ؟؟؟

رد عليه أبوه .. وقال: شوف أمك، وأنت تعرف.

ماهو قمة الوفاء؟؟؟

فيل تزوج نملة،

مات الفيل.

قضت النملة كل عمرها تدفن الفيل.

سألوا مهندسا معماريا: إيش الخطأ الهندسي في تصميم جسد المرأة؟

أجاب: المنطقة الترفيهية، ملاصقه للصرف الصحي!

شلة شباب ملتئمين حوالي عجوز. ليش…؟

بتوريهم كس أيام زمان.

واحد حاط برقع على سيارته، ليش؟؟؟؟؟؟

علشان انها باسم أمه

ليش الرقاصة ما بترضع ولادا؟؟
لأنو الحليب من كتر الهز صار قشطة!

ليه الزب من عجايب الدنيا الثمانية ؟

لأنه ينام من غير وساده ويوقف من غير رجلين.

شو الفرق بين حيفا و هيفا

حيفا دخلتها صواريخ حزب الله، بس هيفا دخلتها صواريخ خلق الله.

ليش العزابية بكونوا غالبا نحاف و المتزوجين سمان؟؟
العزابي بيرجع على بيتو يفتح البراد ما يلاقي شيء جديد … يروح ينام
المتزوج بيرجع على بيتو بدو ينام، يشوف مراتو …. يروح على البراد

شو وجه الشبه بين: نجار مقطوعة صوابعه، ورقاصة حامل؟

الاثنين إصابة عمل

شو قالت هيفا لما شافت برج ايفل؟؟
ضيعان بالهوا….

ليش الصيدلي يحط مراته بالبراد؟

لانو بنظام الصيدلية كل شي بينفتح بينحط بالبراد.

هيفا وهبي جاءها حرامي. صارت تضحك ..ليش؟

اول مرة واحد يقول لها: ارفعي يديك.

ماهو الفرق بين: سفينة تايتانك، والراقصة فيفي عبده؟ ؟

السفينه تايتانك معروف عدد ركابها.

شي صغير طاير في السما لونه ازرق ؟

(ذبانة لابسة بنطلون جينز)
شي صغير طاير في السما لونه اسود ؟

(ذبانة محجبة)
شي صغير طاير في السما عم يلمع ؟

(ذبانة مركبة سن ذهب)

الفرق بين الستارة والسروال؟

الستارة عندما تنزل ينتهي العرض. أما السروال عندما ينزل يبدأ العرض.

من أنا؟
طولي20سم. محبوب لدى الجنسين. معلق ومتأرجح. جاهز للعمل. بي القليل من الشعر. أدخل بسرعة وببطء في كهفٍ لحميّ مبتل وساخن. أصدر صوت إيقاعي عندما أنسحب. أترك ماده بيضاء. عرفتني يا محترم؟
أنا: فرشاة أسنان.

مش قادرة أنساه من يوم ما شوفته،

طولُه، سُمْكُه، مَلمَسُه، بَياضُه، بحب اقعد فوقه دايمن، كسى يدفَى به، ويحضن بزازى، وخدّى ينام عليه،

هل عرفته؟ إنه القطن.

العيال في الابتدائي بتحب حصة القصص والفوازير، وفي يوم الأبلة قالت لهم: اللي عنده قصة او فزورة يقولها. العيال كلها قالت: أنا، أنا، أنا. ولكن فيه طفل هادي ورافع إيده في هدوء، الأبلة قالت: طيب، قوم انت يا حماده. قال: شيء طويل، وفي آخره حته حمرا. أمسكته وضربته، وهي تقول: يا قليل الأدب، يا سافل. الناظرة لقيت هيصة، دخلت، وعرفت الموضوع. أمسكت الطفل، وقالت للأبلة: مش يمكن انت فاهمة غلط. تعال يا حماده، قول الحل، لأن احنا معرفنهوش. قال: عود الكبريت يا أبلة. الناظرة قالت للأبلة: انت ظلمت الولد، معلهش يا حمادة .

تاني يوم حصل نفس الموقف، الأبله علشان ترضي حماده قالت له: تعال يا حماده قول الفزورة بتاعتك، قال: شيء طويل وفي آخره حته حمرا . الأبلة قالت له: خلاص عرفناها .. عود الكبريت ياحماده .الولد قال: لا، يا أبلة. قالت: طيب، إيه هو يا حماده؟ قال لها: اللي كان في بالك امبارح، يا أبلة.


الإفريقية، بتحمل 11 شهر، بدل 9 شهور، ليش ؟؟

9 شهور حمل، وشهرين تحميص

مالفرق بين الفياغرا والسوبر فياغرا؟؟
الفياغرا بتخلي الواحد يمشّي حالو مع النسوان.
السوبر فياغرا … بتخللي الواحد يمشي حالو حتى مع زوجته!!

اختلفت أعضاء الجسم الواحد فيما بينها، كلّ عضو يدّعي أنّه الأهمّ.
صاحت العين: أنا التي تبصر كل شيء ولولاي لأصبحت حياتكم ظلاما!
اعترضت اليدّ: أنا أقوم بكلّ عمل تحتاجون اليه، ولولاي لعجزتم عن انجاز أيّ شيء.
فردّ الفم: أنا الذي أمضغ الطعام وأزوّد به الجسم، ولو لم أتفضّل عليكم بعملي هذا لكان الموت نصيبكم!
ثار الدماغ غضبا: يبدو أنكم جميعا قد نسيتم أو تناسيتم أنني الآمر الناهي، ولولاي لم استطاع أحد منكم أن يقوم بوظيفته!
كانت الشرج تصغي إلى جدلهم وانتظرت بصبر حتى جاء دورها: ولكنني أنا الذي أقوم بأهم الأدوار، ولولاي لقتلتكم فضلاتكم وسمومكم!
غرق الجميع في نوبة ضحك مستهزئين، صائحين: اخرسي أيّتها الحمقاء! لقد أعمتنا رائحتك!
حزنت الشرج وقررت أن تلقّنهم درسا لن ينسوه.
شدّت حزامها وتوقّفت عن عمليّات الصرف التي كانت في العادة تقوم بها.
وما هي إلاّ ساعات معدودات حتى خارت قوى الجسم وأشرف على الهلاك، فصاحت أعضاؤه مستجيرة: نتوسّل اليك أيتها العزيزة أن تتوقّفي عن الإضراب وتعودي إلى عملك المشرّف، فلولاك لن يكتب لأحد منا الحياة.

في ضابط بالجيش (الله يعزو) ما بيخرا إلا إذا كان في عسكري عندو عم يغني لو، هادا العسكري تعب، وبدو ينزل اجازة، راح لعند الضابط وطلب إجازة. قال لو الضابط: وكيف بدي أخرى بغيابك؟ رد العسكري: أنا عندي رفيقي هون، عسكري، وصوتو حلو كتير. فوافق الضابط. ونزل العسكري إجازة. وبيوم انحشك هالضابط، ونادى لهالعسكري، وقتا لو: غني لي. وقف هالعسكري – وهو مرعوب، وما عم يعرف شو بدو يغني -، ماخطر ع بالو غير النشيد الوطني. طلع هالضابط من بيت المي والدم عم ينفر من عيونو، من الغضب، وقال لو للعسكري: يلعن اللي خلقك، شو حمار، خريتني ع الواقف.

واحد بدو يعمل في واحدة. قالها انا بدي اعمل فيك على البحر. قالت لو: كيف؟ قال لها: انت لما تنزلي البحر صوّتي صوّتي وانا باقترب منك واقول ايش في؟ فلما دخلت البحر صوتت. قال لها زوجها: ما لك؟ قالت لو: خش في تاعي سلطعون البحر. قال لها: ايش الحل. صوتت كمان. جا صاحبها وقال: ايش في؟ قال: والله المشكله هيك هيك، وايش الحل؟ قال صاحبها لزوجها: حط تاعك جو بيمسك فيه واسحبه. قال زوجها: انتا مجنون بخاف. قال: طيب انا بحط بدالك، لله الامر، ممكن؟ قال: ممكن، خش في الخيمه. وبدا يتجلا عليها، وحس زوجها انو طول. فقال: انت طولت ليه؟ قال: والله مش راضي يطلع، وانا قلت خليني افعصو جوه أحسن.

المعلمة تقول لطفل بالروض: اذا جاوبت على سؤالي بعطيك شوكولاته. وافق الطفل.
المعلمة: شيء يطير في الجو يبدأ بحرف طاء. الطفل: طائرة .
المعلمة: جوابك صحيح، ويعجبني تفكيرك، لكن كان قصدي طير.
الطفل: عندي سؤال، وبعطيك عليه حلاوة. شيء في البنطلون يبدأ بحرف الزاي.
المعلمة: يا قليل الأدب.
الطفل: عجبني تفكيرك، لكن كان قصدي زرار.

فية مرة إمام جامع، في يوم الجمعة شرب حشيش وما هو دريان. فقام يخطب بالناس، ولما خلص خرجو الناس وراحو وراه، قالوا: يا إمام، قلت لنا: غزوة بدر بالطائرات، قلنا: معلش هنعديها. وقلت لنا: صلاح الدين رش القدس بالكيماوي. قلنا: وده حنعديها. أما أن أمية بن خلف باع بلال الحبشي بخمسة ملايين لأمريكا، فديه قوية شوية.

واحدة سبّتْ الدين. فراحت لشيخ قالت له: يا شيخ انا سبيت الدين. الشيخ صار يزعق لها ويبهدل فيها ويقول لها: حرام عليك. قالت للشيخ: انت بس اسمع ليش انا سبيت الدين. فقال لها الشيخ: ليش؟ قالت له: فى واحد صاحبى عزمنى عندو على البيت، فصار يحسس علي. فقال لها: وشو يعنى. وصار يحسس عليها. وقال لها: ما يصير تسبي الدين. قالت: انت بس اسمع للاخر يا شيخ. قال لها: طيب احكي. قالت له: وبعدين صار يبوس فيي، ومسك نهدي. قال لها الشيخ: عادى، وشو يعني، وأمسك نهدها وباسها. وقال: أنا أمسكت نهدك وبستك ما صار شيء، بس إلا سب الدين، حرام عليك. قالت له: وكمان شلحني البنطلون والبلوزة والصدريه والكلسون. فقام الشيخ وشلحها وصارت قدامه كما خلقها ربى. وقال لها: أنا شلحتك، شو صار يعني، بس الا سب الدين، حرام عليك. قالت لو: وبعدين ناكنى. فقام الشيخ وناكها، وبعد ما خلص، قال لها: أنا كمان نكتك، شو صار يعني، بس ما يصير تسبي الدين، لأن سب الدين بيهز السبع سموات. وصار يجيب لها أحاديث، ويهدي فيها … قالت: يا شيخ بس انت اسمع شو صار، بعد ما ناكنى … قال لها الشيخ: شو صار؟؟؟؟ قالت لو: طلع معاه ايدز (سيدا) … الشيخ قال لها: يلعن دينك

صعيدى تزوج، وليلة دخلته الحبيب شغال نيك.
وثاني يوم، وقظته زوجته وقالت له: قوم ياعمري الفطور جاهز. قال: انتي فطوري وعمري وحياتي. واشتغل في نيكها ورجع نام.
وقت الغدا وقظته علشان يتغدى، قام وسحبها للسرير، وقال:انتي غداي وعمري وحياتي، ورجع اشتغل ينيكها.
وبعدين راح للعمل، ورجع بالليل من العمل، وشافها رافعه رجلينها قدام الدفاية. الرجل خاف، وسألها: بتعملى اية ؟
قالت: ولا حاجة يا حبيبي، بس قاعدة أسخن لك العشا !!!

شرموطة عندها ببغاء قليل الادب كل ما يشوفها يقول لها يا شرموطة هقول لزوجك. فلما خافت بعثتة لواحد يعذبه، فغلي ميه وغطس فيها الببغاء لغاية ما اتعلم الأدب، فأحضر الشرموطة، وسأل الببغاء: مين الست ده. فرد الببغاء: ده شريفة بنت شريفة. فسالته الشرموطة: واذا شفت معي راجل غريب؟ فرد الببغاء: هقول: ده أخوك. فسألت: وإذا كانوا اثنين. فرد: هقول ده أخوك وأبوك. فسألت: وإذا كانوا ثلاثة؟ فرد: هاقول أخوك وأبوك وابن عمك. فسألت: وإذا كانوا أربعة؟ فرد الببغاء: روح ياعم اغلي الميه مش باقول لك ده بنت شرموطة….

واحد متزوج عنده دولاب قافله 20 سنة، والمفتاح معاه هو بس. مراته هتجنن. وفي يوم راح الشغل ونسي المفتاح.
مراته فتحت الدولاب، لقت 20 الف جنيه وبيضتين.
لما رجع سألته: إيه حكاية البيضتين؟ قال لها: بصراحه كنت كل ما أخونك أحط بيض في الدولاب. الست قالت: عشرين سنة زواج ومرتين بس، مش مهم. وسألته: والعشرين ألف جنيه؟ قال لها: كنت كل ما أجمع كرتونة أبيعها.

فى مستشفى الولادة، الأب شايل بنته اللي لسه مولودة وقاعد يغني
يا قمر انت يا صغنن، يا كتكوت انت يا سكر ….، فصاحبه قال له:
انت تاعب نفسك في إيه، انت فاكرها فاهمه حاجه؟؟
يا راجل دي بتبتسم أهه، وضحكت كمان!!
يا جدع انت بنتك نايمه، تبتسم ازاي؟
يا أخى أنا باتكلم على الممرضة!

في الطائرة. بعد الإقلاع الكابتن يرحب بالركاب ويقدم لهم بعض المعلومات. وفجأة يصرخ مذعورا: آخ .. شو هادا؟! العمى.. ولي .. رحنا. يحل صمت ثقيل في الطائرة ثم يسمع صوت الكابتن مرة أخرى وهو يقول: أنا آسف.. بس المضيفة دلقت كأس الشاي السخنة علي. لو تشوفوا شو صار ببنطلوني الأبيض من قدام.

فزعق أحد الركاب: طز ببنطلونك.. لو تشوف شو صار ببنطلوني من ورا..!

زنجي ضائع في الصحراء، يعثر على مصباح علاء الدين. يخرج له المارد قائلا: أستطيع أن ألبي لك ثلاث طلبات. فقال الزنجي: أولا أن يكون حولي مياه كثيرة، ثانيا أن يصبح لوني أبيض، ثالثا عندما تقف أي امرأة أمامي تخلع سروالها فورا. ففكر المارد قليلا ثم حول الزنجي إلى كرسي تواليت.

واحد راح عند رفيقه الخوري يزوره بالكنيسة، فلما وصل قال له: ماذا تعمل؟ قال له الخوري: مثل ما ترى، أوزع صكوك غفران على العالم، كل واحد حسب ذنبه، السارق 50 دولارا، القاتل 1000 دولار، الزاني 100 دولار، وقس على هذا المنوال.

قام هذا الخوري بدو يروح على الحمام. قال لرفيقه: تعال اقعد محلي، وساو متل حكايتي، انا ما بطول.

جاء الصديق وقعد محل الخوري، وبدأ يوزع الصكوك، وبعد مدة جاء الخوري ولقيه ماسكا واحدة وينيكها. قال له الخوري: يخرب بيتك، شوعم تساوي؟ مو عيب عليك؟ حطيتك عشان توزع صكوك غفران، ماسك المخلوقة ونازل فيها!!!!!!

قال له رفيقه: طول بالك يا أبونا، هذه المخلوقة زانية أربع مرات، بيطلع عليها 400 دولار، عطتني 500 دولار وما معي فراطة أرجعها لها، قلت بكمل لها على الخمسمية!!!!!!!!!

كانت أم العبد حامل بالشهر التاسع. وأبو العبد جاي على باله ينام معاها. فقالت له أم العبد: أنا كتير تعبانة، خود هي عشر دولارات ودبر حالك مع شي وحده من بره. أخد المصاري أبو العبد وراح. وبعد شي عشر دقائق رجع .

سألته أم العبد: شو؟ بطلت؟ قال لها أبو العبد: لا، بس وأنا طالع من الباب، شفت جارتنا، وسألتني: وين رايح؟ قلتلها القصة، قامت عزمتني لعندها. وخلصت بسرعة، وجيت. قالت له أم العبد ..إيه، واخدة مصاري؟ قال أبو العبد: ايه، طبعا.

قالت أم العبد: يخرب بيتها، شو ما بتستحي، ايه، انا ولا مرة أخدت مصاري من زوجها.

واحدة ست شابة، مات زوجها.. وهي ماشية في الجنازة عمالة تعيط عليه وتنوح وتخبط إيديها على دماغها وتقول: “يازوجي.. يابو عيالي.. ياشريك حياتي..” فمر بقربها شابان، وقال أحدهما للآخر: “ماتاخدش في بالك.. ده كله تمثيل.. بكرة بيتقدم لها واحد تاني تتزوجه وتنسى الأولاني. فرد عليه صديقه: يا راجل عيب، خلي في قلبك رحمة، دي الولية حتموت نفسها من العياط. فقال الأول: شوف أنا حعمل إيه على شان تصدق كلامي. فمشى خلف تلك المرأة وهو يقول: خسارة الواحد يموت ويسيب الجمال ده كله، مالوش حق، لو كنت عارف عنوان الست دي كنت حااتزوجها على طول. فأكملت أرملة المرحوم ندبها قائلة: يامستتني.. ياجايبلي الموبيليا بالشيء الفلاني.. ومسكنني بالمعادي.. خمسة وعشرين شارع المهندسين.. الدور الرابع.. شقة نمرة ربعمية وتلتعشر…

رجل من أكَلة لحوم البشر، أخذ ابنه الصغير معه لكي يدربه على الصيد. فاختبآ خلف صخرة كبيرة على جانب الطريق.
بعد قليل، مرت فتاة هزيلة جداً، تكاد لا تقوى على المشي من شدة الهزال. فقال الابن: هذه نصيدها ونأكلها.
فأجاب الأب: لا يا ابني. هذه لحمها قليل بالكاد يكفيك لوحدك. دعها تمر.
بعد قليل مرت فتاة سمينة جداً تكاد لا تقوى على المشي من ضخامتها، فقال الابن: هذه نصيدها ونأكلها.
فأجاب الأب: لا يا ابني. هذه كلها شحم ودهن وليس فيها لحم. دعها تمر.
بعد قليل مرت فتاة ممشوقة القوام، متناسقة الأعضاء، رائعة الجمال، تقفز في الطريق كالغزال. فقال الابن: هذه نصيدها ونأكلها.
فأجاب الأب: لا يا ابني. هذه نصيدها، ونأخذها معنا إلى البيت، ونأكل أمك.

واحد أهدى أبوه علبة فياغرا في عيد ميلاده، تاني يوم جاء الأب يقول لابنه: كتر خيرك يا ابني، أمك رافعة رجليها طول الليل عم تدعي لك.

شايب نادى ولده عشان يجيب له فياغرا .. وكل يوم وهو وياه .. الشايب يبغي الفياغرا والولد يرفض ويقول له: يا يبه الفياغرا ما يصلح لك أنت كبير وممكن يأثر عليك! الشايب عيا يقتنع وقال له: شف إن جبت لي فياغرا أعطيك 500 ريال. أخيراً اقتنع الولد وجاب لأبوه الفياغرا. ويوم أصبح الصبح .. جاء الشايب وهو فرحان وأعطى ولده 1500 ريال! قال الولد: يابه حنا متفقين على خمسمية بس .. وش هذا؟ الشايب: الخمسمية مني … و الألف من أمك.

ابو العبد كان عم يشتغل بمحل ملابس. المهم جا واحد من الزباين وعجبته البدلة اللي لابسها ابو العبد بس المشكلة انه ما كان فيه غيرها بالمحل، صاحب المحل قلع ابو العبد البدله وأعطاها للزبون … ابو العبد سكرت معه وترك الشغل .. راح اشتغل بمحل احذية وحصل معه نفس الشي، جا زبون وعجبته الكندرة اللي لابسها ابو العبد. جا صاحب المحل قلع ابو العبد الكندرة وباعها لهذا الزبون .. والله ابو العبد سكرت معه وترك الشغل .. ابو العبد اشتغل بسوبرماركت ومشي حاله.. بعد مدة لما كان عم يشتغل بالمحل نط فجاة ترك الشغل ونزل ركض بالشارع .. صاحب المحل فكر انه سرق شي، المهم قعد يركض وراه لحد ما مسكه. جا ليفتشه ما لقى معو شي. قام قال لو: انت شو قصتك يا ابو العبد؟ تركت السوبرماركت ونزلت تركض بالشارع ؟

قام قال له ابو العبد وهو عم يلهت: فيه زبونة بالمحل بدها درزينة بيض وماعندنا غير 10 بيضات بالمحل !!

واحد سأل رفيقو: إذا إيدي اليسار عمبتحكني شو يعني
ردعليه: راح تقبض مصاري
وإذا إيدي اليمين عمبتحكني شو يعني
ردعليه: راح تدفع مصاري
وإذا رجلي اليمين عمبتحكني شو يعني
ردعليه: راح تروح على فرح
وإذا رجلي اليسار عمبتحكني شو يعني
ردعليه: راح يجيك ضيوف
وإذا ضهري عمبيحكني شو يعني
ردعليه: لا هلا صرت جربان …. وصار لازمك دكتور …

واحد متغرب رجع لأهله، وكان اتزوج في الغربة، وربنا اداه ولدين واحد أبيض أشقر، والتاني أسود. فسألته أمه: ليه كل واحد من ولادك له لون مختلف؟ فقال لها: لما حملت مراتي – واحنا في المانيا – قعدت في البلكونة، فبقت تشوف ألماني رايح وألماني جاي؛ فجه الولد زي الألمان أشقر. ولما رحت جنوب أفريقيا، كانت مراتي حامل في الولد التاني، وقعدت برضه في البلكونة، فبقت تشوف واحد أسود رايح وواحد أسود جاي؛ فجه الولد أسود. فقالت له أمه: يوم ما حملت فيك، قعدت في البلكونة قدام الزريبة، وحمار رايح وحمار جاي، فرزقني ربنا بيك.

الإنجليزي يسأل زوجته: حبيبتي، ألا تظنين أن مولودنا يشبه السائق في سواده؟ قالت: ذاك نتيجة تصرفك، فكلما أردت مجامعتي تطفيء النور.

مرة واحد بيشتكي من الديدان اللي ف بطنه .. راح عند كل الدكاترة .. محدش عرف يعالجه. آخر حاجة قالوا له: فيه شيخ بيشفي من كل الأمراض. راح له، واشتكي له حالته. قال له: مشكلتك بسيطة جدا، تروح عند محل بيبيع بطيخ، وتشتري بطيخة حمرة وكبيرة، تقطع راسها وتقعد عليها، يقوم رئيس الديدان بينزل ويلحس منها شوية، ف هيلاقيها حلوة، هيقول للديدان: شباب انزلوا. قام رايح صاحبنا واشتري أكبر بطيخة حمرا وقعد عليها. نزل رئيس الديدان ولحس منها شوية، ولقاها حلوة. قال لهم: شباب، طلعوها.

واحد شاف جنازة ماشي وراها كلب اسود، ووراه ماشي شوية رجالة كأنهم في طابور.
الراجل استغرب المنظر، فمشي لغاية ما بقى جنب الراجل الأول وسأله: جنازة مين ديه؟
قال: جنازة حماتي..
سأله الراجل تاني: حصل لها إيه؟
رد عليه: عضها الكلب الأسود ده.
قال الراجل: تسلفه لي عشان انا عايزه يعض حماتي ومراتي.
رد الراجل عليه: ماشي، بس استنى دورك في الطابور.

في واحدة عمرها 21 سنة، انقطعت عنها الدورة مدة شهرين، وعرفت أمها .. الأم تضايقت .. وراحت للصيدلية، واشترت جهاز اختبار للحمل. وبعد الفحص بالجهاز، طلعت البنت حامل !! جنّت الأم، و بهدلت بنتها. وقالت لها: مين هو اللي عمل فيكي هيك؟؟ بدي اعرف بسرعة!! قامت البنت اتصلت بواحد، وبعد نص ساعة: وقفت على باب البيت سـيارة فيراري آخر موديل، ونزل منها واحد حليوة، لبسو مرتب، وشكلو “ولد نعمة” .. الشاب قعد بصالون البيت، وحاط رجل على رجل. وقال: يا جماعة الخير .. بنتكم قالت لي ع المشكلة، بس بالحقيقة انا ما بقدر أتزوجها لظروفي العائلية الخاصة، بس انا ممكن أعوضها … إذا جابت بنت، بكتب باسم البنت مركز تجاري وفيلا على البحر ومبلغ مليون دولار …. وإذا جابت ولد بكتب باسم الولد مصنعين ومليونين دولار .. أما اذا جابت توأم بكتب بإسم كل واحد منهم مصنع ومليون دولار ..

انفلجوا الأهل ….!!! وكمل كلامه وقال: بس اذا ماجابت شي؟؟ (طلع الحمل كاذب) شو بدكون التعويض يكون ؟؟

اطلع الأب فيه وابتسم و قال لو: (بتحاول مره ثانيه يا ابني!!)

رجل عمره (80) سنة يكلم الدكتور وهو مبسوط: أنا زوجتي عمرها (20) سنة حامل … شو رايك يا دكتور؟؟؟؟؟؟؟؟

رد الدكتور: رح احكي لك قصة. صياد راح الغابة يصيد نمر، وبدال ما ياخذ البندقية تبعو أخذ شمسية. راح للغابة وشاف النمر طلع الشمسية وصوبها ع النمر، وطاخ طاخ طاخ، النمر وقع ومات.

رد الختيار: مستحيل يا دكتور، لازم فيه حدا ثاني أجى أطلق على النمر.

رد الدكتور: يا سلام عليييييك!!!!!!!

واحد نايم جنب مراته، فسمعت صوت، بتقول له: قوم يا راجل، فى حرامى فى الصاله. قال لها: يا شيخه نامي، جنبك سبع. قالت له: يا راجل فى حرامى فى اوضه النوم. قال لها: يا شيخه نامي، جنبك سبع. وبعدين قالت له: يا راجل حرامى شالني وماشي. قال لها: روحى ما تخفيش، سايبة فى البيت سبع.

في واحد عندو بقرة مصرفة (حميانة) قام أخذها عند واحد عندو عجل من شان يلقحها. قال صاحب البقرة لصاحب العجل: كيف أعرف أن اللقاح علق (مشي حالو). قال: عندما تستيقظ في الصباح، فإذا وجدت البقرة في الظل، أي إنها مشي الحال معها، وإلا لم يمش. ذهب الرجل الى منزله، وعند الصباح نظر الى الظل، لم يجد البقرة، وإذا هي في الشمس. وضعها في الطرطيرة، وأخذها الى العجل، وتم اللقاح مرة ثانية، ثم وضعها في الطرطيرة وأحضرها الى المنزل. وفي صباح اليوم التالي نظر الى الظل، وإذا بالبقرة في الشمس. وضعها في الطرطيرة، وأخذها الى العجل. وفي اليوم الثالث استيقظ الرجل، فنظر في الظل، لم يجدها، فنظر الى مكان فيه الشمس، لم يجد البقرة، ……… واذ هي في الطرطيرة؟؟؟

شاب كان في عندو الم بطيزو، راح لعند الدكتور، وقال لو: دخيلك يا دكتور شو في معي كتير مزعوج متألم. الدكتور فحصو وقال لو: انت معك بروستات. هاد الشاب انزعج وخاف. راح يحكي لرفيقو وقال لو: والله هيك صار معي. وقال لو رفيقو: طيب، كيف فحصك الدكتور؟ لأنو أنا بعرف إنو فحص البروستات، يقعدك على التخت، ويحط ايد على كتفك، وبالإيد التانية بيفحصك من طيزك. صاحبنا الشاب نط وصار يسب ويلعن. قال لو رفيقو: ليش؟ شو صار معك؟ قال الشاب: ولك، كان حاطط ايدينو التنتين على كتافي.

في ملك عندو فيل، على طول زعلان، عمل كل شي مشان يضحكه، بس ما في أمل. فقال: يا اللي يضحك ها الفيل، بيتزوج بنتي. صار الناس يحاولون معه، يا اللي يكركره، يا اللي يحكي له نكتة، حتى جا واحد، فات حاكاه كلمتين، طلع ها الفيل فارط من الضحك. فتزوج الأميرة، وجاب أولاد، ويا عين، ويا ليل، وها الفيل لسا عم يضحك.

الملك حاول كل شي مشان يبكي ها الفيل، بس ما في أمل. فقال يا اللي يبكي ها الفيل يصير ملك. فجاء الناس، يا اللي يضربه، ويا اللي يقول له أمك ماتت. حتى جاء صاحبنا، فات لعنده، شوي طلع ها الفيل عم يبكيييييييي. قال الملك: ما شي، هلا أنت صرت الملك، بس مشان الله احكي لي شو قلت له.

فقال الشاب: أول مرة قلت له: تبعي أكبر من تبعك، صار يضحك. قال الملك: طب، كيف بكيته؟ قال الشاب: إيه، وريته ياه ….

واحدة صبية كانت بالسرفيس وفجأة صرخت من وجع ضرسها، فجأة شاب تاني قال لها: خليني أبوس سنك بيطيب. بالأول، البنت عصبت عليه، بس الشاب أقنعها تجرب. المهم، باسها من سنها، وفجأة وقف الوجع. قامت واحدة ختيارة من آخر السرفيس، قالت للشاب: دخلك ابني هدا الدوا تبعك بينفع للبواسير ؟؟؟

امرأة ورجل، راحوا ع الفندق منشان …

راحو يحجزو غرفة، قال لو موظف الفندق: أعطني دفتر العيلة.
راح قال لو: والله نسيانو
راح قال لو الموظف: شو بتقربك هي المرأة.
راح قال لو: هي أمي.
راح قال لو: معقول هي أمك.
قال لو: أي.
راح أعطاهم مفتاح الغرفة. ولما طلعو ع الغرفة، قال الموظف للكرسون: اطلع شف لي ياهن شو عم يعملو من العين الساحرة
راح طلع الكرسون. ولما رجع سألو الموظف: شو شفت؟
قال لو الكرسون:طلعت أمو لأنو شفتو عم يرضع منها.

إجابات مختلفة لسؤال واحد.. أنت ليش مو عم بتمسك إيدي وإحنا ماشيين بالشارع؟
جواب الصديق: افرضي حد من قرايبك شافنا؟ ولّا حد من أصحاب أخوك في الكلية؟ … إن شاء الله يا حبيبتي بكره نتخطب.. وأمسك إيديك قدام الدنيا كلها.
جواب الخطيب: ما بدي حدا يقول .. انخطبوا وفلتوا بالشوارع .. وبعدين، بصراحة أنا باستحرم .. إن شاء الله بكره بنتزوج بالحلال، وأمسك إيدك وإنت مراتي.
جواب المتزوج حديثا: يا حبيبتي إحنا مش مراهقين لنمسك إيد بعضنا بالشارع .. إحنا متزوجين ومحترمين، وعندنا بيت نعمل فيه مثل ما بدا لنا.
جواب المتزوج وعنده أطفال: يعني أمسك إيدك .. ولّا أمسك إيد الاولاد.. ولّا أطالع مفتاح العربية .. ولّا أشيل الأكياس؟
جواب المتزوج منذ 25 سنة: شو ها الحكي!! أمسك إيدك .. يعني بدّك زوج بنتك يقول علينا كبرنا وخرفنا!؟

شبِقٌ يسأل الصيدلي: أسمع: “فياغرا” ما هي؟ قال الصيدلي: حبة تنشطك، فتنيك امرأتك مرتين. قال الشبق: قل: مهديء، وريحنا.

واحد قال للصيدلي: أريد ربع حبة فياغرا. نظر إليه بدهشة، وقال: ولماذا ربع؟

قال له: الليلة، خطر على بالي أن أبوس …. فقط.

واحد مات، فخافوا صدمة الخبر على زوجته، لأنها تحبه كثيرا. اتصلوا بمقدم الحارة واستشاروه. قال لهم: لا يهمكم، احملوه والحقوني. ثم راح على بيت الميت ودق الباب. ردت عليه امرأة الميت: من؟ قال لها: أنا المقدم. قالت له: خيرا، ما الأمر؟ قال لها: زوجك ظهر أنه متزوج عليك. قالت: متزوج علي أنا؟ إلهي يجيبوه محمل. قال: الآن أدخلوه.

أحد تجار “عصر الاصلاح والتقدم الاقتصادي” دعا صديقه مفتخرا ليرى المختبر الالكتروني المتنقل الذي أحضره الى السوبر ماركت التي يملكها من أجل الدعاية. قال له: هذا المختبر يسستطيع بتحليل البول أن يشخص أي مرض وبمبلغ زهيد: 100 ليرة فقط !

ولما كان الرجل يعاني من ألم في يده، قال لأجربْ! أدخل مئة ليرة على الجهاز، ثم صب فيه بعضا من بوله. بعد قليل تحرك الجهاز وارتج، ثم خرجت منه ورقة مكتوب فيها: انت تعاني من تشنج بسيط في عضلات يدك. غطس يدك بماء ساخن، وامتنع عن الإجهاد لمدة أسبوع، وستصبح بخير.

رجع الرجل الى بيته مذهولا من النتيجة. وأراد ان يرى إن كان بامكانه خداع الجهاز. فأخذ قليلا من بول زوجته وابنته، وخلطها مع قليل من براز كلبه، ثم اضاف فوقها بعضا من سائله المنوي. عاد للجهاز وصب الخليط فيه ووضع المئة ليرة … بعد ارتجاج واصوات وحركة كثيرة، هدأ الجهاز ثم طبع ورقة طويلة مكتوب فيها:

1 – زوجتك حامل، بتوأم، لست الوالد. وكّل محامي فورا.
2 – ابنتك تتعاطى المخدرات. وتدفع ثمنها بجسدها. خذها الى مركز معالجة فورا.
3 – كلبك مصاب بالدودة القلبية. وسيموت خلال أيام ان لم تأخذه الى البيطري.
4 – أخيرا… اذا لم تتوقف عن ممارسة العادة السرية فلن يتحسن تشنج عضلات يدك ابدا.

واحد حب يصارح زوجته. فقال لها: إني خنتك ثلاث مرات مع الخادمة علشان تاخذ بالها من البيت، وصديقتك علشان ما تغضب منك، والجارة علشان تاخذ بالها من البيت واحنا مسافرين.

فقالت الزوجة: وانا خنتك ثلاث مرات: بتذكر يوم ما كان علينا دين وجا صاحب المعرض وسامحنا؟ أنا السبب. وبتذكر يوم ما حجز صاحب العمارة على الشقة، وبعدين سامحنا؟. وبتذكر يوم ما ترشحت للانتخابات، وفزت ب 10000 صوت؟.

واحدة متزوجة جابت رفيقها ع البيت، لما كانت مفكرة انه زوجها مسافر. وهو عندها دق زوجها الباب وعرفت انه زوجها من الدقة. قالت لرفيقها: وين أخبيك وين ادحشك؟. قامت خبته ورا التلفزيون. ولما فتحت الباب عطاها زوجها كيس وقال لها: ألغي السفر، وبطريقي جبت لك ها السمكات منشان ناكلن ع الغدا. وهي بالمطبخ بدأت تنضف السمكات، تحركت واحدة منهن، قامت صاحت وركضت لعند زوجها، وقالت لو: شو هاد السمكات عم بتحركوا؟. قام قال لها: حتى أنا مستغرب كأنه في عفاريت بالبيت، وانا عم بتفرج ع المباراة كل ما يدخل الأهلي جول على الزمالك، بيطلع واحد من الجمهور من التلفزيون يبوسني، وبيرجع لجوا.

مرة تلاتة امريكي وفرنسي ومغفل عم يتبارو بالصدى.

راح الامريكي على ناطحات السحاب، وقال: هالو. بعد نصف ساعة راح الصدى.

جاء الفرنسي على برج إيفل وقال جو تيم je t’aime)). بعد ساعة راح الصدى.

راح المغفل على ادلب وقال طيز. بقي الصوت اسبوع وين وين وين وين وين ………؟؟؟؟

ابو العبد ذهب عند الدكتور، ومعه التحاليل. قال له الدكتور: عندك سرطان وستموت بعد 6 اشهر. عاد ابو العبد زعلان، وقعد على القهوة. فسأله الأصحاب: ما لك يا ابو عبد؟ قال لهم: عندي إيدز، وسأموت بعد 6 اشهر. فصار كل الناس يتجنبونه، ويحكون قصته. وصل الخبر للدكتور، سأل ابو العبد: انا قلت لك سرطان أو إيدز يا ابو العبد؟ فأجابه ابو العبد: يا دكتور أتريد – بعدما أموت – كل الحارة تنيك ام العبد؟

ذهب رجل الى الحج وأخذ معه زوجته وأمه وحماته. وعندما وصلوا، بدأوا بالاعتراف. فقالت الأم: أطلب السماح لأن هذا الولد ليس من زوجى. وقالت الحماة: هذه البنت ليست من زوجى، وأطلب السماح. وقالت الزوجة: ان ابني ليس من زوجى، وقد تبت. فقال الرجل: اني أطلب السماح، وأعدك أن أجيء في المرة القادمة وحدى، دون هذه الجماعة من القحاب.

شخص يجيء كل يوم عند حلاق، ويسأله: ما الوقت الذي ستستغرقه في الحلاقة لهذا الزبون؟ فيرد الحلاق: حوالي نصف ساعة. فيذهب الشخص ولا يرجع. وفي يوم انزعج الحلاق كثيرا، وطلب من صبيه تعقب هذا الشخص، ليعرف أين يذهب. فلما عاد الصبي، قال: إلى بيتك يا معلم.

صبي نزل عند جدته وقت الفطور، فقال لها: نانا، أين بابا وماما؟ فقالت: نائمين فوق. ورجع مرة تانية وقت الغداء فقال: نانا، أين بابا وماما؟ فقالت: نائمين فوق. ورجع مرة ثالثة وقت العشاء فقال: نانا، أين بابا وماما؟ فقالت: نائمين فوق. فضحك الولد. فقالت الجدة: لماذا تضحك؟ فقال: لأن بابا أوصاني على “دهن فازلين” فأتيته بـ (لصاق).

طفلة دخلت – لأول مرة – مع جدتها إلى الحمام/ الدوش، وبعد طول حيرة وتفكير لم تتمالك الطفلة نفسها وسألت جدتها: جدتي، ما لي أرى شعر رأسك أبيض، وشعر عانتك أسود؟. تنهدت الجدة، وقرصت خد الطفلة بحنان وهي تقول: يا لك من شقية، تَأْبَيْن إلا تقليب مواجعي، – ثم أشارت إلى رأسها – وقالت: هنا مكان الهمّ والغمّ، – ثم أشارت إلى عانتها – وقالت: وهنا مكان النشاط والفرح.

زبون، خبير نبيذ، راح على بار، وقال للجارسون: أعطني نبيذ معتق من 1965. راح الجارسون على المستودع، ودور كثير ما لاقى غير نبيذ معتق من 1966 وصب كاس للزبون. وبعد ما ذاقه، صاح بالجارسون: ما قلت لك بدي نبيذ معتق من 1965 هيدا 1966، قام راح الجارسون على المستودع مرة تانية، وظل يدرو نصف ساعة ما لاقى غير نبيذ معتق من 1964، وصب له كاس، قال له الزبون: ولك، يا عيني، شو قصتك، ليش ما تجيب لي طلبي، هيدا معتق من 1964. طار عقله الجارسون، وراح ع المستودع، قام شافته واحدة بتشتغل بالمستودع، قالت له: شو قصتك رايح جاي؟ قام حكى لها القصة. أخدت الكاس منه وتفلتْ فيها، وقالت له: خد الكاس للزبون على مسؤوليتي. بعد ما شرب الزبون شفّة من الكاس، قال للجارسون: من إيمتى كاترين بتشتغل عندكم؟

في واحد كسلان كثير بالمدرسة، ووحيد لأهله. تقدم للباكالوريا ثلاث مرات، وكل مرة يرسب. وبالمرة الرابعة قال لو أبوه: يا ابني أحسن ما انك فاشل بالعلم، تعال بكرة ع المعمل عندي، بعلمك الشغل كيف بيكون، لأنو هالمعمل اليك من بعدي (وأبوه عندو معمل نقانق). ثاني نهار راح الولد ع المعمل، فبلش أبوه يعلمو كيف الشغل بيكون، فأخذو على قسم الآلات، وقال لو: نحن هون عندنا كل العمل أتوماتيكي. يعني العامل يجيب الثور، بيذبحو هون، ويحطو بهالجزء، فبيطلع من ثاني جهة أصابع نقانق، وهاي هي كل الشغلة. طلّع الولد بأبوه وقال لو: طيب إذا حطينا أصابع نقانق من الجهة الثانية ممكن يطلع من هون ثور؟ فقال لو أبوه: ممكن هاشي يصير، بس بغير معمل. فأنا حطيت أصبع نقانق بأمك فاطلعت إنت.

واحد سأل أبوه: بابا بابا، شو يعني كلمة سياسة؟؟

قال لو أبوه: بكير عليك، ولك يا ابني.

قال لو ابنو: عن جد، قل لي شو يعني؟

قال لو: متلنا هيك بالبيت، أنا رأس المال. وأمك الحكومة. والشغالة اليد العاملة. وأخوك الصغير المستقبل الباهر. وأنت الشعب.

الولد اطلع هيك بأبوه، ومو فهمان شي. بعد يومين شاف أبوه مع الشغالة بالليل، راح لعند أمو، لقيها نايمة، وشاف أخوه مغرق حالو ونايم (عاملها)، وهو حايص لايص مو عارف شو يساوي. تاني يوم شاف أبوه، قال لو: يا بابا، هلا فهمت شو يعني كلمة سياسة. (يعني): رأس المال يستغل اليد العاملة لما بتكون الحكومة نايمة، والمستقبل غرقان، والشعب حايص ولايص.

أكتشف جورج بــوش أن مرتـــو حامــل؟؟؟؟

فاتهم أسامة بن لادن.

واحد راح يشوف رفيقة جاي من ألمانيا، قال لو: تعال شوف ها النضارات يللي معي، بتحطن بتصير تشوف العالم بلا أواعي. آم أللو هات خليني جربن على مرتي آم راح أم أللو لا لا بعدين تنزعن أم أعد يترجا أللو لا ما بنزعن أللو ماشي بس دير بالك عليهن آم راح حطن وفات عالبيت آم شاف مرتو مع واحد بلا أواعي آم آمون رد شاف مرتو مع واحد بلا أواعي آم آل الله لا يوفقك يا مرتي نزعنا النضارات للزلمة

الزبون: بدي غرفة لو سمحت.

موظف الاستقبال: عفواً يا أستاذ، بدك إياها مع القطة ولا بدون قطة؟

الزبون: شو انت مجنون طبعاً بلا قطة، شو بدك أنام مع القطط؟

في الصباح التالي، الزبون طالع من غرفته، قام شاف واحدة مثل القمر، قال لها: عفوًا ممكن نتعرف؟ قالت: طبعا، انا اسمي القطة. وحضرتك مين؟ قال: انا الحمار.

شاب ذهب لعند أبوه سعيد، وقال له: بابا أنا بحب، وبدي أتزوج. فقال له الأب: هادا يوم السعد، يوم المنى، مين سعيدة الحظ؟ فأخبره الولد عن بنت من بنات الضيعة. فقال له الأب: كل بنات الضيعة بكفة، وها البنت بكفة. فقال الولد: ليش يا بابا؟ فقال له الأب – وبعد إلحاح الولد – بأن البنت المذكورة هي أخته بالحرام. فحزن الولد، ومضى، وبعد شهور عدة، عاد الولد لأبيه وأخبره بأنه نسي فتاته الأولى، وهو يحب واحدة أخرى. ففرح الأب كثيراً. وعندما أخبره الإبن عن الفتاة الجديدة تكرر ماحدث في المرة الأولى، ولنفس السبب. وتكررت هذه القصة مع أكثر من عشر فتيات. فذهب الولد لأمه حزينا، فسألته عن سبب حزنه، فأخبرها بقصته مع أبيه ومع الفتيات اللواتي أحبهن، وعدم مقدرته الزواج من أي واحدة لكونهن أخواته. فقالت له أمه: روح أمك، حبيبها، روح تزوج من واحدة منهن، أصلاً هو كلو مو أبوك.

صعيدي سأل شيخ: وش حكم نياكة رمضان؟

الشيخ: حلال من بعد المغرب للفجر.

قال الصعيدي لصاحبه: سمعت يا رمضان.

وحده قالت لجارتها: زوجي خربان 100%
ردت جارتها وقالت: أنا زوجي خربان300%
سألتها: كيف ؟
قالت: زبه خربان، وأصبعه مكسور، ولسانه قصير.

دخلت قحبة علي حشاش، وبعد ساعة طلعت تسب وتلعن. قال القواد: شو فيه؟ قالت: قال مصي ومصينا، دخله من ورا قلنا ماشي، ودخله من قدام قلنا ماشي، وحطه بين بزازي قلنا ماشي. أما يحطه تحت لساني، ويقول لي: صفري.!! هاي جديدة؟

بنت تسأل أمها: وش يعني إذا واحد قال لي: شرموطة؟
قالت: هذا بيعطيك فلوس وينيكك.
البنت: وإذا قال لي: قحبة؟
قالت: هو وصاحبه بيعطوك فلوس وينيكوك.
البنت: طيب، واذا قال لي: حبيبتي؟
قالت: هذا ابن الكلب اللي بينيكك ببلاش!

الصديق الوفي: مثل (السوتيان) قريب من القلب، وينشدّ فيه الظهر!

أما الصديق الشين: مثل (كلسون أبو خيط) يدخل بالطيز، وما بيدفي!

أمثال مصرية:
حلاوتك يافايزة، لما تبقي عايزة
إشخري يا إنشراح، ما راح اللي راح
إديني من ورا، أحسن قدام إتهرى
اللي طيزو من قزاز، ميحدفش الناس بالبعابيص [زجاج]

واحد تزوج مطوعة، وفي ليلة الدخلة.. باسْها من فمها، قالت له: (كن تقيا)، باسها من رقبتها، قالت له: (كن ورعا)، باسها من صدرها قالت له: (كن صبورا)، باسها من كسها، قالت له: (كن تنو continue)

يعتبر محرك المرأة من أفضل المحركات بالعالم، للأسباب التالية:
يتقبل كل أنواع وأحجام البستونات – يتمتع بخاصية التزييت الذاتي – يتم تشغيله باللمس – يستبدل الزيت ذاتيا كل 4 اسابيع – يشتعل بشمعة احتراق واحدة.

سألت المدرسة: شو أحسن دوا للإسهال؟

ردت الطالبة: الفياغرا، لأنو أمي دايما بتقول لأبوي: قوم يا حبي خذ حبه فياغرا، خليه يوْقَف هالخرا.

دعاء الزوجة الصالحة لزوجها:

اللهم اجعلني صابونة بين يديه، وعسلا بين شفتيه، وريحانة بين ذراعيه، وزبدة تحت فخذيه، وأشهى اللحوم إليه، واجعل حلمتي سيجارة شفتيه، وفخذي وسادة وجنتيه، وكسي عش بيضتيه، ورحمي مكبا لما لديه.

واحدة محترمة نزلت الشارع، فسمعت كلام وحش. راحت تسأل أمها: يعني إيه: زبر؟ قالت: يعنى كارافاتا cravate. وقالت: يعنى إيه: بيتناك؟ قالت الأم: يعنى بينكسف. فدخل خطيبها، بتقول له على الكارافت بتاعته: زبرك حلو اوى. فانكسف. قالت له: إيه، هو انت بتتناك، ولا إيه؟

محشش يسوق سيارته، انحصر، ووقف السيارة عشان يبول. لمّا خلص، طالع زبه، وقال: شايف انت لما تحتاج لي أوقف لك على طول، وأنا لما احتاج لك، تسوّي نفسك نايم، يا ابن الكلب.

محشش تقدم لواحدة نحيفة جدا. في ليلة الدخلة، قالت لها أمها: لازم أسمن جسمك شوي. ولفت جسمها بجرايد. ولبستها ثوب العرس.

دخل زوجها عليها. وكل ما شال جريدة يلقى جريدة. دق على أمها، وقال: عمتي .. كس بنتك بأي صفحة؟؟

واحد دخل مطعم ولقى بالقائمة أكلة عربية اسمها (نهود عبلة) طلبها. ولما وصلت، طلعت باذنجان أسود. قال للجرسون: حبيبى أنا طلبت (نهود عبلة) مو (خصيان عنتر).

[سحاق] دوسرية، زوجها تزوج عليها واحدة أخرى. قال لها: نعدل بينكم، يوم إنت، ويوم هي؟ قالت له: لا. قال لها: طيب يومين إنت، وهي يوم؟ قالت له: انس الموضوع. قال لها: طيب وش يرضيك؟ قالت له: يوم أنت عندها ويوم أنا!

اثنين مدرسين لغة عربية دخلو بار. قال الأول: أعطنا عرقا لنتعارق. قال الثاني: بل أعطنا ويسكي لنتواسك! رد عليهم الجرسون: بل سأحضر لكما كونياكا لتتنايكو ياعيال القحبة!

واحد دخل بيت دعارة، لقى الدور الاول مكتوب: النيك البطيء. الدورالثاني مكتوب: النيك السريع. في الثالث لقى ورقة على الأرض، ونزل يجيبها، ركبه واحد من وراء، لقى في الورقة مكتوب: النيك المفاجيء.

واحد قال لزوجته: صدر قرار من الحكومة، اللي ما يتزوج امرأة ثانية بيعدمونه، وش رأيك؟ فقالت: ضيق القبر، ولا ضيقة الصدر، وإن شا الله إنك من أهل الجنة.

حسني مبارك حلم انه جالس في حضن البشير. استدعي مفتي ومشايخ مصر علشان يفسروا الحلم. فسألوه: كنت جالسا على فخذه الأيمن أو الأيسر؟ قال: يا جماعة، في النصف. قالوا له: هذا معناه انك بتاخذ الخرطوم كله !!

اجتمع الأسد بالحيوانات، وقال لهم: اليوم، يوم النيك العالمي، وأبغيكم تتنايكوا، كل واحد ينيك إللي قدامه! مر عليهم العصر، لقى القرد ينيك زرافة، والنمر ينيك تمساح، وفجأه لقى الحمار زبه قايم ولابس واقي. قال له: ياحمار ليش لابس كبوت ؟ قال الحمار: طال عمرك، هذا مو كبوت، هذي حية قاعدة تمص لي!

حرمتين يسألون شيخ.

قالت الأولى: زوجي ينزل بيدي [يقذف]، هل أتسبح أو أغسل بس؟

قال: يا بنتي، الدين يسر، اغسلي يديك بس.

قال للثانية: وانتي وش سؤالك؟

قالت: لا، خلاص، أنا عرفت الجواب: أتمضمض بس !

لا تحطه ورى، حطه قدام، وإذا نام قوّمه وشد عليه! ولا تخليه يطلع برا، واذا طلع، دخله مرّة ثانيه بسرعة، حتى يتعود ويبتل قايم ولاعاد ينام، وأنا بأشد عليه، وانت اضغط عليه، عشان أرتاح .!

ام توصي المدرس بابنها الصغير

بدوية، بالملاهي، قالت لزوجها: أبغي أركب بالمرجيحة. قال: لا، بعدين يشوفون سروالك إذا ارتفعت فوق.

لما غفل عنها، لقاها راكبة. قال لها: يا حمارة انزلي، بيشوفون سروالك. قالت: شفه، حطيته عندك تحت.

في أسد دايما يجلس مع زوجته اللبوة في الظهر، ويمر عليهم ثعلب، ويسطر [يصفع] الاسد كف ويروح. سألته اللبوة: ليه ما تسوي له شي اذا سطرك. قال الأسد: أسامحه. وفي يوم جا الثعلب سطر الاسد كف ومشى، قامت اللبوة تلحقه .. هو يركض واللبوة تركض وراه الى ان وصلوا شجرة نط الثعلب من فوقها ونطت اللبوة ونشبت في الشجرة. وجا الثعلب واغتصب اللبوة. رجعت اللبوة للاسد وهي تصيح.
ضحك الأسد، وقال لها: وداك للشجرة … صح.

شيعة راكبين طيارة ويصيحون: نحب الصدر .. نحب الصدر. قال الكابتن للمضيفة: طلعي صدرك لهم وفكينا. طلعت صدرها .. سكتوا. قالت إذا صرتو عاقلين .. بوريكم الخميني !

واحدة تسأل شيخا شيعيا: إذا طلعت مع غريب، ورقصت، وتونست معاه، حلال؟ قال لها: لا، حرام وجزاؤك جهنم.
قالت: طيب، وإذا معك؟ ضحك وقال: يا ملعونة، تدوّرين ع الجنة!

طيار يقردن مضيفة [يتحرش]، قال لها:‏ ‏ Twa ردت عليه وهي مستعجله Klm .

وسأله صاحبه يعني ايه ؟؟ قال T تيجي W ويايا A أنيكك. وهي ردت K كسي L لسه M متناكة.

مدير قال لسكرتيرته إيش رأيك أرمي 10.000على الأرض، وانت بتاخذيها تخليني أعملك واحد سريع! قالت: أسأل زوجي. قال لها زوجها: وافقي حتلقطيها قبل ما يفسخ بنطلونه.

بعدين اتصل زوجها: اتأخرت ليه؟

قالت:الوسخ رماها قروش !

واحدة حطت إعلان: مطلوب رجل، ما يطق، وما يطلع من البيت، وينيك بقوة.

من بكره دق الجرس، فتحت الباب لقيت رجلا بدون رجلين ويدين. قالت: وش تبغي؟ قال: جيت ع الإعلان. قالت: أنت! قال:أنا ما عندي يدين علشان أطق، ولا رجلين علشان أطلع من البيت.

قالت: والشرط المهم؟ قال: يعني ما فكرت! وشلون دقيت الجرس؟

عاملني زي المضاد الحيوي، كل 8 ساعات راسلني. أو حتى زي الفيتامين، مرة في اليوم خدني …

مش تخليني زي دواء الحموضة، عند اللزوم تفتكرني. ولا زي التحاميل، تحطني في طيزك وتنساني.

(صيدلانيه تعاتب حبيبها)

محشش يسأل صاحبه المحشش، يقول له: في الجماع، من ينبسط أكثر: الزوج أو الزوجة؟!

قال: أكيد الزوجة!

قال: ليه!

قال له: اذا دخلت عود بأذنك، مين ينبسط أكثر: العود ولا أذنك؟!!

بنت تسأل حكيم . قائلة: أمي تقول بأن واحد من نهودي برتقالة، والثاني تفاحة، فهل هذا صحيح؟ فطلب الحكيم مشاهدة نهديها.

بعدها قال: يا ابنتي ابن آدم كله فواكه .. انظري الى هذه الموزة؟!!

ولد يسأل أبوه: ما الفرق بين: مبدئيا، وفعليا؟

قال: اسأل أختك الكبيرة والصغيرة، إذا أمير أعطى كل واحدة 100ألف، وينام معها، هل توافق؟

قالت الكبيرة: طبعاً. والصغيرة: أكيد.

قال الأب: مبدئيا: معنا 200 ألف، وفعليا: عندنا قحبتان.

مذيعة تسأل شايب بالشارع والجائزة 5 آلاف: شي بالبحر، أكله لذيذ، يبدأ بحرف(س)؟ قال: سمكة. قالت: خطأ، ما حددت هامور أو قرش أو سلامون. طيب سؤال ثاني بـ 10آلآف: شي يطير من مطار لمطار، يبدأ بحرف (ط)؟ قال: طيارة. قالت: خطأ، المفروض تحدد: حربية، أو مدنية، أو نقل.

قال لها: طيب أنا أبغي اسألك أنت بـ: مليون، وش اللي بين رِجْليْ البنت، يبدأ بحرف (ك) ؟

قالت: كس. قال لها: خطأ، ما حددتِ هو: كس ثيب، أو كس عذراء، أو كس أم اللي شغلوك.

حوطي راح يقدم على شغل

سألته الموظفة:

اسمك؟ رد: راشد.

سنك؟. 30 سنة.

الجنس؟ قال لها: 3 مرات باليوم.

قالت له: ياغبي، الجنس؟

رد: 3 مرات.

قالت له: يا متخلف، ذكر ولا أنثى؟

قال: كذا أو كذا، إللي يجي أنيكه.

خالد ( طفل) سرقت دراجته. راح الشرطة يشتكي . سأله الشرطي: شاكّ في أحد؟

قاله: نعم أبوي، سمعته أمس ف الليل يقول لأمي: اركبي عليه بسرعة، قبل خالد ما يقوم.

فقير عنده ببغاء، جاءه ضيوف، قال لزوجته: اذبحي الببغاء وسوّي لنا من فخوده بروست، ومن صدره سوي مشاوي، ومن أجنحته مقبلات. قال الببغاء: إيش رأيك أجلخ لك (أبزق) وتسوّي منه مايونيز.

شايب وولده المطوع يمشون بالسوق، الشايب يغازل، قال ولده: ترى الحريم يزينهن لك إبليس!!

رد الشايب: خذ 1000 ريال، ورح أنت وإبليس، زينو أمك!

موظف اخترع سكرتيرة آلية، وأهداها لمديره.

بعد ما مشى، سمع صراخ المدير. ورجع، وقال له: أنا آسف، نسيت أقول لك: إن اللي بين فخودها بَرَّاية!

مرة واحد رجع البيت، لقى مراته بتخونه مع 3 رجالة. فقال لهم: أنا هقطع زب كل واحد على حسب المهنة اللي بيشتغلها. فسأل الاول انت بتشتغل إيه؟ فقال له: جزار. فقطع زبه بالساطور. وسأل التانى: انت بتشتغل إيه؟ فقال له: نجار. فقطع زبه بالمنشار. توجه للتالت فلقاه عمال يضحك، فسأله: بتضحك ليه؟ فقال له: أصل انا بتاع عصير قصب، يا إما تمصه، يا إما تعصره.

واحد متزوج واحدة خرصة. قابل صاحبه وعزمه على الغدا. وتركه فى البيت ونزل يشترى الخبز. المهم جت الخرصة للضيف وقعدت تمسك بزازها وكسها. وبعد الغدا الضيف قال لصاحب البيت: على فكرة، مراتك دى مش كويسة، لأنها وانت بتجيب العيش قعدت تمسك فى بزازها وكسها. قال له: يا راجل حرام عليك، دى قصدها تقول لك: عايز كسكسى؟ ولا رز باللبن؟

اتنين مساطيل ماشيين مع بعض. واحد بيقول للتاني: تصدق ان في الصين كل دقيقة بيتولد واحد! التاني رد عليه وقال له: احا كسم التطور، ده احنا هنا لازم نستنى 9 شهور.

فرخ وضريبه، نايمين ع السرير..
الفرخ يقول: حبيبي حلمت حلم يخوف.
قال له: شو حلمت حبيبي؟
رد الفرخ: حلمت اني صرت ريال!
رد الضريب: تعوّذ من ابليس، وانسدح ع بطنك.

غشيم، ليلة دخلته، سأل: أعمل إيه؟

ردوا عليه – محرجين -: تحط أكبر طرف فيك، فى أصغر ما عندها.

رجعت العروسة لأهلها بتبكي: ابن الكلب، مصمم يحط رجله ف مناخيري.

قاضي، سأل شايب: ليش تنيك من ورا ؟

قال له: الكس حلو، وانا معي السكر !!!

شرموطة، حكمو عليها بالإعدام. سألوها عن آخر أمنية. قالت: أمص للقاضي.

صعيدي، شاف كس واحدة. قال: وش هذا؟ قالت له: هذا النار. مسك زبه، وقال: حطي ها الكافر فيه.

واحد بيقول لمامته: أنا بحب الجنس قوي، يا ماما. قالت له: طب، روح – يا حبيبي – مارسه تاني. قال لها: كفاية يا ماما، أصل طيزي وجعتني.

ولد فافي، قال لأمه: باركي لي يا ماما، أنا مارست الجنس. ماما قالت له: مبروك، وشو حاسس؟ قال: شوية وجع بطيزي.

واحد اتزوج، وما عملش حاجة يوم الدخلة. البنت اتصلت بأمها: يا ماما، دا ما عملش معايا حاجة لدلوقتي.

أمها، قالت لأبوها: زوج بنتك هايفضحنا، ما عملش حاجة مع البت لدلوقتي، فهمه.

الراجل قال لها: يعني أقول له: نيك بنتي.

المهم الراجل عزم زوج بنته، وهما واقفين في الشباك، الراجل شاف كلب بينيك كلبه في الشارع، قال له: شوف الكلب بيعمل إيه، اعمل كده مع مراتك. قال له: حاضر.

تاني يوم الراجل بيتصل يطمن، فبيقول له: عملت إيه؟

العريس، قال له: اسكت – ياعمي – دا بنتك دوختني على ما نزلتها الشارع.

مرة واحد صعيدي رايح يتزوج. فما يعرفش حاجة عن الزواج، فاتفق مع اخوه انه يتصل بيه، ويقول له في التليفون المحمول يعمل إيه بالضبط. في ليلة الدخلة – بعد الفرح ما خلص – طلع حجرة النوم، فاتصل بأخيه علي التليفون: أعمل إيه يا أخويا؟ قال له: قوم بتقليعها. فرد عليه وقال: قلعتها، أعمل إيه تاني؟ قال له: سيحها. قال له: سيحتها، أعمل إيه تاني؟ قال له: حسس بين رجليها، ح تلاقي فتحة. فردّ عليه: لقيتها، أعمل إيه تاني؟ قال له: دخل في هذه الفتحة حاجة عندي وعندك وما عندهاش. فسمع صويت. فقال له: عملت إيه؟ قال: دخلت المحمول.

واحد، راح لساحر محشش، وقال له: نفسي أتعلم الغيب.
قال الساحر: روح جيب زيت، وافسخ ملابسك.
قام الراجل جاب زيت، وخلع ملابسه.
جلس الساحر يدهن ظهر وطيز الراجل.
قام الراجل يقول للساحر: انت بتعمل إيه؟ ح تنكني؟
قام الساحر قال: ها، شفت، بديت تتعلم الغيب.

واحدة، زوجها ما ينام معاها إلا ويطفئ الأنوار تماما. فصنعت مفتاح بجانب السرير، ولما ابتدأ الشغل فتحت النور، صادته ماسك خيارة في يده. قالت له: عشر سنيين وأنت بتجامعنى بخيارة، يا مفتري!!!. فقال لها: يا بنت الكلب، مش كفاية ما سألتكيش جبتى العيال من فين ؟؟

واحدة مومس، مفيش حد مكيفها. فواحد قال لها: انتحري، وهتروحي جهنم، الكفار هيضبطوكِ.

راحت رامية نفسها من الشباك، وقعت علي فرش خيار، بتحسس لقت الخيار. قالت: واحد واحد، يا كفرة.

واحد مات. ولما طلع فوق، حب يشوف أخبار مراته إيه. فسأل عنها، قالوا لو: هى بتتحاسب دلوقتى. ودوروا عليها لقوها فى غرفة الزانيات، ووجد واحد ماسك ستّ من شعرها، وبيلفها، ويقول: واحد، اتنين. فسأل: ليه كده؟ قالوا لو: اللي زنت، مرّة بنلفها مرّة واحدة. واللي زنت مرتين، بنلفها من شعرها مرتين. وهكذا. فلما سال عن زوجته، قالوا: هي راكبة فوق مروحة السقف، بتلف.

“متزمت ديني” اتصلت به حبيبته، وقالت له: أهلي مسافرون، والبيت فارغ، ما رأيك؟ قال لها: اقرئي القرآن ولا تخافي.

مر واحد علي شارع، وكان فيه جنازة. كله من الحريم والحانوتي. فسأل: من الميت؟ قال له الحانوتي: أبو محمود، النسوان دي اللي كان بينيكها. فقال له: اديني زبه. فقطعه، ولفو له في ورق سلوفان، فراح لمراتو قال لها: أنا جايب لك مفاجأة، ورمى لها الزب. قالت له: يا نهار أسود، هو أبو محمود مات.

مرة واحد ماشي مع خطيبته وآخر انسجام، فقال لها: عارفة إيه هو الحب، وإيه الزواج؟. قالت له: لا. قال لها: الحب زي النجوم الجميلة اللي فى السماء. قالت له: طب، والزواج؟. قال لها: دي البلاعة – اللي واحنا بنبص على النجوم – بنقع فيها.

العادة السرية شكل من أشكال الاكتفاء الذاتي، فاليد العاملة خير من اليد المتسولة …”في داخلك طاقة فلا تقتلها بذل السؤال، ولا تعود زبك على الكسل

واحد عجوز حاول يضرب عشرة، رد عليه زبره وقال له: عفوا، لقد نفذ رصيدكم.

ليش هيفاء وهبة هي وعم بتغني ما حدا يصفق؟ لأنو يد واحدة ما بتصفق.

أب دخل على ابنه، لاقاه بيضرب عشرة، قال لو: يا ابنى صحتك، خذ 100 جنية دى، وهات واحدة نيكها. وهو نازل، قابل اخته على السلم، قالت له: رايح فين؟ قال لها الحكاية. قالت له: هات 50 ونيكنى انا. وهو بينيكها، قالت له: زبك أحلى كتير من زب بابا. قال لها: ماما برده بتقول كدة.

زب استشهادي، فجر نفسه في مدرسة بنات، مما أدى الى فتح 22 كس، ولحس وحك العشرات.


واحد بدوي كان يريد أن ينيك ناقة في صحراء. كل ما يوقفها ويطلع على كوم تراب وراها، كانت تهرب منه. عدة محاولات باءت بالفشل. وهو يحاول للمرة العاشرة ويتحرك من مكان لمكان، شاف واحدة انجليزية حلوة، تعبانة خالص، جوعانة، وعطشانة موت. أعطاها الماء والأكل، وأنقذها من الهلاك. قالت الانجليزية – بلغة عربية مكسرة -: شكرا على إنقاذك لحياتي، أنا مستعدة أعمل لك أي حاجة تريدها مني مهما كانت. البدوي قال لها: امسكي لي الناقة حتى أقدر أنيكها !!!


بيقولو صار خصام بين الكس و الطيز. مختلفين على المنطقة اللي بين الكس والطيز، كل واحد بيقول بتاعتي. فجاء الزب وقال: لا ليك، ولا ليها، دا موقف لخصياني. [وفي الدارجة المغربية: ذاك الموضع تنْخَلّي فية شْوارِيا فين ما دْخَلتْ = ذاك الموضع أترك فيه جَوَالِي أينما دخلت./ الشّْوَارِي: عبارة عن قفتين متصلتين من الحجم الكبير، توضعان على ظهر الدابة.]


تلغراف جه لهريدى من البلد مكتوب فيه: مراتك خلفت، والجاموسة خلفت، … احضر فورا للتعرف على المولود.

واحد عزابي، سكن بجانب عائلة. وثاني يوم سمعو صوت بوس عنده في البيت، بلغو الشرطة. أجو لقيوه ياكل بطيخ.

واحد بعت ابنه للصيدلية ليشتري فياغرا. الصيدلي قال: (قول لأبوك يشرب حبة كل 6 ساعات). الولد راح على البيت، بس نسي شو قال الصيدلي. فقال لأبيه: الصيدلي قال خذ 6 حبات كل ساعة. بعد 3 أيام، الصيدلي شاف الولد ماشي جنب الصيدلية، سأله (كيف أبوك على ها الحب. ان شاء الله، أفاده؟) الولد رد بحسرة: يلعنها شورى، أمي ماتت، أختي حملت، الخادمة انتحرت، وانا طيزي توجعني..

احذر من ثلاث أمور، هي: الأمريكي إذا أبحر، والألماني إذا فكر، والعربي إذا أيَّر.

أحبابي، أرجو أن لا يزعل مني أحد، فأنا – حسب ما جمعت من معلومات عن كل زبوب العرب – توصلت إلى نتيجة، سوف أكتبها الآن، وندائي إلى كل عاقل – يفهم ما وراء السطور – أن يعطي تقييما لهذه الكلمات:

الزب الصومالي مسكين، لو انتصب يوما، اعتقده الجياع قطعة لحم للشوي.

الزب السودانى عايش فى الظلام والسواد طوال الحياة، إن فكر يوما بالخروج لزيارة الأحباب احترق وتلاشى مع أول شعاع
صباح، ويدفن مع أحلام قارنق فى الانفصال.

الزب اليمنى: زب مسطول على الدوام، من كثرة ما أكل من قات، لا يدري هل هو مشلول او ميت فى جسد الاحياء.

الزب العمانى: زب يقطع القلب، برغم أنه يخرج منه أجود وأغلى أنواع اللبان والعطورات، لكن إن انتصب وحاول الخروج إلى كس البنات أصابه انهيار عصبي وأغمي عليه من قبح البنات العمانيات، فيعود يجر أذيال الإحباط، ولا تبقى له سوى يده، أرحم من أشكال البنات التي تفزع الأرواح.

الزب الإمارتي: زب متغطرس مغرور، من كثرة ما علق فيه من ذهب وحرير، أصبح لا يقوى على الحراك تعجرفا، ولا ينتصب إلا إذا قيل له: تعال، وقع صفقة بملاين الدولارات. مع أنه قبيح يعلوه السواد.

الزب القطرى: زب قزم صغير، محاط بكتل من الشحم والمصارين، من كثر ما أكل من خراف مساكين، فقد أصبح همة الأكل والنوم، وبيع الغاز. ويكثر الاحلام فى مداعبة الفتيات الإسرائيلات العاريات، على شواطى الدوحة الحسناء.

الزب البحرينى: زب طبيعي، لا يشكو من شيء، تارة يقذف لؤلؤا على صدور العذراى والشباب. وتارة عفن نتن، لكثرة ما استعمل فى تسريح غرف مجاري الأسطول الخامس، لرفيق الدرب الأمريكان.

الزب الكويتى: زب فيه كل المواصفات الطبيعة للزبوب، لكن من فرط ما سكب عليه من كريمات وصابون وأدوات مكياج مستوردة من عالم العم سام بنقود التعويضات، أصبح رقيقا ناعما لا يقوى على الانتصاب الا بحقنة مخدرات.

الزب الأردنى: زب ملوث، من فرط ما بثت فية إسرائيل من ملوثات وإشعاع، فصار زبا لا ينتصب إلا ادا شاف المساعدات والهبات، أو بضربة على قفاه.

الزب اللبنانى: زب يحتاج إلى خبراء من هيئة الأمم المتحدة لكشف زبوب الدول، وحل إشكاليات نزع الزبوب على الأطياز. هو زب غريب لا تعرف صاحبه هل هو بنت أو شاب، فهم مشتركون فى اللون والطعم والرحيق. ربما ينتصب زب ليقول لنا: إن أردتم معرفة الزب اللبناني تجده هناك في الجنوب، وخصوصا قرب الحدود مع العدو

الزب السورى: لذيذ فيه حلاوة فستق حلب الشهباء، لكن خسارة: بارد، شاحب، مغطى بثلوج جبال لبنان. لا ينتصب الا بمجهود وتسخين – ربما لعدة سنوات – وإن انتصب يتعب بسهولة، وينام.

الزب المصرى: يغط فى سبات، وملفوف فى ورقة مومياء رمسيس، لا يفكر بالانتصاب إلا يوم عيد شم النسيم، إذا شم الفسيخ وثوم الصعيد وبصله.
الزب الليبي: زب منتصب، لكنه فقير محتاج وسط مليارات الدولارات، من فرط ما ذل، صار مثل العكاز، منتصب فى الوسط، ورأسه نحو التراب.
الزب التونسي: أشك أنهم يمتلكون زبوبا، فشابات تونس وفتياتها قطعن زبوب الشياب، وجعلوها مكاحل وشنط يد توضع فيها أدوات المكياج لحضور حفلات قرطاج.

الزب الجزائري: زب تارة له عنفوان الأبطال، وتارة يباع مع فضلات سكان البندقية والبرتغال.

الزب المغربى: زب متعغن، كله أمراض: هربس، وزهري، وسيلان، من فرط ما دخل فى جحور عجائز أوربا المتعفنات.

الزب الموريتانى: مورتانيا تمتاز بكبر مؤخرات النساء وهذا يحتاج زبا ضخما لا يملكه الشباب الموريتاني. فالشاب الموريتاني مثل الديك، ينفخ غازات فى الهواء، على اعتقاد أنه سيد الرجال.

أما السعودية، فهي قبلة الإسلام، وأنا أحترامها برغم هفوات السعوديين الذين لا أدري ما أقول عنهم، سوى أنهم أولاد …..

العراق مثخن بالجراح لا يصح أن أتهكم عليه الآن.

فلسطين رمز التحدي والبطولات، الله ينصرها على الأعداء.

آسف إن سببت الإزعاج، لكن الكلام له معاني كثيرة. مع العلم أنني أنتمي إلى البلدان التى ذكرتها.

واحد بلديتنا راح هو ومراته للدكتور. وقال لو: يا دكتور مراتي بتاعها ضيق اوي. الدكتور قال لو: طيب، اطلع بره، وأنا هشوف الموضوع ده. الدكتور راح قعد ينيك فيها، وبعدين نادى لو، وقال لو: كده بقي تمام. الرجل قال لو: طب، ممكن أجرب يا دكتور. قال لو: ماشي. دخل قعد حوالي ساعتين، وخرج. قال لو: تسلم يا دكتور. ومشي. تاني يوم الدكتور قاعد علي القهوة مع أصحابه، لقي الرجل معدي مع اصحابه. قال لصحابه: شايفين الراجل ده، جاب مراته امبارح ليه، ونكتها. الراجل قال لصحابه: امبارح كان معايا شرموطة، ومش عارف أنيكها فين، رحت نكتها عند الدكتور ده.

في بنت كتير بشعة وسمرة ونحيفة …. ويعني باختصار “سكة عطل”.. ماشية على شط البحر وتضرب برجلها على الرمل وتندب حظها لأنه لم يتحرش بها أي شاب. فجأة لقيت فانوسا، فركته، فطلع لها المارد: “شبيك لبيك اطلبي وتمني ….؟ قالت له: صيرني حلوة …وكربوجة…ومطبلجة…وبيضة…وتخلي الشباب يوقفوا قدامي بالدور……..قام قلبها مبولة…؟؟؟؟؟

ذهب أحدهم ليهنيء صديقه بمناسبة زواجه. فأدخلته الخادمة إلى الصالون في انتظار حضور صديقه. وفي هذه الأثناء، دخلت عليه زوجة صديقه، فابتسمت له دون أن تتكلم، فلاحظ منها حركات غريبة، فظن أنها تغازله وتعاكسه بطريقة وقحة. فقرر أن يخبر صديقه بتصرفات هذه الزوجة الخائنة. فلما حضر الزوج من الداخل، قال له الضيف: أنا جئت لأبارك لك زواجك، لكن الآن أنصحك بأن تطلق زوجتك، فهي لا تصلح لك، فتصرفاتها تدل على الخيانة. فاستفسر الصديق من صديقه عمّا بدر من زوجته. فأخبره بالحركات التي فعلتها قبل دخوله عليه: أنها رفعت إحدى يديها ووضعتها على صدرها، ثم ابتسمت مرة ثانية، ووضعت يدها الثانية على أردافها “مؤخرتها، مكوتها”. فضحك الصديق وقال له: لقد فهمت الموضوع بطريقة خاطئة، أود أن أخبرك أنني متزوج من فتاة بكماء خرساء لا تتكلم، فحين جاءت اليك كانت تود أن تسألك: ما نوع القهوة التي تفضل أن تشربها: هل هي بالحليب؟ أو على الريحة؟

اثنين مضيعين حريمهم. قال الأول: وش لابسه زوجتك؟ قال: جنز ضيق قصير، وقميص شفاف. قال لبثاني: شو لابسه زوجتك؟ قال: خليك منها، وتعال ندور على زوجتك.

طاحت عمارة، وجات زوجة تدور على زوجها مع المتوفين. قالو لها: انهم مشوهين. قالت: أعرفة بزبه.

وصارت تدور وتمسك زبوبهم، وتقول: مش ده، ولا ده .. ولا ده .. ولا ده .. وده مش من العمارة.

واحدة، قالوا لها: زوجك حوضه انكسر .. قالت لهم: مش مهم، الأهم: تكون الحنفية شغالة؟

حوطي زوجته ولدت ولد، وطلع يشبه له بقوة. قال: يلعن أمه، ذا: كس؟ ولّا كاميرا؟!

واحد يقول لأمه وهي حامل، وجالسة بدون سروال: اللي في بطنك ولد. قالت: ايش عرفك؟ قال: لأني شايف لحيته.

ولد بيسأل أبوه:هي الحمير بتتزوج؟ قال له: يا بني، ما بيتزوجش – أصلاً – غير الحمير.

واحد بيسأل صاحبه: ما تعرفشي عروسة تكون حلوة وغنية؟. قال: طلبك موجود، عروسة، مال وجمال وأخلاق، وكل اللي ناكوها بيشكرو فيها.

بنت بتسأل أبوها: بابا، هو في قطار في غرفة النوم عند ماما؟
قال الاب: قطار!! مين اللي قال لك هذا الكلام؟
قالت: ما هو أنا بسمع ماما طول الليل بتقول لك اركب اركب. وانت تقول: استني لما يوقف.

بنت بتقول لأمها: ماما أنا شفت بابا مع الشغالة، بيلعب بصدرها وفخوذها. قالت الأم: لازم تقولي الكلام هذا قدامه.

قالت البنت: وكمان يا ماما شفتها ماسكة … شو اسمه؟ البتاع الطويل، اللي كنت بتمصيه بتاع عمو محمود.

طفل شاف كلب راكب علي كلبة، بيسأل امه: هما بيعملوا إيه؟ قالت له: دا كلب شايل أخوه علشان تعبان. فقال لها: ياه…دا اللي بيعمل خير في الزمان دا بيتناك‎.

واحدة بتسأل رفيقتها: إنت وزوجك رحتو ع المهجر إيد ورا وإيد قدام، كيف صرتوا أغنياء؟

جاوبتها: زوجي شال إيدو من ورا، وأنا شلت إيدي من قدام، والله فتحها علينا!

معلمة تشرح للطالبات مبطلات الوضوء، فقالت: مس الذكر يبطل الوضوء !!! فرفعت طالبة يدها وسألت: مس بالسين أو بالصاد ؟؟؟ قالت المعلمة: بالسين. قالت الطالبة: الحمد لله، وضوؤنا لم يبطل إذن.

معلمة تشرح للطالبات مبطلات الوضوء، فقالت: مس الذكر يبطل الوضوء! فرفعت طالبة يدها وسألت: مس بالسين أو بالصاد ؟؟؟ قالت المعلمة: في زماننا كان بالسين. وفي زمانكم أصبح بالصاد.

شابان جالسان بمقهى في الشارع الرئيسي، وفي كل مرّة تمر فتاة جميلة يقول الأول للثاني: أترى تلك الفتاة .. لقد .. (ثم يعبر بحركات من يديه وأصابعه – يجمع سبّابته اليسرى وإبهامه ليشكِّل دائرة/ ثقبا، ثم يُمرِّ سبابته اليمنى في الدائرة إدخالا وإخراجا) إشارة إلى أنه ناكها. وكان الثاني يتعجب من كثرة غزواته النسائية. ومرت إحداهن، فقال ما تعود أن يقول، وكرر إشارته، فما كان من الثاني إلا أن انتفض غاضبا: أتعرف أن تلك التي تتحدث عنها، هي أختي؟؟ فأخذ الأول يسحب سبابته اليمنى من يده اليسرى، وهو يقول بهدوء: لا عليك، سَحَبْناه .. سَحَبْناه.

رجلان جالسان بمقهى في الشارع الرئيسي، قال الأول: انظر إلى تَيْنَكَ السيدتين، التي على اليمين زوجتي، والتي على اليسار خليلتي. فقال الثاني: أمر غريب، فهما بالنسبة لي عكس الترتيب الذي قلت.

قالت الزوجة لزوجها: أمي نقلت الى المستشفى في حالة سيئة جدا

فقال لها: وماذا قال لكم الطبيب؟

قالت: يزعم أنها تسممت..

رد الزوج: لا يمكن، إلا إذا عضّت لسانها!

واحد قتل حماته، الضابط سأله: ما اسمك ؟ قال له: اكتب فاعل خير.

الزوجة: عيد ميلاد أمي غدا، ما رأيك أن نهديها آلة كهربائية؟ الزوج يتمتم: ليته يكون كرسي!

حماة رجل أرادت اختباره هو وإخوته. فأخذت الأول، وعملت نفسها اتزحلقت، فجرى وجاب لها الإسعاف. تانى يوم وجد عربية بيجو ومكتوب عليها “هدية من حماتك”. وفعلت نفس الشئ مع الثانى، وأحضر لها الإسعاف. ووجد فى تانى يوم عربية بيجو ونفس الرسالة. أما الثالث فتزحلقت وماتت، ففى اليوم التالى وجد عربية مرسيدس ومكتوب عليها “هدية من حماك

شاعرة في ليلة عرسها، لما شافت زوجها مشلح، وزبه واقف. قالت: هلا باللي وقفته شاعرية، ولمسته سحرية، ومصته لها جاذبية، هلا بالخلي، الكساكيس عطشانة، والطياز ولهانة، والبزاز فلتانة، واللي ماتقعد عليه أكيد غلطانة.

اللي يعتمد على كس جارته، بينام أيرو تحت الندى

يموت الكس في الكلاسين جوعا @ ولحم الزب تأكله الأيادي

الطيز والكس والنهدين تعرفني @ والسيف والرمح والبيداء حطها في طيزك

ياما كنت اتمنى اقابلك بالبيجامة @ أو بحتى كلوت .. من غير الحمامة ..

يا زبي يا مدور الفصعة @ يا معلم الطيز على الرصعة

متع زبيبك بالفقاح السمان @ غدا ستموت ورأس زبك منحني

حبك بطحني على الحشيش @ من غير حبك مقدرش أعيش

تحت البطن مدحوس @ يحب اللحس والبوس

ياكل العير بلا ضروس @ اسم الدلع كسكووس

يا عبد الفتاح شلحها وشلاح

وفوت على غرفة النوم وقفل بالمفتاح

ودك لها زبك بكسها خليها ترتاح

بتشوف بعينك يقوم ايرك

بس بينيك غيرك نيك

طلبت وصالها بغير جماع، @ فقالت: يا فتي حبلنا حبل انقطاع

فلا خير في الحب وأهله @ إن لم يكن متاعك في متاعي

ماذا أقول إذا دقّت أصابعه @ بابي برفقٍ ودفءٍ، كيف ألقاه
ماذا أقول إذا حيّا بطلعته @ ولهفة الشوق دبّت في محيّاه
ماذا أقول إذا راحت أصابعه @ تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي @ سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً @ واسترطبت شفتا فرجي لمرآه
قد قدته لسريري غير مالكة    @ أمري وهل لي سوى إشباع مرماه
أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني @ حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه
وراح يخلع عنّي كلّ ساترة     @ عن حلمة النهد…عمّا أبدع الله
جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ @ حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه
وبين فخذيه شيء لست أوصفه @ ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج، والعرق بارزة @ أصلعٌ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه @ أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصه @ ما أمتع المص في قلبي وأشهاه
أحاط جيدي بيسراه فذبت هوىً @ وشدني نحوه شداً بيمناه
وحكّ بظري برأس الأير منفعلاً @ ودغدغت نهدي الغافي ثناياه
وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ @ حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجه     @ حيناً فكدت أحس القلب مجراه
طعن لذيذ بكى فرجي للذته @ وابتل من مائه تحتي وفخذاه
وللسرير صرير زادنا شبقاً     @ وللشهيق حديث ما قطعناه
أمسى كلانا بذات الوقت لا يسل @ من لذة النيك لم نشعر بعقباه
إن كان قد حطّ في أحشائي @ ابنته أو ابنه فليكن ما قدّر الله
وحينما وهنت منّا مفاصلنا @ ونال منّا كلانا… ما تمنيناه
أبقيت في زنده رأسي، فقبله @ ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه
وقال نرتاح بعض الوقت ثم لنا @ عَوْد إلى ذا الذي تواً بدأناه
ونام في دعةٍ كالطفل بين يدي @ كما أحاطت بأكتافي ذراعاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتها @ طوبى لمن نالها في النيك طوباه
نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا @ إن السعادة لا مال ولا جاه
ولا غنى ولا لبس ولا متع أخرى @ كما قد خدعنا بعض من تاهوا
بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ @ الحبّ ضمهما والشوق والباه
نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا @ فتىً غرير من الغلمان نكناه

نداء الكس

سمعت نداء الكسِّ إذ صاح شاكياً……. أرحني حبيبي من لهيـبي ومن محني
فلبيته فوراً وأطــفأت نـــاره…….. بنيك عنيف والنيــاكة مــن فنـّي
أغوص برأس الزب في عمق عمقه …..وأدهكهُ دهكا فيصرخ بي زدني)
فيزداد نيكــي اندفاعاً وقـــوة…. .. ويعلو اصطفاق اللحم باللحم كاللـّحن
أقطـــعه بالحــك أعــــلاه تارة …….. وأســـفله أُخرى..أحكُّ بما يغني
وأرفـــعه فوقي ليدفــق موجه …….. وأخفــــضه تحتي لأدفـق ما أُمني
تعال وراقب إذ ارتخت عضلاته ……..طريحا جريحا قاطراً ما جرى مني
لتعرف كون النيك فنـّــاً وخبرةً ……….. وأني خبير فسائل كسـها مرة عني

حياة المرأة سلسلة من المشاعر والحب والألم والتضحية
حياة المرأة كتاب فخم … مكتوب على كل صفحة كلمة أحب
المرأة التي تحب الرجل لذاته امرأة مجنونة أو ضعيفة
أروع الجنون جنون المرأة في الحب
أحببنا المرأة على علاتها وأحبتنا على علاتنا، ولولا هذه العلات لما عرفنا معها الحب أبدا
لا يفسد الحب إلا امرأة مغرورة
أجرأ امرأة في الدنيا هي التي تحب جدا أو تكره جدا
إذا أحبتك المرأة أعطتك الدنيا، وإذا كرهتك أحرقت بك الدنيا
إذا أحبتك المرأة جعلت منك طاووسا، وإذا كرهتك حولتك إلى نعامة
إذا أحبت المرأة نفسها وجدت صعوبة في حب الرجل
إذا قالت لك المرأة إني أحبك، فاعلم أنها رأفت بك
تجنب حب المرأة، ولا تخش كراهية الرجل
لا تسأل المرأة عمن تحب، بل عمن تكره
الرجل إذا أحب فهو كالثعلب: حذر مراوغ. أما المرأة فإذا أحبت، ضحت وأخلصت وتفانت
المرأة والحب توأمان
الحب قصة حياة النساء، وهو مرحلة من مراحل حياة الرجل
المرأة إذا أحبت كانت ملاكا كريما … فإذا دبت الغيرة في قلبها تبدلت شيطانا رجيما
المرأة لا تحب إلا الأطفال، وتحب زوجها إذا كان كذلك
المرأة تحيا لتسعد بالحب، والرجل يحب ليسعد بالحياة
للمرأة قدرة على الحب مرة واحدة، أما الرجل فلا قدرة له عليه إطلاقا
الرجل أبرع من المرأة في الصداقة، ولكنها أبرع منه في الحب
الحب للمرأة كالرحيق للزهرة
تحب المرأة الرجل الذي يعبدها، وتعبد الرجل الذي يحبها
تفضل المرأة الحياة مع لص لطيف الذوق، على الحياة مع قديس كثير الانتقاد
كل شيء للحب، كل شيء بالحب. هذا هو شعار المرأة
تحب المرأة أن يتذكر زوجها يوم ميلادها، بشرط أن ينسى عمرها
تحب المرأة ما تسمع، ويحب الرجل ما يرى
المرأة إذا أحبت، أصبحت ميالة لفعل الخير
لو اقتصر الحب على النساء فقط ولم يشاركهن الرجال، لانتشرت السعادة في الأرض
لا تبحث المرأة عن رجل يحبها، بل عن رجل يبادلها الحب
الحب وسيلة بالنسبة للرجل، وغاية بالنسبة للمرأة
المرأة مذبح الحب
الحب عند النساء في الأفئدة، بينما عند الرجال في المعدة
المرأة بلا محبة، ميتة
المرأة العاشقة: شمعة تحترق من كلا الطرفين

عم يرجف بزي، يا أمي، وما اني بردانة

ليل نهار بـ أحس بكسي، ناره شعلانة

الهيئة شرموطة، يا أمي، وما اني هيجانة

بـ أنسى ف مدرستي كلسوني

بـ أمشى بـ أحس بكسي طاير

معلمتي فهمت شو صاير

رفقاتي بصفّي بينكوني

امبين باطيازي

مبين عجايب

حاليا بالأسواق، جديد نجوى كرم:

صدري عم يكبر يا أمي وبدي ستيانة،
ليل نهار بحس بكسي نارو شعلانه،
رجْلي عم ترجف يا اختي وما ني سكرانه،
أتاريني ممحونة يا أمي وما ني دريانة.

جديد نانسى عجرم:

ما فيش نيكة تجي كدة          الحس حبيبي كدة

وافتح زي زمان
يا ابني ابطحني      حتمصمصني

وتاكل طيزي كمان
حبيبي قرب مص مص مص
زعلان، ازعل، طز طز طز

شاعرة بدوية، تقول:

اسم الدلع: كسكوس، ياكل الزب بلا ضروس

تحت البطن مدعوس، يبكي باللحس والبوس

كس منقوش، وعجبتني نقوشه

حلفت يا زب لازم تحوشه

لما سألنا الرجل والمرأة عن إيجاد سبعة فروق بين الحبيب/الحبيبة والزوج/الزوجة … كان ردهم إيه يا ترى ؟
قال الرجل:
الحبيبة: تبحث في قلبك عن امرأة أخرى، والزوجة: تبحث في جيوبك عن امرأة أخرى
الحبيبة: تتناول معك العشاء وتشكرك على السهرة الرائعة. والزوجة: تتناول معك العشاء ثم تطلب منك أن لا تنسى أن تحضر الخبز والحليب غداً
الحبيبة: تطلب منك كشف مشاعرك وأحاسيسك. والزوجة: تطلب كشف حسابك.
الحبيبة: يطول صمتها وتفكيرها فيك. والزوجة: يطول لسانها وتفكيرها في أولادها
الحبيبة: تتذكر الأوقات الجميلة منذ تعرفت عليك. والزوجة: تتذكر المشاكل والمصائب منذ تزوجت بها
الحبيبة: ترتدي أجمل الثياب والمجوهرات لتثير إعجابك. والزوجة: ترتدي أجمل الثياب والمجوهرات لتزور صديقاتها أو لحضور حفلات الزفاف
الحبيبة: تكون بجانبك عندما تكون بحاجة إليها. والزوجة: تكون بجانبك عندما تكون هي بحاجة إليك .
قالت المرأة:
الحبيب: يبحث عن شخصه في قلبك ومكانته عندك. والزوج: يموت ويشوف نفسه عليك.
الحبيب: يأخذك إلى سهرة ويدفع بسخاء. والزوج: يطلب لك أرخص طبق، ويكتفى أن يشرب هو، ويقول لك: المرة الجاية، لو تطبخي في البيت يكون أحسن.
الحبيب: دوما يعطي دون حساب.والزوج: يقول لك ما فيش داعي للطلبات، مش ضروري.
الحبيب: دايماً عايز يشوفك. والزوج: ما يصدق متى يجي البيت عشان يفش خلقه فيك.
الحبيب: يتذكر أول لقاء. والزوج: ما يفتكرش فطر اليوم إيه.
الحبيب: يقعد ساعه يكوي القميص. والزوج: ينسى فين حط قميصه.

تخيل الدنيا بلا حريم:
1
الاسواق فاضية
2
فلوس زايدة
3
شوارع هادية
4
دوا الضغط مالو لزوم
5
الشيطان مالو شغل
6
كل الرجال بتدخل الجنة

نوادر تراثية:

أدخل رجل قحبة إلى خربة، فبينا هو فوقها، إذ أحس بوقع قدم، فأراد أن يقوم. فقالت له: شأنك، فإنهم إن كانوا أقل من أربعة ضربوا الحد.

وحدث بعضهم قال: كنت في دعوة وبت، وكانت هناك مغنية قد باتت، فدب إليها بعضهم. فسمعتها في الليل تقول: اعزل اعزل!. وهو يقول لها: يا قحبة، تولين أنت، وأعزل أنا.

جاءت واحدة إلى مناد في السوق، فقالت: خذ هذه المخلاة وناد عليها. وأشارت إلى حرها (فرجها). فقال: أنا الساعة مشغول، ولكن علقيه في هذا الوتد إلى أن أفرغ. وأشار إلى متاعه.

قال الأصمعي: مرت بي أعرابيتان تتحدثان، فأصغيت إليهما، فإذا إحداهما تقول للأخرى: ما علمت أن الزب من لحم حتى قدمت العراق.

قال الجاحظ: ابتاع فتى صلف بذاخ جارية بخارية حسناء ظريفة بزيعة، فلما وقع عليها، قال لها مراراً: ما أوسع حرك. فلما أكثر عليها، قالت له: أنت الفداء لمن كان يملؤه.

ومثل ذلك حديث أبرويز مع كردية – أخت بهرام شوبين -، وكانت تحت أخيها، فلما قتل عنها، تزوجها أبرويز. وحظيت عنده، وكانت في غاية الجمال، فقال لها يوماً: ما يشينك شيء غير سعة حرك. فقالت: إنه ثقب بأير الرجال.

قال أبو النواس يوما لقينة – وأشار إلى أيره – في أي سورة هو: فاستغلظ فاستوى على سوقه “؟ فاستلقت وتكشفت، وقالت: ” إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً .

كتبت سحاقة إلى حِبَّة لها تزوجتْ: يا أختي، ما أقبح الصاد مع اللام، وأحسن الصاد مع الصاد! فأجابتها: ما أحسن اللحم على اللحم، وأقبح الخبز على الخبز.!

وكتبت أخرى إلى صديقة لها تغايظ بزوجها: لو تطعمت بأيره ما تلذذت بغيره.

وعوتبت أخرى وكانت قد تزوجت وتركت السحاق وزهدت فيه، فقالت: يا أخواتي، رأيتن قفلاً يفتح بقفل؟ قلن: لا. قالت: قد وجدت لقفلي مفتاحاً لا يتعاظمه ألف قفل، فمن احتاج إليه منكن لم أبخل به عليها.

قال بعضهم لقينة كانت إلى جانبه في مجلس: أشتهي أن أضع يدي عليه. قالت: إذا كان العتمة. قال: يا ستي؛ إذا كان العتمة وأطفيء السراج يكون الزحام عليه أكثر من الزحام على الحجر الأسود.

كان على بعض أبواب الدور خياط. وكانت لهم جارية تخرج لحوائجهم، فقال الخياط لها يوماً – وقد خرجت: أخبري ستك أن لي أيرين. فدخلت الجارية وهي تدمدم، قالت لها ستها: ما لك؟ قالت: خير. قالت: لا بد من أن تخبريني، فأخبرتها بقول الخياط. فقالت: أحضريه حتى يقطع لنا أثواباً. فدعته وطرحت إليه ثوباً فلما قطعه، قالت له: بلغني أن لك أيرين. قال: نعم، واحد صغير أنيك به الأغنياء، وآخر كبير أنيك به الفقراء. قالت المرأة: لا يغرنك شأننا الذي تراه؛ فإن أكثره عارية (يعني سلف).

نظر رجل إلى مغن يطارح جارية للغناء، وقد غمزها، فقال له: ما هذه الغمزة؟ قال: غمزة في الغناء. قال: أتراني لا أعرف غمزة الغناء من غمزة الزنى.

قال الجاحظ: دخلت الجامع ببغداد، فرأيت شيخاً مهيباً، فجلست إليه، وقلت له: أفدني رحمك الله مما علمك الله. قال: اكتب، إذا جاءتك الفسوة فلا تحبسها ولو كنت بين الركن والمقام. قلت: زدني. قال: استعمل الدهن مع البزاق، واستعن بهما على هذه العفاج الضيقة. قلت: زدني. قال: إذا كانت لك جارية فنكها من خلف ومن قدام، حتى تكون كأنها جارية وغلام. قلت: زدني. قال: تمسك بهذه الثلاث، وأنت لقمان الحكيم.

جامع رجل قصير امرأة طويلة، فلما قبّلها خرج متاعه من بطنها، فقالت له: نحن والله في طرائف، كل ما ربحناه من فوق خسرناه من أسفل.

أدخل الجماز قحبة، فلما ركبها لم ينتشر عليه، ففي حركته ضرط فخجل، فقال لها: بالله لك زوج؟ فقالت له: لو كان لي زوج لم أدعك تخرا علي.


وقالت أخرى لآخر لم ينتشر عليه: لو كان لي زوج لم أدعك تجعل حري طنبوراً تضرب عليه. لأنه كان يدْلك أيره على شفريها.

سُمعت امرأة بغدادية تقول لجارتها وهي تصف رجلاً: لعنه الله، إذا أطبق فمه كأنه جحر مشنج، وإذا فتحه كأنه كس مفحج.

سمعت شيخاً نبيلاً يقول في مجلس خلوة وأنس: اجتمع بغّاء ولوطي، فشمرخ البغّاء أير اللوطي، فرأى مثل ذراع البكر، فقال: يا هذا، انبسط بنيكي، بخت أي بخت؟! قال: وما معنى بخت أي بخت؟ قال: إما أن تشُقَّني، وإما أن يندَقّ أيرُك.

قال إسحاق: لا تصادق مخنثاً، فإنه يعد من الجفاء مؤانسة بلا نيك.

أحضرت ماجنة حجاماً، وتجردت له، وأقعدته قدامها، وبالت على يدها، فبلت به كسها، وقالت للحجام: خذ منه شوابير. فقال لها: كرائي، قالت: خذ منه، فلما فرغ (من النيك)، قالت: بارك الله في هذا المتاع الذي حوائجه كلها منه.

وقفت ماجنة على ابن مضاء الرازي فقال له: أنت ابن مضاء؟ قال: نعم. قالت: لي مسألة. قال: وما هي؟ قالت: ما بال الشعرة (التي على فتحة الدبر) لا تبيض، واللحية تبيض؟ قال: لأنها بقرب الفقحة، فرائحة السماد تمنعها من أن تبيض. قالت: فلم لا تأخذ منه كفاً في يدك فتجعله على عنفقتك حتى لا تحتاج إلى الخضاب؟ فانقطع ابن مضاء، وخجل.

هجم قوم على زنجي ينيك شيخاً، فهرب الزنجي وعلقوا الشيخ، فقال: ما لكم؟ قالوا: يا عدو الله، تتكلم؟! قال: ما لي لا أتكلم؟ ما لنا لا نناك؟ من أجل أنّا فقراء؟ احتسبوا على الفضل بن الربيع وعلى الحارث ابن زيادة وعلى غطريف بن أحمد – وعد قوماً من العسكر – إنما يحتسبون علينا لأنّا فقراء.

قال الأصمعي، قال لي الرشيد: أنشدني أشعر ما تعرف في المجون، فأنشدته:

ألم ترني وعمار بن بشر       نشاوى ما نفيق من الخمور
وكنا نشرب الإسفنط صرفاً    ونسقى بالصغير وبالكبير
إذا ما قحبة وقعت لنيك         رفعناها هنالك بالأيور
بكل مدور صلب متين          شديد الرهز ليس بذي فتور

قال: ثم قلت: قول بكر بن النطاح:

وقحبة أعطيتها خمسة          فنكتها نيكاً بألفين
تركته يطلع من فرجها         طلوع حمار بين وِقْريْن

 

باختصار:
☺قالوا لمحشش: ما رأيك فى الزواج المبكر؟ فكر شويه، وقال: يعني هيكون الساعه كام ؟

☺سمعوا نملة تصرخ بالحمام. ليش؟ شافت صرصار سكران.

☺واحد بيقول لصاحبه: الحقْ الثعبانَ دخل غرفة حماتك. قال له: سيبه، يستاهل.
☺واحد يسأل صديقه: إذا دخلنا الجنة، وتزوجنا الحوريات، حريمنا اللي بالدنيا إيش نسوّي فيهم؟ قال له: نعطيهم للكفار.
☺بورسعيدي، قال لصديقه: مش تبارك لي، أنا ها اتجوز البنت سعاد. قال له: يا راجل، دا بورسعيد كلها ماشية مع سعاد. قال له: يا راجل هي بورسعيد كلها أد إيه؟

☺واحد بخيل تزوج، راح شهر العسل لوحده.
☺ذهب رجل الى البحر، ووجد فتاه تغرق. ذهب لينجدها، وقال: ادينى إيدك. قالت له: اطلبها من بابا.
☺محشش ماشي مع أخته. شافت أبوها. قالت: أبي. قال لها: قولي له إنك أختي.

☺أوقف شرطي سائق السيارة، وسأله: ليش ما رابط الحزام؟ فأجابه السائق بدهشة: لأني ما لابس بنطلون.
☺واحدة حلمت ان محشش يلحقها، قالت له: ماذا تريد؟ قال: لا أريد شيئا، انت اللي بتحلمي.

☺قال الشاى للسكر: يا حلو. رد عليه: يا مدوبنى.

☺صعيدى نفسه فى ليلة حمرا ولع فى الشقة.

Georges Sand écrit à Alfred de Musset

Je suis très émue de vous dire que j’ai
bien compris l’autre soir que vous aviez
toujours une envie folle de me faire
danser. Je garde le souvenir de votre
baiser et je voudrais bien que ce soit
là une preuve que je puisse être aimée
par vous. Je suis prête à vous montrer mon
affection toute désintéressée et sans cal-
cul, et si vous voulez me voir aussi
vous dévoiler sans artifice mon âme
toute nue, venez me faire une visite.
Nous causerons en amis, franchement.
Je vous prouverai que je suis la femme
sincère, capable de vous offrir l’affection
la plus profonde comme la plus étroite
amitié, en un mot la meilleure preuve
que vous puissiez rêver, puisque votre
âme est libre. Pensez que la solitude où j’ha-
bite est bien longue, bien dure et souvent
difficile. Ainsi en y songeant j’ai l’âme
grosse. Accourez donc vite et venez me la
faire oublier par l’amour où je veux me
mettre

GEORGES SAND(1835)

Et maintenant, relisez en ne lisant qu’une ligne sur deux.

الزوج: ياااااااااه أخيرا الحلم بيتحقق
الزوجة: عاوزني أبعد عنك …..؟؟
الزوج: لاااااا متقوليش الكلام ده مرة ثانية
الزوجة: انت …………….تحبني ؟؟
الزوج: أكيييييييييييييييد
الزوجة: طيب ممكن تفكر تبعد عنـــي ؟
الزوج: لا طبعا
الزوجة: طيب ممكن تهديني بوسـة؟
الزوج: طبعا وعلى خدك كمـــــان
الزوجة: طيب تعتقد انك ممكن تضربني في يوم من الأيام ؟
الزوج: لا طبعا أنا مش من النوع ده مــــن الرجال
الزوجة: ممكن أثـــق فيك ؟
الزوج: أيوووووه
الزوجة: يا حبيبي

بعـــد مــرور سنــة مــن الزواج, وفــي ذكرى زواجهما كان هناك حوار آخـــر
أعد قراءة الحـوار من الأسفـــل الى الأعلى

 

Blagues

blagues

réussir à comprendre les femmes
Tu as entendu parlé du gars qui a finalement réussi à comprendre les femmes? Il est mort de rire avant de pouvoir le raconter à quelqu’un !

Devinette: Quelle est la différence entre 51 et 69?

Réponse: Le 51 sent l’anis et le 69 sent l’anus.

Une institutrice essaie d’enseigner les bonnes manières à ses élèves:
– Michel, si tu étais en train de faire la cour à une jeune fille de bonne famille, très bien éduquée, pendant un dîner en tête à tête et que tu avais besoin d´aller aux toilettes, que dirais-tu?
– Attends-moi une seconde, je vais pisser un coup.
– Ça serait très grossier et très malpoli de ta part. Et toi, Jean, que dirais-tu?
– Je m´excuse: il faut que j´aille aux toilettes, mais je reviens tout de suite.
– C´est déjà mieux, mais c´est désagréable de mentionner les toilettes pendant le repas. Et toi Toto, tu serais capable d´utiliser ton intelligence, pour une fois, et de démontrer tes bonnes manières?
– Oui, Madame, je dirais: « Ma chère, je vous demande pardon de m´absenter un moment. Je m´en vais de ce pas tendre la main à un ami intime que j´espère pouvoir vous présenter après le dîner ».

Le père d’une famille de cinq enfants a gagné un jouet dans une fête foraine. Il rassemble ses enfants pour savoir lequel d’entre eux aura le cadeau et leur demande:
– Qui est le plus obéissant? Qui n’est jamais insolent? Qui fait tout ce que Maman lui demande?
Les cinq petites voix répondent alors ensemble:
– O.K. Papa, tu peux garder le jouet.

Lors d’un terrible combat contre un lion enragé, Tarzan perd un oeil, un bras et son pénis. Les animaux de la jungle le soignent et le ramènent à la vie. Ils lui greffent un oeil de faucon, un bras de gorille et pour la bite ils prennent la trompe d’un bébé éléphant. Après une semaine de convalescence il rentre chez lui et retrouve Cheetah. “Et tes greffons, qu’en penses-tu?” lui demande-t-elle “Oeil bon Tarzan voir loin et net…bras bon…long et fort…mais Tarzan pas très satisfait nouvelle queue…toute la journée cueillir herbe et la bourrer dans cul Tarzan.

Quel est le plus petit paradis du monde?
– Le soutien-gorge, parce qu’il ne contient que deux saints!

C’est l’histoire d’un curé qui arrive en fin de carrière. Et comme il n’a jamais touché au fruit défendu, il se dit qu’il est tant d’y goûter avant de mourir, après tout, ce ne sera qu’un pêché.
Alors, il décide d’aller au quartier à prostituée. Il fait des allées-retours dans la rue avec sa 4L, croisant de loin plusieurs prostituées. Mais aucune ne l’intéresse. Puis soudain, il aperçoit une prostituée qui portait un T-Shirt où il y avait marqué dessus “JESUS”. Il se dit celle-là est pour moi.
Il va donc la voir et lui dit:
– Bonjour Madame. Je suis content de voir qu’une femme telle que vous qui exerce, un métier aussi particulier est sû garder la foi et rester croyante.
La prostituée, ne comprenant pas, lui demande:
-Dis donc mon gars, pourquoi tu me dis ça?
Le curé répond:
– Parce que sur votre T-shirt il y a marqué “JESUS”.
– Vous devez faire erreur !
– Ben si regardez, il y a bien marqué “JESUS”.
Ne comprenant toujours pas, la prostituée appelle sa collègue qui est à l’étage du dessus:
– Eh Josianne, tu l’écris comment “JE SUCE”?!

Au jugement dernier 10 femmes se présentent devant St Pierre et devant DIEU.
St Pierre demande a ces saintes dames de faire un pas en avant, si au moins une fois dans leur vie elles ont trompé leur cher et tendre époux.
Bravo pour la grande franchise de ces braves dames; à savoir que sur les 10, NEUF font un pas en avant?
ET, JESUS se retourne vers St PIERRE en lui demandant:
– St Pierre, que fait-on de la sourde?

– Mon père, pardonnez-moi car j’ai péché.
– Ah? Qu’avez-vous fait?
– Je suis médecin et j’ai couché avec une de mes patientes.
– Mon fils, ce n’est pas très bien, mais remettez-vous. Vous n’êtes pas le premier médecin à coucher avec une patiente. J’ai déjà entendu plusieurs confession à ce sujet.
– Oui, mais moi je suis vétérinaire...

Les Lois les plus étranges de la planète

Héhé… Vraiment pas mal, voici le Top 25 des lois les plus étranges de la planète! Mythes ou réalités? Une chose est sûre: avec des règles aussi absurdes, personne n’a envie d’être pris en flagrant délit pendant ses vacances à ces endroits!

1- À Miami, en Floride, il est interdit de faire de la planche à roulettes dans un commissariat de police.

2- En Ohio, on ne peut pêcher un poisson en ayant les facultés affaiblies par l’alcool.

3- À Londres, un taxi n’a pas le droit de transporter ni chiens enragés, ni cadavres.

4- En Indonésie, la peine pour quelqu’un arrêté pour masturbation est… la décapitation.

5- Au Royaume-Uni, il est illégal de mourir dans les Chambres du Parlement.

6- En France, appeler un cochon Napoléon est interdit.

7- En Alabama, conduire un véhicule les yeux bandés pourrait AUSSI vous causer des ennuis avec la loi.

8- Au San Salvador, les conducteurs en état d’ébriété peuvent recevoir une sentence de peine de mort… avant d’être fusillés.

9- Au Royaume-Uni, un homme contraint d’uriner en public peut le faire seulement s’il vise la roue arrière de son véhicule et garde sa main droite sur sa voiture.

10- Poster une lettre sur laquelle un timbre a été apposé à l’envers est considéré comme un acte de trahison par la monarchie britannique.

11- En Floride, une femme célibataire qui saute en parachute le dimanche peut être emprisonnée.

12- Il est illégal de changer les vêtements portés par un mannequin dans la vitrine d’un magasin, à moins que la nuit soit tombée, dans l’état de Géorgie.

13- À Chicago, emmener son caniche français à l’opéra est formellement interdit.

14- Dans l’Ouest de la Virginie, seuls les bébés peuvent prendre place dans les poussettes.

15- Il est illégal de monter un chameau en Arizona.

16- À New York, on ne peut tirer sur un lapin depuis une voiture de tramway en marche.

17- À Singapour, fumer, cracher et nourrir les oiseaux dans les endroits publics, jeter des déchets par terre, mâcher de la gomme dans les transports en commun et ne pas tirer la chasse d’eau dans les toilettes publiques pourraient entraîner la récolte d’une bonne pile de contraventions!

18- Se baigner nu en Inde est illégal, même dans les destinations les plus touristiques.

19- Dénuder sa poitrine pour un bain de soleil est illégal sur la plupart des plages de Floride.

20- Vous rêvez de faire trempette dans la Fontaine de Trevi, en Italie? Attendez-vous à recevoir une amende salée, car se baigner dans une fontaine constitue une entrave à la loi.

21- Importer du porc au Yémen est un acte illégal. La sentence peut même aller jusqu’à la peine de mort!

22- En Pennsylvanie, dormir dans votre réfrigérateur pourrait vous conduire devant la justice.

23- Au Royaume-Uni, une femme enceinte a le droit de donner naissance à son enfant elle-même, même dans le casque d’un officier de police si cela s’avère nécessaire.

24- Au Vermont, une femme doit détenir une permission écrite de la part de son époux pour pouvoir porter un dentier.

25- À Londres, il est illégal de héler un taxi si vous avez la peste.

(Mardi 24 mars 2009)

Offrande au prêtre
Après quelques années de vie commune, un jeune homme décide de se marier avec sa petite amie.
Comme il n’est pas du tout au courant des traditions, à la fin de la messe, il s’approche du curé et lui demande:
– Excusez-moi mon père, je sais qu’il est dans la tradition que les jeunes mariés fassent une offrande au prêtre qui a célébré le mariage, mais je ne sais pas ce que les gens donnent en général.
Le prêtre lui répond dans le creux de l’oreille:
– En général, c’est en fonction de la beauté de la mariée. Plus elle est belle, plus la somme est élevée.
A ces mots, le jeune marié se tourne vers sa femme. Il hésite quelques instants, plonge la main dans sa poche et tend une pièce d’un franc au curé.
Le prêtre, compatissant, lui dit:
– Ne bougez pas, je vais vous rendre la monnaie...

pointer du doigt
Pourquoi ne faut-il jamais pointer du doigt?
Parce que dieu est partout et que ça pourrait lui foutre le doigt dans le cul.

Trois bonnes soeurs   –
Trois bonnes soeurs se tuent dans un accident de voiture, et arrivent aux portes du paradis, devant Saint Pierre.
– Mes Soeurs, leur dit-il, le royaume des cieux vous est deja acquis. Cependant, avant de vous laisser entrer, je dois vous demander de vous confesser une derniere fois.
Il se tourne vers la premiere et lui demande:
– As-tu deja commis le peche de chair?
– Ben, non, mais… j’ai tenu une fois un sexe d’homme dans mes mains...
– Malheureuse ! Va vite te les laver dans ce baquet d’eau bénite !
Il a peine le temps de se tourner vers la deuxième bonne soeur pour lui poser la même question que la troisième se precipite vers le baquet et commence à se gargariser !
– Ma soeur ! Ne me dites pas que...
– Si, si, dans la bouche, c’est pour ca que je suis passe avant que l’autre se lave le cul...

Erection

C’est un type qui est dans son lit avec sa bite dressée sous l’édredon. Son fils entre et regarde la bosse étonné:
– C’est quoi ça papa?
Le père:
– Va voir ta mère et dis lui que le chapiteau est dressé et que la représentation va commencer.
Le fils descend les escaliers et remonte quelques minutes plus tard:
– Maman a dit que la représentation est annulée parce que le petit clown a le nez qui saigne.

Galanterie et gaterie

Un homme se cogne contre une femme dans un hall d’hôtel. Durant la collision son coude butte contre la poitrine de celle-ci. Ils sont tout deux surpris. L’homme se tourne vers elle et dis:
– “M’dame, si votre cœur est aussi doux que votre poitrine, je sais que vous me pardonnerez.”
Ce à quoi elle répond:
– “Si votre queue est aussi dure que votre coude, je suis dans la chambre 221.”

hippopotames
Pourquoi les hippopotames baisent toujours dans l’eau?
T’as déjà essayé de mouiller une chatte de 15 kilos?

Histoire de couilles froides
Trois copines discutent, l’une dit: – “Moi c’est bizarre, quand je fait une pipe à Paul, il a les couilles froides”
La seconde: – “Pour moi c’est pareil quand je suce Bernard, il a aussi les couilles froides, et toi Marie ton Christophe c’est pareil?”
Marie répond: “Moi j’ai jamais fait ça à Christophe, je vous le dirait demain”
…………….. Marie va faire sa petite affaire à Christophe…………...
Le lendemain Marie retrouva ses copines avec un oeil au beurre noir.
Une de ses amies lui demande:
– “Comment t’as fais ça?”
– “Bah c’est hier après avoir sucé Christophe il m’a frappé, je lui ai juste dit qu’il n’avait pas les couilles froides et que se n’étais pas comme Paul et Bernard”

le balai
Une femme est assise le soir en attendant son mari qui tarde à rentrer, distraite elle écarte ses jambes, son enfant qui jouait à côté d’elle, lui dit
– Maman c’est quoi cette touffe noire que tu as?
– Ah, ça ! chéri c’est un balai sans manche, on attendra ton père pour lui mettre le manche.

Le bridge et le sexe

– Quelle est la différence entre le bridge et le sexe?
Au bridge, si tu as une bonne main, tu n’as pas besoin d’un trop bon partenaire, alors que dans le sexe, si tu n’as pas un bon partenaire, il faut savoir compter sur une bonne main.

oh!! oui !!!

– Une femme crie: “OH OUI!!”
L’homme: “t’aimes ça hein?”
La femme: “OH OUi!! mais chéri tu peux enlever ta bague ça fait mal !”
L’homme: “C’est pas ma bague, c’est ma montre !!!”

Question entre amie
Deux amies qui habitent juste à côté l’une de l’autre, discutent:
– Pourquoi hier t’as pleurée?
– Parce qu’une grosse bite dans un vagin ça fait mal.
Le lendemain
– Pourquoi hier t’as rigolé?
– Parce qu’une petite bite dans un vagin ça chatouille.
À nouveau, le lendemain
– Pourquoi hier t’as rien dit?
– Parce que j’avais la bouche pleine...

Retour de l’école
Le jeune garçon revenant de l’école, tout joyeux, rentre chez lui et dit à sa mère:
– Je sais maman comment se font les bébés !
– Et c’est comment mon poussin?
– C’est quand la maman met le pénis de papa dans sa bouche...
– Non non mon poussin, ça c’est quand maman veut une belle robe !

SEX
Une fermière a donné à son taureau un mélange de fruit sec avec un ingrédient spécial, chaque fois qu’il en mange, il saute une vache. La paysanne à 10 vaches, elle lui donne donc 10 doses de mélange. Du coup, le taureau les saute toutes. Elle se dit alors “tiens si je donnais ça à mon mari, il va me faire pareille, ça va lui redonner la forme”, alors elle lui donne la même dose pour 10 vaches, il font l’amour une première fois, puis une deuxième fois et à la troisième il s’endort, alors sa femme avec un air moqueur, le réveille et lui dit:
– Tu sais, j’ai donné la même chose au taureau et il a baisé les 10 vaches d’affiler lui !
Le mari lui répond:
– Il a sauté 10 vaches différentes moi j’en ai qu’une vache !

Une tache blanche
C’est trois filles, de 16, 17 et 18 ans qui jouent dans la cage d’escalier.
Celle de 16 ans voit une tache blanche par terre et dit:
– Oh, une tache de lait!
Celle de 17 ans s’agenouille, renifle et dit:
– Ce n’est pas du lait, c’est du sperme!
Celle de 18 ans s’agenouille, trempe son doigt et le lèche et dit:
– Et en plus il n’est pas du quartier!

Femme et avocat
Quelle est la différence entre une femme et un avocat?
Pour défendre une cause, un avocat met sa robe, la femme l’enlève.

Fille porte une culotte
Comment sait-on si une fille porte une culotte?
Il suffit de vérifier si elle a des pellicules sur les chaussures.

Lave vaisselle
Purquoi Dieu a créé la femme?

Parce que les lave-vaisselle n’y comprennent rien au sexe.

Les 4 miracles de la femme
Les 4 miracles de la femme:
– Elle peut mouiller sans toucher d’eau
– Elle peut saigner sans se blesser
– Elle peut donner du lait sans manger d’herbe
– Mais surtout, elle peut casser les couilles sans y toucher...

Les 8 hommes que preferent les femmes
LE MEDECIN, parce qu’il dit: – “Enlevez vos vêtements!”
LE DENTISTE, parce qu’il dit: – “Ouvrez bien grand!”
LE LIVREUR, parce qu’il dit: – “Je vous la mets devant ou derrière?”
LE DECORATEUR, parce qu’il dit: – “Une fois dedans, vous allez l’adorer
L’AGENT DE CHANGE, parce qu’il dit: – “Ca va grimper, fluctuer, et redescendre lentement.”
LE BANQUIER, parce qu’il dit: – “Si vous retirez trop vite, vous allez perdre tout l’intérêt.”
LE REPARATEUR TELECOM, parce qu’il dit: – “Vous voulez ça sur la table ou contre le mur?”
Et enfin LE CHASSEUR parce qu’il pénètre dans le buisson, tire deux coups et mange ce qu’il a tiré...

femmes et pénis
Pourquoi les femmes n’ont-elles pas de pénis?
Parce qu’elles savent réfléchir avec leur tête.

Meilleur cuisinier

– Quel est le meilleur cuisinier, l’ homme ou la femme et pourquoi?

L’homme car il fait de la béchamel en 5 min et la femme de la sauce tomate en 28 jours !

l’activité sexuelle des femmes
Quel type de nourriture réduit l’activité sexuelle des femmes de 90%?
Le gâteau de mariage.

deux paires de lèvres?
Pourquoi les femmes ont deux paires de lèvres?
Une pour dire des conneries, l’autre pour se faire pardonner.

femme et fleur
– Quelle est la différence entre une femme et une fleur?
– Il n’y en a pas, les 2 s’épanouissent au bout d’une queue....

Soutien-gorge

– A quoi correspondent les lettres ABCDEF pour définir les tailles des bonnets de soutien-gorge?
A – Appréciable
B – Bien
C – Canon
D – Dément
E – Enorme
F – Des faux

braguette

– Qu’est-ce qui se passe quand un homme ouvre sa braguette?
– Y a son cerveau qui montre le bout de son nez !

brosses à dents

– Pourquoi les hommes ressemblent-ils aux brosses à dents?
– Sans le manche, ils ne servent rigoureusement à rien.

cravates

– Pourquoi les hommes portent-ils des cravates?
– Pour indiquer le “terrain de jeux”.

définition d’un homme

– Quelle est la définition d’un homme?

– Un vibromasseur équipé d’un porte-feuille !

une batterie et un homme

– Quel est la différence entre une batterie et un homme?

– Au moins la batterie à un côté positif!!

disparition de sa femme

– Comment un homme remarque t-il la disparition de sa femme?
– Au niveau sexe, pas de changement, mais la vaisselle s’empile.

Epouses en vacances
Pourquoi les hommes emmènent-ils leurs épouses en vacances?
Pour que les vacances paraissent plus longues !

Galanterie

– Si un homme ouvre la portière de sa voiture à sa femme, on peut être sûr d’une chose:
Ou bien c’est la voiture qui est neuve, ou bien c’est la femme.

Homme et balançoire
– Quel est le point commun entre un homme et une balançoire?
– Au début c’est amusant, ensuite ça donne la nausée!

hommes et beauté

– Qu’est-ce qui fait que tous les hommes sont beaux?
– L’obscurité.

Le nerf le plus long chez l’homme

– Quel est le nerf le plus long chez l’homme?
– Le nerf optique, car quand on tire un poil du cul on a une larme au coin de l’oeil.

le sexe

– Qu’est-ce que les hommes apprécient plus que le sexe?
– Avoir leurs amis qui les croient lorsqu’ils en parlent.

les cinq mots qu’un homme craint

– Quels sont les cinq mots qu’un homme craint le plus d’entendre en faisant l’amour?
– Chéri, Je suis de retour !

Mariage

– Comment est-ce que la plupart des hommes définissent le mariage?
– Une méthode très coûteuse pour faire laver son linge gratuitement.

matières préférées des mecs

– Quelles sont les matières préférées des mecs à l’école?
Réponse: math et dessin (matez des seins)

Paralysie des hommes

– Quelle est la maladie qui paralyse les hommes en dessous de la ceinture?
– Le mariage.

Point commun

– Quel est le point commun entre les nuages et les hommes?
– Quand ils s’en vont, on peut espérer une belle journée.

Au couvent...
Il était temps pour le vieux Père Joseph de prendre son bain du samedi soir et la jeune Sœur Nathalie avait prépare l’eau du bain, les serviettes et tout le reste en suivant exactement les instructions données par la vieille Sœur Berthe. Sœur Berthe avait également dit à Sœur Nathalie de ne pas regarder la nudité du Père Joseph et de faire tout ce qu’il lui demanderait en priant. Le matin suivant, Sœur Berthe demande à Sœur Nathalie comment le bain de la veille s’était déroulé.
“Oh, ma Soeur!” Répond Sœur Nathalie les yeux rêveurs; “j’ai été sauvée!” “Sauvée? Et comment ce beau miracle s’est-il produit?” Demanda la vieille sœur incrédule, qui savait que le vieux Père Joseph avait plus d’un tour dans son sac.
“Eh bien, lorsque le Père Joseph était dans son bain, il m’a demande de le laver et pendant que je le lavais, il a guide ma main entre ses jambes, à l’endroit ou le Seigneur garde la Clé du Paradis. C’est ce qu’il m’a dit!” “Ah bon! Il a fait ça…” Répliqua la vieille sœur, le regard froid et direct. Sœur Nathalie continua: “Oui, et le Père Joseph m’a dit que si la Clé du Paradis fonctionnait avec ma serrure, les portes des Cieux seraient ouvertes pour moi et je serais assurée d’être sauvée; j’aurais ainsi la paix éternelle. Ensuite le Père Joseph a guide sa Clé du Paradis dans ma serrure.”
“Ah oui?”, Dit la vieille sœur encore plus froidement.
“Au debout, c’était très douloureux, mais le Père Joseph a dit que le chemin de la Rédemption était souvent rempli de douleur, mais que la Gloire de Dieu remplirait bientôt mon cœur avec extase. Et c’est arrivé ! C’était si bon d’être sauvée!”
La vieille sœur fut choquée.
“Le vieil escroc! Il m’avait dit que c’était la Trompette de l’Ange Gabriel et ça fait 40 ans qu’il me fait souffler dedans!”

Histoire de coq

Un petit garçon arrive en courant et il dit à sa mère:

– “Maman, j’ai vu le coq s’accoupler 10 fois ce matin !”
Sa mère lui répond:- “Va donc dire ça à ton père, il va comprendre …”
Le jeune va voir son père et lui dit:- “Papa, maman m’a dit de te dire que j’ai vu le coq s’accoupler 10 fois ce matin !”
Son père lui demande:- “Est-ce que les 10 fois c’était avec la même poule?
– “Non !”
– “Alors va le dire à ta mère, elle va comprendre …”

???????

– Qu’est-ce qui rentre sec et dur et qui sort mou et mouillé?

– Un chewing-gum.

Citation du jour

Il n’y a pas de passé, de présent ou de futur.

Le présent du passé, c’est la mémoire.

Le présent du présent, c’est l’action.

Le présent de l’avenir, c’est l’imagination.

(Saint Augustin, Aurelius Augustinus)

Blague du jour

– Pourquoi les hommes éjaculent-ils par saccades?

– … parce que les femmes avalent par gorgées.

– Que feraient les hommes sans femme?

– Ils dompteraient un autre animal !

– Quelle est la différence fondamentale entre une femme et un terroriste?

– Tu peux négocier avec le terroriste !

– Pourquoi une femme met-elle plus de temps à s’habiller qu’un homme?

– Parce qu’elle doit ralentir dans les courbes…

Au cathéchisme:
– Mes enfants, où pensez-vous que Dieu se trouve?
Le petit Kévin lève la main et dit:
– Le Bon Dieu est au Paradis
La petite Dorothée dit:
– Le Bon Dieu est dans mon coeur.
Le petit Toto:
– Le Bon Dieu est dans notre salle de bains!
– Pourquoi penses-tu que le Bon Dieu est dans ta salle de bains?
– Parce que tous les matins, mon père se lève, va à la porte de la salle de bains et frappe plusieurs coups dedans en criant: BON DIEU, T’ES ENCORE LA !

Petite histoire fruité…
Une petite mandarine, rentrant tard le soir, s’adresse à sa maman orange:
– Je suis sortie avec un joli citron. Comme j’étais pressée, il a eu un zeste déplacé et maintenant j’ai peur d’avoir des pépins.

La dictée:

Monsieur Lamère a épousé Mademoiselle Lepère.

De ce mariage, est né un fils aux yeux pers.
Monsieur est le père, Madame est la mère.
Les deux font la paire.

Le père, quoique père, est resté Lamère, mais la mère, avant d’être Lamère était Lepère.
Le père est donc le père sans être Lepère, puisqu’il est Lamère et la mère est Lamère, bien que née Lepère.

Aucun des deux n’est maire.
N’étant ni le maire ni la mère, le père ne commet donc pas d’impair en signant Lamère.
Le fils aux yeux pers de Lepère deviendra maire.
Il sera le maire Lamère, aux yeux pers, fils de Monsieur Lamère, son père, et de Mademoiselle Lepère, sa mère.

La mère du maire meurt et Lamère, père du maire, la perd.
Aux obsèques, le père de la mère du maire, le grand-père Lepère, vient du bord de mer, et marche de pair avec le maire Lamère, son petit-fils.

Les amis du maire, venus pour la mère, cherchent les Lamère, ne trouvent que le maire et Lepère, père de la mère du maire, venu de la mer, et chacun s’y perd !”

Les hommes sont comme:

Les hommes sont comme… le café.
Les meilleurs sont riches, chauds et peuvent te tenir éveillée toute la nuit.

Les hommes sont comme… des bananes.
Plus elles sont vieilles, moins elles sont fermes.

Les hommes sont comme… la météo.
Vous ne pouvez rien faire pour les changer.

Les hommes sont comme… les mélangeurs.
Vous en avez besoin d’un. Mais vous ne savez pas trop pourquoi.

Les hommes sont comme…une photocopieuse.
Vous en avez besoin pour la reproduction, mais c’est à peu prés tout.

Les hommes sont comme… un emprunt du gouvernement.
Ils prennent si longtemps à se bonifier.

Les hommes sont comme… un casque pour faire du vélo.
Utile en cas d’urgence, mais sinon ils ont l’air parfaitement ridicule.

Les hommes sont comme… le ciment.
Une fois étendus, ils peuvent prendre beaucoup de temps à durcir

Les hommes sont comme… les lampes magiques
Ils ont l’air brillants, mais il faut les frotter pour en faire sortir le génie.

Les hommes sont comme… le pop-corn
On a du mal à résister, mais on est vite écoeuré.

Les hommes sont comme… l’horoscope.
Ils vous disent toujours quoi faire et habituellement ils se trompent.

Les hommes sont comme… le mascara.
Ils disparaissent au moindre signe d’émotion.

Les hommes sont comme… une tempête de neige
Vous ne savez jamais quand ils vont venir, à combien de centimètres vous aurez affaire et combien de temps ça va durer.

Les hommes sont comme… les places de stationnement
Les meilleurs sont déjà pris et les autres sont trop petits ou handicapés.

                                                                                                              Auteur: inconnu

Comment reconnaître les nationalités des visiteurs au salon Mondial de l’Automobile?
L’Allemand examine le moteur
L’Anglais examine le cuir
Le Grec examine l’échappement
L’Italien examine le Klaxon
Le Portugais examine la peinture
Le Japonais la prend en photo
L’Américain examine la taille
Le Français examine la consommation
Le Suisse examine le coffre
Le Chinois examine tout
Le Belge n’examine rien
Le Marocain examine la vendeuse

Voici un petit article qui saura ravir les Chiennes de garde (féministes pour les machos qui ne connaissent pas) et faire sourire les hommes à l’esprit ouvert : les 7 défauts du pénis (sexe de l’homme, je sais, je vous prends pour des imbéciles…).

* 1. Il a un trou dans la tête ;

* 2. Il a des cernes autour du cou ;

* 3. Il a 2 gosses à sa charge ;

* 4. Son plus proche voisin est un véritable trou du cul ;

* 5. Il travaille au noir ;

* 6. Il paie en liquide et ;

* 7. Il s’évanouit après son travail.

Une femme va se confesser.
– Mon père, dit-elle en CRIANT, j’ai péché, j’ai trompé mon mari, JE ME SUIS ENFILE UN SAUCISSON !!
Le père, très gêné, lui répond en chuchotant…
– Parle bas, ma fille…

Et la femme de répondre toujours en criant.
– BEN OUI PAR LE BAS !!!!!!

Deux jeunes mariés partent en voyage de noces.
Pour faire des économies, ils envoient des nouvelles par messages très courts:
Premier message: TVA.
Une semaine après: TVA.
Au bout de 15 jours: TVA.
De retour chez eux, la famille demande que veulent dire ces 3 lettres. Le couple répond:
Le premier message voulait dire: Tendresse-Vitalité-Amour.
Le deuxième: Trou-Vachement-Agrandi.
Le troisième: Testicules-Vides-Arrivons

Ne dit-on pas que la plus belle chose qu’une femme puisse porter aux oreilles, ce sont ses genoux?

10 choses que vous ne saviez pas sur le vagin !

Le mot vagin vient du latin vagina, qui signifie ” porteur de fourreau”.

Les parois du vagin sont plissées et s’ouvriront comme un parapluie pendant le rapport.

Le vagin dispose d’un système qui lui permet de s’auto-nettoyer.

Le liquide qui sert à lubrifier le vagin contient un élément similaire à celui contenu dans l’huile de foie de requin : la squalène.

Le pénis compte 4 000 terminaisons nerveuses, le vagin 8 000.

Les poils pubiens ont une durée de vie de 3 semaines.

Le spéculum, connu également sous le nom de “grande frayeur gynécologique” est utilisé depuis 1300 av JC.

La taille de l’appareil génital féminin peut changer avec l’excitation. Il peut s’étendre de 7 à 10 cm.

Une femme peut atteindre 134 fois un orgasme par heure, tandis que pour l’homme, ce serait plutôt 16.

Certaines bactéries du vagin sont les mêmes que celles contenues dans les yaourts.

En savoir plus sur http://www.letribunaldunet.fr/insolite/10-choses-saviez-pas-vagin.html/2#Hir4l5ABZTZMIEpm.99

Un rabbin et un prêtre entrent en collision lors d’un accident de voiture. Les deux voitures sont complètement démolies mais, curieusement, aucun des deux hommes n’est blessé.
Après que chacun se soit extirpé de sa voiture, le rabbin voit la petite croix argentée sur le revers de la veste du prêtre et lui dit:
– Ah vous êtes prêtre. Je suis rabbin. Regardez nos voitures. Il n’en reste rien, mais nous ne sommes pas blessés. Ce doit être un signe du tout-puissant. Dieu a du vouloir que nous nous rencontrions, devenions amis et vivions en paix pour le reste de nos jours.
– Je suis entièrement d’accord avec vous. Ce doit être un signe de Dieu.
Le rabbin poursuit:
– Regardez. C’est encore un miracle. Ma voiture est en morceaux, mais cette excellente bouteille de vin d’Israël est intacte. Dieu veut certainement que nous buvions ce vin et célébrions notre bonne chance.
Il ouvre la bouteille et la tend au prêtre. Le prêtre est d’accord et en boit quelques grosses gorgées (l’émotion, la chaleur), puis rend la bouteille au rabbin. Le rabbin prend la bouteille, la rebouche puis la rend au prêtre.
Le prêtre demande:
– Vous n’en buvez pas?.
Le rabbin répond:
– Non… Je crois que je vais attendre la police.

Une vieille dame dit à son fils : – Comment il s’appelle déjà, ce bel allemand qui me rend complètement folle?
– Alzheimer, maman, Alzheimer!

Un prêtre sonne chez les parents du petit Pierre, 8 ans, qui ouvre la porte. L’homme d’église dit : – Je t’apporte clarté et lumière..
Pierre, sans attendre, appelle sa mère : – Maman, c’est l’ E.D.F. !!!

Réponses d’élèves de primaire

L’institutrice demande : Quand je dis «je suis belle», quel temps est-ce ?
– Le passé, Madame.

Une façon de se cultiver !!!

Ma femme a fait un truc hier avec sa bouche que tous les hommes adorent.

Elle l’a fermée.

************

A celle qui te dit que les hommes sont tous pareils,

réponds-lui qu’il ne fallait pas tous les essayer.

************

Ma femme me traite comme un Dieu :

elle oublie totalement mon existence sauf quand elle a besoin de moi.

************

Soyez gentils avec vos enfants : ayez toujours à l’esprit que ce sont eux qui choisiront votre maison de retraite.

************

Le mec qui a convaincu les aveugles de porter des lunettes de soleil est quand même un excellent commercial.

************

A l’école, ils nous apprennent le passé simple, ils feraient mieux de nous faire apprendre le futur compliqué.

Le Nom :

Joséphine et Henri, un couple de campagnards, monte à Paris pour faire un peu de tourisme. A la Porte Maillot, il prend un bus pour aller au musée du Louvre. Arrivé à la place de l’Étoile, le chauffeur lance : – Charles de Gaulle !
Un grand monsieur descend du bus. Le bus prend alors la direction des Champs-Élysées et, à l’arrêt du rond-point, le conducteur crie encore :
– Franklin Roosevelt !
Un étudiant se lève et descend. A la nouvelle halte au niveau du Grand Palais, le chauffeur crie :- Georges Clemenceau !
Un vieux monsieur quitte le bus.

Alors, Joséphine dit à son mari Henri : – On ne saura jamais où descendre… On n’a pas donné notre nom au chauffeur !

Fumier de cheval

Un beau matin une petite vieille dame répond lorsqu’on frappe à sa porte. Elle y decouvre un jeune homme, bien habillé avec un aspirateur à la main.

– “Bonjour madame, dit le jeune homme. Si vous avez une minute je vais vous montrer ce nouvel aspirateur, haute technologie, qui aspire sans comparaison”!

– Allez-vous en, lui dit-elle, je suis fauchée. Et elle tente de refermer la porte.
Aussi rapide qu’un éclair, le jeune homme met son pied pour coincer la porte ouverte. Il rouvre la porte et s’exclame: “pas si rapidement, madame, pas avant que je vous ais fait ma démonstration”.
Sur ce, il vide un sac plein de fumier de cheval sur le tapis.
“Maintenant, madame, si mon aspirateur ne nettoie pas la totalité de ce tas de fumier, je m’engage à manger ce qui en restera!”

La vieille dame recule et lui dit: ” Je vais vous chercher une fourchette, monsieur. Ils ont coupé mon électricité ce matin parce que je n’ai pas payé ma facture”.

 La Mère Supérieure 

C’est une religieuse qui rentre dans un magasin d’alimentation. Elle achète une énorme bouteille de porto et dit à la caissière:
– J’achète cette bouteille pour soigner la constipation de la Mère Supérieure.
Une heure plus tard, alors qu’elle vient de sortir du magasin, elle croise la religieuse dans la rue, assise sur un banc, avec la bouteille vide à côté d’elle. La religieuse a l’air aussi bourrée que le métro aux heures de pointe.
– Mais enfin ma Sœur! Vous m’aviez dit que cette bouteille était pour soigner la constipation de la mère supérieure !
– Mais c’est la vérité ! Vous verrez, ça va vraiment la faire chier de me voir dans cet état !

 La braguette du curé

La bonne dit à son Curé :  – M. le Curé, notre vin de messe est arrivé !
Le Curé répond : – Marie, ce n’est pas NOTRE vin de messe puisque tu n’as pas le droit d’en boire, Tu dois donc dire VOTRE vin de messe. Compris ?
Le lendemain Marie dit à son Curé : – M. le Curé votre bois de chauffage est arrivé !
Le Curé dit : – Marie, tu dois dire NOTRE bois de chauffage puisque nous nous en servons tous les deux ! As-tu compris cette fois ?
– Oui, dit Marie.
– Est-ce tout pour aujourd’hui Marie ?
– Non ! répond la bonne. Mr le Curé, VOTRE braguette est ouverte, et NOTRE pénis est sorti !

Nonne coquine

Une jeune nonne fait du stop et monte dans un camion.

Le chauffeur tente sa chance auprès de la nonne qui parait intéressée par la chose..

Le camion est alors garé sur un parking, et le couple fait son affaire sur la couchette.

Les galipettes terminées, ils reprennent la route, et arrivant dans un village, la nonne demande au routier de s’arrêter car elle veut se confesser.
Revenant au camion au bout d’un quart d’heure, le chauffeur lui demande :

– Qu’est-ce que vous avez dit au bon Dieu ?

– Que nous avions fait l’amour deux fois.
– Mais on ne l’a fait qu’une seule fois !
Et la nonne lui répond alors : – On ne va quand même pas se quitter comme ça…!

 Les clés du Paradis

Trois jeunes filles meurent et se retrouvent aux Portes du Paradis. Saint Pierre les accueille comme il se doit, et demande aux filles :
– Avant que je ne vous laisse entrer, vous devez répondre à une petite question concernant votre moralité sur terre.
Et s’adressant à la première, il demande: – Avez-vous mené une vie de bonne moralité ?

– Oh oui : J’étais vierge avant de me marier, et je n’ai jamais trompé mon mari, c’est vous dire !
– Très bien. Gabriel, tu donneras à cette jeune fille la clé en or !
Puis s’adressant a la deuxième jeune fille: – Et vous, avez-vous mené une vie de bonne moralité ?
– Oui Saint Pierre, moi aussi j’étais encore vierge avant de me marier, mais j’ai trompé mon mari une fois depuis.
– Très bien. Gabriel, tu donneras à cette jeune fille la clé d’argent !
Enfin s’adressant à la troisième jeune fille: – Et vous ?

– Oh moi, franchement Saint Pierre, on ne peut pas dire que j’ai été très ‘morale’. J’ai couché avec les garçons alors que je n’étais encore qu’une gamine. Souvent même, on était plus de deux, et il y avait parfois des filles aussi. Et puis ça a continue une fois que je me suis mariée. Mais le pire, c’est que je n’ai aucun remords…
– Très bien. Gabriel, tu donneras à cette jeune fille la clé… de ma chambre.

Viagra

Un homme va dans une pharmacie et demande à la pharmacienne- Auriez-vous du Viagra, s’il vous plaît?
– Bien sûr Monsieur. Vous avez une ordonnance?
– Non, mais j’ai la photo de ma femme!

dissertation

Dans une classe du secondaire, le prof de français qui est aussi prof de morale donne comme sujet de dissertation :
“Abordez, de manière concise, les trois domaines suivants:Religion-Sexualité-Mystère”.
Une seule copie a reçu 20/20, la voici: – Mon Dieu! Je suis enceinte! Mais de qui ?

différence

Quelle est la différence entre une fée et une sorcière ?
– Deux ans de mariage.

différence

Quelle est la différence entre une belle mère et une télé ?
– Sur une télé, on peut couper le son.

boulot

Je fais vraiment un boulot à la con; je suis livreur de pizzas.
– Toute la journée, je les vois, je les sens, je les touche, mais je ne peux pas les bouffer, même pas les lécher !
– C’est pareil pour moi.
– Toi aussi t’es livreur de pizzas ?
– Non, je suis gynécologue.

Le christ et le diable

La fermière rentre chez elle après un rendez-vous chez le gynéco.
– Alors, qué qui t’a dit l’toubib?
– Ben, qu’j’avions un “christ” aux ovaires!
– Nom de Diou, toi qu’avais déjà le diable au cul !…

l’ha-bit-at

Germaine et Léon, un couple d’agriculteurs retraités, veulent vendre leur ferme pour acheter une maison. Ils passent chez le notaire, qui demande à Germaine :- Vous préfèreriez l’habitat rural ou l’habitat urbain ?
– Oh, vous savez, à mon âge, la bite à Léon me suffit largement

braguette

Ayant remarqué la braguette ouverte de son patron, la secrétaire embarrassée lui dit : – ‘La porte du garage est restée ouverte.’
Le directeur perplexe ne comprend pas jusqu’à ce qu’elle lui montre.
Il remonte rapidement la fermeture et lui dit : – ‘J’espère que vous n’avez pas aperçu ma super Cadillac de luxe…’
– ‘Non, dit-elle, juste une vieille Volkswagen rose avec deux pneus crevés.’

Bonnes réflexions !

– Quand la connerie est tombée du ciel, peu de gens avaient un parapluie !

– Lever le coude est la meilleure façon de ne pas baisser les bras !

– Si les pets puent, c’est pour que les sourds en profitent aussi !

– Le café, c’est comme les femmes, au début ça excite, après ça énerve !

– Les mecs, c’est comme les pâtes, si tu les chauffes trop, ça colle !

– Le chameau peut travailler cinq jours sans boire, l’homme peut boire cinq jours sans travailler !

– Le Viagra, c’est comme les marrons, ça sert à fourrer les vieilles dindes

– La virginité, c’est comme une mouche sur le cul d’une vache, un coup de queue et ça s’en va !

– Mieux vaut partir en couille que revenir à pied !

– Il ne faut pas contredire une femme, il vaut mieux attendre qu’elle change d’avis !

– A la différence de l’homme, le lézard est capable de sacrifier sa queue pour sauver sa vie !

– Quand une femme te pose une question, tu n’as droit qu’à une seule réponse … celle qu’elle attend !

– Si tu es dans la merde jusqu’au cou, ne baisses surtout pas la tête !

– Si tu ne veux pas te taper sur les doigts, prends ton marteau à deux mains !

– La vie c’est comme le papier Q,  soit c’est tout rose, soit c’est plein de merde !

Météo

Un dimanche matin, une vieille Gertrude, va chercher sa copine, Germaine, pour aller à la messe.

Gertrude sonne. Germaine ouvre la porte et prend son parapluie. Germaine s’écrie : – Mais il fait grand beau !

Germaine n’entend rien et elles partent à la messe. En sortant, il pleut.

Gertrude interroge alors Germaine : – Mais comment savais-tu qu’il allait pleuvoir ?

Germaine répond : – Ce matin, le zizi de mon mari penchait à gauche. Et quand il penche a gauche, il fait mauvais temps !

Et Gertrude s’exclame : – Et s’il penche à droite ?

– S’il penche à droite, il fera beau !

Or Gertrude hasarde une dernière question : – Et si le zizi à ton mari est au milieu ?

Germaine répond alors : – Oh, tu sais, s’il est au milieu, je ne vais pas à la messe !

Elles parlent de sexe !

Les femmes de Chirac, de Eltsine, et de Clinton parlent de sexe en l’absence de leurs maris :
– Savez-vous comment on appelle le sexe de l’homme en Russie ? demande Mme Eltsine. La courtoisie car il se lève devant les dames.
– En France, dit Mme Chirac, on l’appelle le rideau, car il se lève avant l’acte et se baisse après l’acte.
– Eh bien ! dit Mme Clinton, chez nous on l’appelle la rumeur, car il va de bouche en bouche !

Chez le gynécologue

Une femme se rend chez son gynécologue.
– Docteur, j’ai des problèmes pour avoir un enfant.
– On va regarder cela. Déshabillez-vous.
– Docteur … Je suis gênée. J’aurais aimé qu’il soit de mon mari.

L’appel de l’amour

C’est une jeune fille qui danse avec un jeune homme très entreprenant. Celui-ci l’enlace de plus en plus fort. Tout d’un coup, la jeune fille s’exclame :
– Mais calmez-vous !
Le jeune homme : – Je n’y peux rien, c’est l’appel de l’amour !
La jeune fille : – Je ne sais pas si c’est la pelle, mais le manche je le sens bien !

Etat de choc

Un type cherche une place assise dans la bibliothèque. Il demanda à une jeune fille assise à une table :

ça vous ennuie si je m’’assieds à coté de vous ?
Et la fille de répondre à très haute voix : NON, JE NE VEUX PAS PASSER LA NUIT AVEC VOUS !
Tous les étudiants dans la bibliothèque regardaient fixement le gaillard. Il était vraiment embarrassé et s’en alla  vers une autre table.
Après quelques minutes la fille vint calmement vers la table du gars et lui dit en riant :
j’étudie la psycho et je sais à quoi  pense un homme. Je suppose que ceci vous a embarrassé; n’est-ce pas ?
Et notre gaillard de lui répondre à très  haute voix :  500 $ POUR UNE NUIT ? MAIS C’EST DE LA FOLIE …..!
Tous les étudiants présents regardaient la fille en état de choc.
Et le gars de lui murmurer à l’oreille :  j’étudie le droit et je sais comment coincer quelqu’un !

Le langage des signes Pour les “as du clavier”

Nous connaissons tous ces petits symboles faits avec les caractères du clavier appelés “Smileys” parmi lesquels, par exemple :
: -)    => signifie un sourire. (regarder en penchant la tête 90° à gauche)
😦     => est un signe de tristessse.

Mais connais-tu les “Culeys” ?
En voici quelques uns. (plus besoin de se pencher !)
(_!_)      Un cul normal..

(__!__)    Un gros cul…

(!)        Un cul mince…

(_._)     Un cul plat…

(_*_)    Un cul qui va bientôt y passer…

{_!_}    Un cul ridé…

(_o_)    Un cul avec un ‘kilométrage’ certain…

(_O_)    Un cul qui a vraiment beaucoup reçu…

(_$_)    Un cul au-dessus de nos moyens…

(_#_)    Un cul blessé…

(_%_)   Un cul à hémorroïdes…

Mais il y a aussi les “Nibarleys” !
(o)(o)       seins parfaits

(+)(+)       seins siliconés

(.)(.)       Seins à petits tétons

(@)(@)     Seins avec gros tétons

(*)(*)      Seins avec tétons hauts

(oYo)       seins ‘push-up’

(^)(^)      Seins ayant froid

(o)(O)      seins dépareillés

\o/\o/       seins de la grand-mère

\,/ \,/       seins pendants

( – )( – )    seins aplatis contre la porte de la douche

( o Y o )    seins pour poser dans Playboy

oo          bonnets ‘A’

00          bonnets ‘B’

OO         bonnet ‘C’

{O}{O}    bonnets ‘D’

*

Pas mal ! lol

les impots et le sex !

Un type est convoqué au centre des impôts pour un contrôle fiscal. Sa femme lui conseille de porter des vêtements et des chaussures usées. – Laisse-leur penser que tu es pauvre !
Il appelle ensuite son avocat et lui demande si c’est une bonne idée. – Ne vous laissez pas intimider ! Portez votre plus beau costume. C’est vous le patron !

Notre homme est bien embarrassé. Avec tous ces conseils, il ne sait toujours pas comment s’habiller. En désespoir de cause, il va voir un vieux sage asiatique très réputé. Il lui expose son cas, les 2 avis contradictoires et lui demande le sien.

Le sage lui répond :
– Une future mariée demande à sa mère ce qu’elle doit porter pour sa nuit de noces.Celle ci lui répond de mettre une longue chemise de nuit de flanelle fermant jusqu’au cou, et de grosses chaussettes de laine. La jeune femme pose la même question à sa meilleure amie, qui lui répond de mettre sa nuisette la plus sexy, la transparente qui arrive aux hanches avec un décolleté jusqu’au nombril…
L’homme l’interrompt :  – Et quel est le rapport avec les impôts ?
Le sage hoche la tête :  – Quels que soient les vêtements qu’elle portera, elle se fera  baiser …… pour vous ce sera la même chose !

LE TIERCÉ…

Dans un Café, un gars dit à son ami : “Je jouerais bien 100 euros au tiercé, mais je connais rien aux chevaux…”

–  “Moi non plus, mais j’ai un truc. Fais comme moi tu verras, ça marche à tous les coups : Compte d’abord combien tu as de boutons à ta veste !”

–  “Euh… Quatre !”

–  “Parfait. Et à ta chemise ? ”

– “Voyons… cinq… six… sept !”

– “Très bien. Et combien de fois as-tu fait l’amour à ta femme depuis 1 mois ?”

– “Eh bien, douze fois !”

– Alors ce soir tu joues 4-7-12.

Le soir, le gars écoute les résultats du tiercé. La combinaison gagnante est le 4.7.1

“Mince ” s’écrie-t-il dépité, “Si j’avais su, j’aurais dit la vérité !”

Mon amour

Un  jour, ma femme m’appelle furieuse sur mon portable : – « Et alors, vieux soûlard, où est-ce que tu es ? »

Je réponds doucement : – « Te souviens-tu de cette bijouterie où, il y a très longtemps, tu avais repéré une superbe bague sertie de diamants et tu en étais tombée dingue amoureuse; Je t’avais dit à ce moment-là :Un jour elle sera à toi. Mais à cette époque je n’avais pas assez d’argent pour te  l’offrir.»

Ma femme, calmée et soudain toute émue, un début de sanglot dans la voix : – «Oh oui, mon amour, je me souviens ! »

– « Eh bien, je suis dans le bistrot d’en face ! »

La femme en avait marre de toujours tout faire à la maison.

Alors elle et son mari se sont mis d’accord pour que chacun fasse le repas du soir, à tour de rôle.

Le jour suivant c’est au tour du mari, et quand la femme rentre, elle voit son mari tout nu avec un verre d’eau à la main qui lui dit :

Ce soir, le menu, c’est amour et eau fraiche !

Le jour suivant le mari rentre, et crie : Qu’est qu’il y a au menu ce soir, chérie ?

La femme vient vers lui, toute nue avec les cheveux ébouriffés,et dit : Les restes d’hier soir !

Chaque année, le vieux couple Alphonse et Georgette se rendent chez leur médecin pour faire un bilan de santé annuel.

Après la consultation, le médecin leur annonce :
– Rien à signaler, comme d’habitude, vous être tous les deux en parfaite santé ;  Mais, comment vous faite pour rester aussi jeune, c’est exceptionnel !
– Le grand-père répond : C’est grâce à Dieu, il est toujours avec nous. Tenez, rien que cette nuit, je me suis levé pour aller faire pipi. Je suis rentré dans les toilettes, et la lumière s’est allumée toute seule. Et quand le suis ressorti, la lumière s’est éteinte toute seule aussi. C’est bien que Dieu s’occupe de nous !
Le docteur se tourne vers  Georgette et lui dit :
Dites donc, il me semble qu’Alphonse n’a plus toute sa tête.
Et le grand-mère de répondre :
– Oh, le con ! Il a encore pissé dans le frigo !

Le succès à 2 ans : C’est de ne pas faire dans sa culotte.

Le succès à 3 ans : C’est d’avoir des dents.

Le succès à 12 ans : C’est d’avoir des amis.

Le succès à 18 ans : C’est d’avoir le permis de conduire.

Le succès à 20 ans : C’est de bien faire l’amour.

Le succès à 35 ans : C’est d’avoir de l’argent.

Et puis ça repart dans l’autre sens !!!

Le succès à 50 ans : C’est d’avoir encore de l’argent.

Le succès à 60 ans : C’est de faire encore l’amour.

Le succès à 70 ans : C’est d’avoir encore le permis de conduire.

Le succès à 75 ans : C’est d’avoir encore des amis.

Le succès à 80 ans : C’est d’avoir encore des dents.

Le succès à 85 ans : C’est de ne pas faire dans sa culotte.

c’est bien vrai ça !!!

Ne rigole pas, ton  tour  arrive !

le gynéco !

Tard en fin d’après-midi, un gynécologue attend une dernière patiente qui n’arrive pas. Il conclut qu’elle ne viendra pas et se sert un Martini tonic pour se détendre de sa journée avant de rentrer chez lui.
Il s’installe confortablement dans un fauteuil lorsque la sonnette retentit. Sa patiente arrive, elle est charmante blonde à forte poitrine et se confond en excuses pour son retard.
– Ce n’est pas grave chère Madame, répond le médecin, vous voyez, je vous attendais en dégustant un Martini tonic. Désirez-vous en prendre un également avant que je vous examine ?
– Volontiers, répond-elle.
Il lui sert un verre, s’assied en face d’elle et ils se mettent à discuter.
Soudain un bruit de clé se fait entendre à la porte d’entrée.
Le médecin sursaute, se lève brusquement et dit.
– Oh  , ma femme !!!… Vite, déshabillez-vous et écartez les jambes…

L’Eloge :
Un homme vient de mourir.
Aux funérailles, le curé se répand en éloges pour le défunt :
” Un bon mari, un bon chrétien, un père exemplaire… ”
La veuve se penche vers son fils et lui dit à voix basse:
“Va donc voir dans le cercueil si c’est bien ton père.”

L’avarice :

 Un couple se promène en ville.
Au moment de passer devant une bijouterie, la femme demande au mari :
– Mon amour, tu ne m’achèterais pas un collier ?
– Pourquoi ? t’en as marre de te promener en liberté?

L’envie :

 «Les nouveaux voisins sont tellement amoureux», s’exclame la femme à son mari,”il l’embrasse, la caresse, la prend dans ses bras, pourquoi, ne fais-tu pas la même chose?”
«Parce que je ne connais pas la voisine.»

L’Espérance :
La femme : «Qu’est-ce que tu fais !
Le mari : «Rien.»
La femme : «Rien…? Ça fait une heure que tu lis le certificat de mariage.»
Le mari : «Je cherche la date d’expiration.»

La Vérité :
Une femme demande à son mari :
«Qu’est-ce que tu aimes le plus chez moi, la beauté de mon visage ou  mon corps sexy !»
Il la regarde de la tête aux pieds et dit :
«Ton sens de l’humour !!!»

25 ans de mriage

C’est un couple plus tout jeune assis devant la télé.

Le mari :   – Je peux savoir pourquoi tu tires la tronche depuis que je suis rentré ?

La femme : – Il y a que c’est notre 25ème anniversaire de mariage et qu’on est là comme des cons devant la télé !

Le mari : – Nom de Dieu ! Je suis tellement débordé que ça m’était complètement sorti de la tête !

Pardonne-moi ma chérie…  Mets ta plus belle robe, je t’emmène faire la tournée des grands ducs !

– Oh Chéri ! Je savais que tu n’étais pas un monstre !

Un peu plus tard, au Restaurant “Chez Maxim’s”…

Le Maître d’hôtel :

– Bonsoir Monsieur Charles … Qu’on prépare la table de Monsieur Charles.

La femme : – Ils ont l’air de bien te connaître par ici…

le mari : – Oh… J’ai dû venir déjeuner une ou deux fois avec des clients…

Le repas terminé, en sortant du restaurant, le mari propose d’aller en discothèque.

À l’entrée de la discothèque, une queue d’enfer. Le mari dit à sa femme de ne pas s’inquiéter. En effet, il va directement voir le portier:

– Salut René! Comment ça va ?

– Je vais bien Monsieur Charles. Allez-y, entrez !

Dans la boîte, le patron les aborde : – Bonjour Monsieur Charles ! Libérez la table de Monsieur Charles !

La femme se repose des questions et demande : – Tu viens souvent ici ?

– Euh non, le patron est un client…

Une fois installés, la serveuse vient à leur table : – Je vous sers comme d’habitude Monsieur Charles ?

Et la strip-teaseuse, qui n’en rate pas une, finissant son show crie bien fort :

– ET LA CULOTTE C’EST POUR QUI ?

Et là toute la salle qui répond :

– C’EST POUR MONSIEUR CHARLES !

Sur ce, la femme pique sa crise, ils sortent tous les deux et montent dans un taxi.

Dans la voiture la dispute reprend :

– Chérie, ne gâchons pas cette belle soirée !

– Moi ce que je comprends c’est que tu me prends pour une conne ! Tu es un salaud ! Ne me touche pas !

Et là, le chauffeur du taxi se retourne vers Charles et lui dit :

– Dites M’sieur Charles… ça fait 25 ans qu’on se connaît, des putes on en a ramené des régiments, mais des casse-couilles comme celle-là,  JAMAIS !

Le Père Noël a réussi à s’infiltrer par une cheminée minuscule et il atterrit dans une chambre ou dort une merveilleuse femme nue.
– Merde! dit-il. J’ai encore du me tromper d’adresse…
Alors il regarde longuement le beau corps endormi, il baisse les yeux sur lui-même et il murmure :
– Si je lui fais quelque chose, je ne peux plus remonter au ciel. Mais si je ne lui fais rien, je ne peux plus remonter la cheminée…

Dimanche 6 heures du matin, l’homme se lève sans faire de bruit pour ne pas réveiller son épouse. Il charge son VTT dans la voiture, et s’en va. Arrivé sur le parcours il se met à tomber des trombes d’eau. Sa matinée est foutue, il décide de rentrer chez lui.
Il se déshabille sans faire de bruit, Et se recouche doucement tout près de son épouse, et lui chuchote à l’oreille :
«Il pleut comme vache qui pisse»
et elle, répond : Quand je pense que l’autre idiot est en train de pédaler….

C’est un vieil homme de 80 ans qui va chez le docteur pour un examen annuel.
Ce dernier lui demande comment vont les choses.
– Je suis en pleine forme, je sors avec une jeune de 18 ans, et je l’ai mise enceinte. Qu’est-ce que vous pensez de ça, doc?
– Laissez-moi vous raconter une histoire, dit le docteur. C’est une histoire vraie.
– J’ai un ami qui est un passionné de chasse, il n’a jamais manqué une saison. Un jour, alors qu’il s’en allait chasser et qu’il était pressé, il se trompa et au lieu de prendre son fusil, il prit son parapluie. Au cœur de la forêt, il aperçoit un grizzly qui fonce sur lui. Il saisit son parapluie, l’épaule et appuie sur la poignée. Savez-vous alors ce qu’il s’est passé?
– Non.
Eh bien, le grizzly tomba raide mort à ses pieds
– C’est impossible, s’insurgea le vieillard. Quelqu’un a dû tirer à sa place!
– C’est là où je voulais en venir

Une secrétaire est arrêtée 15 jours pour une appendicite aiguë. Une de ses collègues va la voir à l’hôpital pour prendre et lui donner des nouvelles.
-Comment ça va au bureau demande notre malade.
-Bah, tout le monde y met un peu du sien pour te remplacer, Sylvie fait le café, Amélie lit tes magazines et Monique couche avec le patron

Philippe rentre du travail et trouve Mathilde nue devant le miroir en train d’admirer sa poitrine…
-Qu’est-ce qui t’arrive? lui demande Philippe.
-Et bien, je suis allée chez le docteur cet après-midi et il m’a dit que j’avais des seins d’une jeune fille de 18 ans!
-Ah oui?, ricane Philippe, et qu’est-ce qu’il a dit de ton trou du cul de 40 ans ?
-Rien… On n’a pas parlé de toi…

L’instituteur :
– Thomas, dis-moi un peu qui d’entre vous est venu hier voler des pommes dans mon pommier?
Thomas :
– Je ne vous entends pas bien monsieur, vu que je suis sur le dernier banc de la rangée.
L’instituteur :
– C’est ce qu’on va voir ! Viens ici t’asseoir à ma place. J’irai m’asseoir à la tienne et à ton tour, tu me poseras une question.
Ils échangent leur place et Thomas fait ce que l’instituteur lui a demandé.
Maître, qui est venu dormir avec maman alors que papa était de service de nuit ?
L’instituteur :
– Tu as raison Thomas, on ne comprend rien ici dans le fond !

Les deux bons potes

C’est deux copains commerciaux qui ne s’étaient pas vus  depuis bien longtemps. Ils viennent de fêter leurs retrouvailles dans un bar et,

déjà bien atteints par l’alcool, ils décident d’aller prendre  le dernier verre chez celui qui habite le plus près.

Il est déjà plus d’une heure du matin, lorsqu’ils se présentent à la porte de la maison et madame doit dormir, ils essaient alors de ne pas faire de bruit.

Pendant que l’un va à la cuisine chercher des bières,1 l’autre part à la recherche des toilettes pour vider une vessie plus que pleine…
Mais, au détour d’un virage de couloir mal négocié,  il confond toilettes et chambre à coucher et ouvre la mauvaise porte.

Il referme aussitôt mais a le temps de remarquer que la femme de son ami n’est pas seule dans le lit… Sur la pointe des pieds, il rejoint la cuisine et dit à son pote :

« Dis-donc, il y a un type dans ton lit avec ta femme ! »

Et son pote de lui répondre :

« Chuuuut, ne le réveille pas, il ne reste plus que deux bières  dans le frigo ».

Dans un foyer pour seniors, deux hommes âgés sont assis sur un banc.
L’un d’eux se tourne vers l’autre et dit :
– “Jos, j’ai 83 ans, j’ai mal partout et j’ai des difficultés à marcher.. Je sais que tu as mon âge. Comment vas-tu ? ”
– Je me sens comme un nouveau-né !
– Vraiment, comme un nouveau-né ?
– Oui, pas de cheveux, pas de dents et des couches-culottes … !

Un homme âgé se retrouve sur la table d’opération attendant d’être opéré. Il insiste pour que ce soit son gendre, l’éminent chirurgien, qui procède à cette chirurgie.

Avant d’être endormi, il demande à parler à son gendre et lui dit:

Ne sois pas nerveux, fais de ton mieux. Et si ça tourne mal et que quelque chose devait m’arriver, souviens-toi que ta belle-mère va aller habiter chez toi!!

Morte de honte.

Annie, 5 ans, revient de l’école. Elle a eu sa première leçon sur les bébés. Sa mère très intéressée lui demande :

« Comment cette leçon s’est-elle passée ? »

Annie répond : « J’étais morte de honte ! Paul dit qu’on peut acheter les bébés à l’orphelinat. Marie explique qu’on peut acheter les bébés à l’hôpital. Pierre dit qu’on peut aller acheter les bébés à l’étranger.

Sa mère répond en riant :

« Mais pourquoi es-tu morte de honte ?

« Parce que je n’ai pas osé leur dire que papa et maman sont tellement pauvres qu’ils ont dû me faire eux-mêmes !!

Bible
Un petit garçon ouvre la grosse bible familiale. Il est fasciné et regarde les vieilles pages jaunies.

Soudain, quelque chose tombe de la bible.

Il ramasse l’objet, le regarde attentivement et voit que c’est une vieille feuille d’érable qui avait été pressée entre les pages.
« Maman, regarde ce que j’ai trouvé ! »
« Qu’as-tu as trouvé là, mon chéri ? » demande sa mère.
Avec une voix étonnée, il répond :
« Je pense que c’est le sous-vêtement d’Adam.»

avant et après le mariage

AVANT LE MARIAGE:
Elle : Salut !
Lui : Ah, depuis le temps que j’attends ça !
Elle : Tu veux que je parte ?
Lui : Non. Je n’ose même pas y penser.
Elle : Tu m’aimes ?
Lui : Bien sûr : Énormément !
Elle : Tu mas déjà trompée ?
Lui : Non ! Pourquoi demandes-tu ça ?
Elle : Tu veux m’embrasser ?
Lui : Chaque fois que j’en aurai l’occasion.
Elle : Tu me battras un jour ?
Lui : Tu es folle ? Jamais de la vie
Elle : Je peux te faire confiance ?
Lui : Oui
Elle : Chéri !

VINGT ANS APRÈS LE MARIAGE
Relire le même texte de bas en haut

Dans la France profonde du siècle dernier, le curé croise sur un chemin une gamine qui conduit une vache au bout d’une corde :
– B’jour. Où tu vas comme ça ?
– Je mène la vache au taureau.
– Bigre… et ton père ne peut pas faire ça lui-même ?
– Ah non, il faut absolument que ce soit un taureau, sinon ça ne marche pas.

Parole de sage
> Une jeune femme demande à un vieil homme très sage :
> – Pourquoi un homme qui a des relations sexuelles avec de nombreuses femmes est considéré comme un séducteur, alors qu’une femme qui a des relations sexuelles avec de nombreux hommes est vue comme une fille de joie ?
> Le grand maitre lui répond alors :
> – Ma fille, une clé qui ouvre toutes les serrures est considérée comme magique. Mais une serrure qui s’ouvre avec n’importe quelle clé ne sert à rien…

Dans un cocktail, un homme se tourne vers son voisin et lui dit en rigolant :
– Monsieur, je ne vous connais pas, mais il faut absolument que je vous raconte ce qui m’arrive… Vous voyez la femme là-bas avec la robe noire, eh bien c’est ma femme… Et la brune qui discute avec elle, c’est ma maîtresse. C’est drôle non ?
– Effectivement c’est drôle, fait l’autre, moi c’est le contraire…

Jojo, âgé de 8 ans, entre dans une Pharmacie en criant : – Bonjour, j’aimerais trois douzaines de capotes dans différentes tailles…
Toutes les personnes présente dans la pharmacie restent sans voie…
Le pharmacien dit alors :
– Primo : on ne parle pas aussi fort !
– Secundo : ce que tu demandes n’est pas pour les enfants !
– Tertio : dis à ton papa de faire ce genre de courses lui-même !
Alors Jojo ne se laisse pas démonter et répond :
– Primo : à l’école, on m’a appris à parler fort et à bien articuler !
– Secundo : ce que je veux n’est pas POUR les enfants mais POUR LES ÉVITER !
– Tertio : papa n’a pas à le savoir : c’est maman qui part aux Baléares pour 15 jours !!

vengeances de femmes

Aujourd’hui ma fille va avoir 18 ANS …

et je suis très content, parce que c’est le dernier paiement de pension alimentaire que je vais donner.
J’ai donc appelé ma fille pour qu’elle vienne chez moi et à son arrivée je lui ai dit : – Ma petite fille, je veux que tu apportes ce chèque à ta mère et que tu lui dises que : ” c’est le dernier chèque qu’elle va recevoir de moi, dans tout ce qui lui reste à vivre de sa de vie !!!

Je veux aussi que tu me dises l’expression qu’elle aura sur son visage lorsque tu le lui diras”.
Ma fille s’en alla donc porter le chèque.

Moi j’étais anxieux de savoir ce que la sorcière avait pu répondre et la tête qu’elle avait faite.
Lorsque ma fille est revenue, je lui ai immédiatement demandé : – Alors que t’a dit ta mère ?
– Elle m’a dit que justement elle attendait ce jour-là pour te dire que tu n’es pas mon père”.

VENGEANCE NUMERO 2

Un homme, toujours très désagréable avec sa femme, passe un jour chez des amis pour qu’ils l’accompagnent à l’aéroport pour y reconduire sa femme qui part en voyage en Suède.

Dans la salle d’attente, devant tout le monde, il lui souhaite un bon voyage et, sur un ton ironique,

il lui crie : “Ma chérie, n’oublie pas de me rapporter une jolie suédoise Ha Ha Ha !!”
Sa femme baisse la tête et embarque très énervée.

Elle passe 15 jours en Suède. A son retour, le mari de nouveau demande à ses amis de l’accompagner à l’aéroport pour y recevoir sa femme. La voyant arriver, la première chose qu’il lui crie à voix forte : – “Ma chérie, tu m’as ramené ma petite suédoise ?
– “J’ai fais tout mon possible” répond-t-elle : “Maintenant il ne nous reste plus qu’à prier pour que ce soit une fille qui naisse”

VENGEANCE NUMERO 3
Le mari, sur son lit de mort, appelle sa femme. D’une voix rauque et faible, il lui dit :
– “mon heure est arrivée, mais avant, je veux te faire une confession.
– “Non, non, reste tranquille, tu ne dois faire aucun effort”.
– “Mais enfin, je dois le faire”, insiste le mari.

Il est bon de mourir en paix. Je veux te confesser quelque chose.
– “C’est bon, c’est bon, je t’écoute “lui répond sa femme.
– “J’ai eu des relations avec ta sœur, ta mère et ta meilleure amie”

confesse le mari.
– “Je sais, je sais” !

-“C’est pour ça que je t’ai empoisonné !!!”

déclare sa femme.

Journée Internationale du baiser

était  le 6 JUILLET

Cette journée internationale est née dans les années 90, et si le baiser a sa journée rien qu’à lui, le 6 juillet, on peut dire qu’il l’a obtenue “au mérite”.

Le bisou a (toujours) de l’avenir !

Marque de tendresse, d’amour conjugal (ou autre) ou même rite adolescent, le baiser fait travailler nos muscles, contribue au renforcement de nos défenses immunitaires (voir plus bas) et apporte des enseignements nombreux sur l’état du (ou de la) partenaire.

Dans l’histoire de nos sociétés, le baiser n’a pas toujours eu la signification que nous lui connaissons aujourd’hui. Dans l’antiquité, il était avant tout échangé d’homme à homme et constituait une sorte de reconnaissance sociale. Que dire à ce titre du baiser de Judas ?

A la Renaissance, le baiser est devenu mixte et une marque d’amour entre homme et femme. Signification qu’il a largement gardée de nos jours en devenant l’expression de l’intimité, de l’affection, de l’amour … et plus si affinités !

De rite social, le baiser est ainsi entré dans le domaine de la vie privé. Quoique… l’histoire est un éternel recommencement et le baiser, mixte ou non, est redevenu dans certains milieux (artistes, people, …) la marque de l’appartenance à un même cercle. Comme quoi on n’invente pas grand chose dans nos sociétés “modernes”…

Cette évocation historique ne saurait être mieux conclue que par le poète qui rendait hommage aux “amoureux qui s’bécotent sur les bancs publics, bancs publics, bancs publics, en s’foutant pas mal du regard oblique des passants… honnêtes”.

50 millions de bactéries échangées

Théâtre de nos échanges buccaux, le baiser transmet de très nombreuses bactéries et on estime à 50 millions la quantité échangée dans un “french kiss”. [ndlr: les méthodes de comptage restent assez floues pour le moment !]

Compétition

Décidément, l’esprit de compétition est fortement ancré chez nos contemporains et on enregistre régulièrement des concours du plus long baiser. Entre le 6 et le 7 juillet 2005, un record a été établi à 31 heures et 30 minutes. L’histoire ne dit pas s’il a fallu réanimer les (heureux) gagnants.

source:

Professeur: -Joachim,dites-moi le présent de l’indicatif du verbe marcher

Elève: -Je marche… tu marches… il marche…

Professeur: -Plus vite

Elève: -Nous courons, vous courez, ils courent

Professeur: « Il pleuvait » c’est quel temps ?
Elève: C’est du mauvais temps, maitre.

Professeur: Combien de cœurs avons-nous ?

Elève:  Deux, maitre.
Professeur: Deux!?

Elève: Oui, le vôtre et le mien !

Examen oral en droit:
Professeur: qu’est-ce qu’une fraude ?
Réponse de l’élève: C’est ce que vous êtes en train de faire, Monsieur.
Le professeur intrigué: Bah alors, expliquez-vous

L’élève dit: Selon le Code pénal, celui qui profite de l’ignorance de l’autre pour lui porter préjudice, commet une fraude.

Blagues hiver

Une blonde arrive dans une station de sports d’hiver. Dans le hall de l’hôtel est affiché le tableau d’enneigement des stations.
– MEGEVE : 15 centimètres, molle.
– L’ALPE-D’HUEZ : 20 centimètres, souple.
– MERIBEL : 30 centimètres, dure.
La blonde s’approche du réceptionniste et lui demande :
– “S’il vous plait, vous pourriez m’indiquer le numéro de la chambre de M. Meribel ?

Un type rentre chez lui un peu contrarié.
Sa femme : – Qu’est ce qui t’arrive chéri ?
Le type : – Tu te rends compte ? Hier mon patron est arrivé chez lui, et il a trouvé sa femme au lit avec un homme. Il est tombé raide mort !
J’espère que ça ne m’arrivera pas !
– Mais non, voyons mon amour, tu n’es pas cardiaque, toi !


Sais-tu ce qu’est un mari CD?
C’est celui pour qui c’est : Cigarette et Dormir !

Et un mari DVD?
C’est celui qui se Déshabille Vite, et Dort !

Et un mari DVD+R?
C’est celui qui se Déshabille Vite, Dort et Ronfle !

Moralité : RIEN DE TEL QUE LES VIEUX VHS
Viril et Habile du Sexe !

تقديم:

أرجوزة في اللواط، ربما تعمد قائلها إخفاء اسمه، حتى لا يتابعه الذين أشار إليهم: (قاضينا – الباشا – جنرال – الزعيم – الشيخ عبد الحي) وهي إشارات عامة – تكاد تكون “مبهمة” -، لا يدركها إلا الراجز وخلصاؤه والمعنيّون، ولا يمكن تجلية حقيقتها إلا بدراسة تكشف الراجز، وملابسات النظم، وتاريخه … فعسى أن يتصدى لذلك من تسعفه المعلومات الدقيقة والمراجع.

لذلك قد أخطيء – انطلاقا من الحدس – في إسقاط “الإشارات” على “من أشار إليهم”. غير أني أميل إلى تخمين تاريخ الأرجوزة في النصف الأول من القرن العشرين. فلفظة (جنرال) مرتبطة بالجيوش الأجنبية. ولم يعرف المغرب الحماية إلا من سنة 1912 إلى 1956 -،

الأماكن الواردة بالقصيدة: الرباط. طنجة. آسفي. مكناس . أكادير. البيضاء = الدار البيضاء. الحمراء = مراكش. فاس (وضواحيه: وادي الجواهر، سيدي حرازم). ابزو (قبيلة).  سلوان. ذكرت كمراتع للواط، ولانتشاره بـ “سمات” محلية،

 

ملحمة اللوطيين

يــقـــول عــــبــــد ربــــه الــغِـــــــوَانْ @ لـــمــا غــــوى وفـــســد الــــــزمــــانْ

وكـــثـــر الـــجـــمـــال فــــــــي الأولادِ @ وعــــمّ داء اللـــــواط فــي الــبـــــــلادِ

تـــســـاوى فــيــهــا حـــابـــلٌ ونــابِــلْ @ لا فــــرْق بـــيــن عــارف وجــــاهـــلْ

وكــــســـد ســـوق الــــزنـــا وبــــــارا @ لأنــــــه يــــســـــبّــــب الأضــــــــرارا

لا ســيـما نــســلَ بــنــي الـــــزنــــــاءِ @ ومـــا فـــي طـــيّـــه مـــن الــــبــــلاءِ

مــســـلِّــمـا عـلى ذوي الطــــريــــقــةْ @ هــمْ عــمدتـي في الـشـك والـحـقـيـقـةْ

لا صِـــلـــــة لــــهــم مـــع الــنـــســاءِ @ أكْــــرمْ بـهـم فـي الـــسـر والـــضـراءِ

لا فـــــرق بــيـن الـشــيــخ والـمُـريـــدِ @ كـــلاهــــمـا يـــرتـــع فــي صــــعــيـــدِ

قد زهِــدوا في العـيش وفي المـناصـبْ @ وصــيّــروا ( الــكـــرّ ) لـهـم مـراكــبْ

وعــــرفــوا الـنــاس مــن الـــــــــوراءِ @ ومــا ذاكُــــــــمُ إلا مـــن الــــــحــــيـاءِ

ألِـــفُــهـــم قـــد رفـــــع الــمــنــصــوبا @ حــتـى غــدا بـيـن الـورى مـحــــبـوبـا

كـــــــم وزروا ورأســـــوا وقـــيّــــدوا @ وجُــلّــهــم عــلـى الـحـصـيـر يــرقــــدُ

زبـــوبُــهـم قــــد فـــرقــــت وأخّـــــرتْ @ يـا سـعـد من في ( طــيـزه ) تـبحّـرتْ

مـا خـاب ( طـيـز ) ركـبـوا على رُبــاهُ @ فــربـــمــا عـــلا وســــاد في صــــبـاهُ

والـــشــيــخ لا زال رئـيــــسُــه فــــتًى @ أنــــــالــه ، فَـــــــرَاجٍ لاَنَ أو عَــــــتَـا

وهــــهــــنا تــنــعــكــس الــقـــواعــــدُ @ هـــو الــرئــيـــس وأنــا الــمــسـاعـــدُ

وبـعـد فـاســـتــمـع لـمـا يــتلى عـلـيـكَ @ مـن الـفصـول ، وعِــهَـا ، ولا عـلـيكَ

كــــنّا ، وكـــان الـطـيـــش والــشـبـابُ @ واللــهــو ، والــرفــاق ، والــصــحابُ

والـســعــد قـائـم ، فـــمُــرْهُ واقــتــرحْ @ والصـفـو شـامل ، والصـدر مـنـشـرحْ

وللـــمـــلــيـــــح صـــــولــــة وجـــــاهُ @ وعـــفــة ، بــهــا يــــحــمـي بَــهـــــاهُ

والـشـيـخ فـي ” بـاب الجـديـد ” يـرتـعُ @ بـيـن الـغـصـون ، والـطـيـور تـشـجـعُ

والأيـــــر قـــائـــم يـــصـول ويــجــولُ @ والـخـير مـبـسوطٌ ، فـضَـأْنٌ وعُــجُـولُ

قـلــهــا كـمـا تـشـا واضــحـك عـلـيـها @ ومـا تــرى مـن الــفــصــول مـــــنـهـا

والـفـكــر يـرعى مـن دواويـــن الأدبِ @ طوراً بـ ” بـغـداد ” وطورا بـ ” حلـبِ “

لـــذا ســــألــــت قــــاضـي اللــــــــواطِ @ وكـــــان فــي انـــشــراح وانــبــســاطِ

مــا الـفـرق بيــن الـمـرد والـنـسـاءِ ؟ @ قــال : مــا بـيـن الأرض والـــســـماءِ

وضِّـــــحْ لـــــنـا يـا أيــها الـفـــقـــيــهُ @ مــا أنــــــت إلا رجــــــــل نـــــــبــيــهُ

قال : نـعـم . ثــــم أتـــى بــــدفـــــتــرِ @ وصـــار يــمــلــي عــلــمـه بالـخــــبـرِ

روى ” أبو نـواس ” عن ” ســقــراطِ ” @ أحـــاديــــث تــخــــتـــص باللــــــــواطِ

فــــــلا تـــكـــن بـمـثـلــهــا جـــهـــولا @ ولــو بــلــغــت مــبــلـغ الـكــهـــــــوله

دع الــنــســاء فــي الــشوارع تـــدورْ @ وكـن ـ رعاك الله ـ من أهـل الـدبــورْ

للـه درُّ ” اللَّـــوّاطــةِ ” الأكــــــــــيـاسِ @ تــجــنــبــوا الـحــيــض مع الـنــفــاسِ

مـا نـــكــــحــوا بِـــكـرا ولا عـجـــوزا @ فـكـن عـلى إثـرهـم ، كـي تـــــفــــوزا

قــد تــركـــوا الـنـــســاء لـــلأشــــرارِ @ وســـلـــــكوا مــــنــاهـــج الأبــــــــرارِ

واتــــخـــذوا الــشــيـــخ لـهـــم إمــامـا @ فــهَـــــذَّب الــطــــريــق والأقــــــوامـا

ونــحــن قـــوم مــا لــنا عـــــلاَمــــــهْ @ وشـيـخــنا لـيـــســــت لـه عِـــــمـامــهْ

مــذهــبــنـا لـيس لـنا عـنـه مَـحـيـــــدْ @ لا سـيـما قـد وافـق الـعـصـر الـجديـــدْ

فـــــــصــــــل

وقـــل لـــمــــن رام اتــــــــباع أورادي @ اتـــركْ مـن بــــالــك ( مـــالٍ وأولادِ )

أول شـــرطٍ عــنــدنـا خــلـع الـعــــــذارْ @ ومـن تــهــــتَّــكَ يُــــباس ويـــــــــزارْ

مـــــذهــــبـــــنـا يــــجــــــدد الأفــــكارا @ وانـــظــر مــقـامــه عــند الــنـــصارى

مـن أجـلـه قـــد شــــيـدوا الــقــصـــورْ @ فــــيا لـــه مــن عـــــمــل مـــــبـــرورْ

أبــــوابـــها مـــفــــتــوحــة للــــزائــــرِ @ لا حـــــــرم اللـه مـن ذاك نــــاظــــري

وحــــزبــنـا مــن الــتــــصـــوف أتـــى @ فـاتــبــع ســبــيــله إذا كــــنــت فــــتى

نــرعـى الـعهود ، ونــجـود بالــنفـوسْ @ ســيـان عـنـدنا الـسـعود والـنـــحـوسْ

لـــكــن خــمـرنـا خـــــلاف خــمــرهــمْ @ وســـرّ قــومــنا أقـــوى مـن ســرهــمْ

فـإن رقـصـنـا فـلِـــنَــــيْـــلِ الـوصْـــــلِ @ ومـــا رقْـــصــنا طــمـعا فـي الأكـــــلِ

لا سـيـمـا جُـــــلّ شــــيــوخ الـعـــصــرِ @ مـــولَّــــعــون كـلـهـم بــالــظَّــهــــــــرِ

نـحـن الــذيــن قــــتــلــوا الــنــــفوسـا @ ومــا عــرفــنا الــديــــر والـنـاقــوســا

ومـا ســجـدنـا للـصـلــيب والـقــديــسِ @ لكن شـربـنا مـن كؤوس الـخـندريـسِ

بـهـا رَوِيــــــنا ، وبــها اشــتـــهــرنــا @ وبـ ” يحـيى بن أكـثــم ” اقــــتـــديــنـا

لا تـــعــجــبَــنْ إنْ شــــيــوخ الـــــوِردِ @ مـــولّـــعــون ـ كــلــهــم ـ بالــــــمُــرْدِ

فـــــــصــــــل

واعْــلـــم بـأن الـنـيـك في الـــــدبــــورْ @ فــي كــل مــخـلوق ، على الـمـشـهورْ

إنـــس ، وجــــنّ ، حـيــوانٌ وطـــيـورْ @ مـن سـكـنوا الـبــر ، ولاذوا بالبـحـورْ

وشــــاع قِـــدْمــاً فـي بــنـي الإنــسـانِ @ مـبـــدؤه قــالـــوا : مـن الـشــيـــطـانِ

هـــــو الــــذي أبــــدعـــه وأَوْجَـــــــدهْ @ لـــكــنــه بــعـد الــشــيــوع جَــحَــــدهْ

قــد أنـــكـــرتــه جـمــيــع الـشــرائـــعْ @ وفـــعـــــلـــه يـــوافــــق الــطــبائــــعْ

ســهـلٌ وحــلــوٌ ، وفـــيــه اقــتــصــادُ @ وعـــدم الــنــــســـل هـــــــو الــمــرادُ

وُجــــــــوده قــــد طـــــوّع النـــــســاءَ @ وجـــلّ كـــــيــدهـــن بـــه قــد بــــــاءَ

إن اللــــــــواط نــهـــــجُـــه قــــويـــــمُ @ صــاحـــبــه مـــن الأذى ســـلــــيـــــمُ

فـاســــلكْ طـــريـقــه مع الـكــــــياســةْ @ إيــــاك أن تـحـــيــد عن الـسـيـاســـةْ

أربـــع أمــــم لــهـا فــيـه الــســــبــاقُ @ ” روما ، وفارس ، أثـينا ، والعراقُ “

هـذي يـنـابـيـع اللــواطِ فـي الـــــقـديـمِ @ والفـكرِ والعـرفـانِ والـجـسـمِ الـسـلـيمِ

وشاع في ” بغــداد ” أيام ” الـرشــيــدْ ” @ وكـان ركـــن الـديـن لا زال عــتـــيــدْ

وهـــام بـه ” الأمـــيــن الـعــبــاســي @ “والـفـضـل للـشــيـخ ” أبــي نـــواس “

فـاتــــبـع ســـبـيـلـه ولا تـقــل حـاشــا @ فهذا مذهب ” قاضينا ” و ” الـبـاشــا “

فـــــــصــــــل [الاست]

وهـــاك تــوضــيــــح الـذي تــقـــدمــا @ لـــتـــعـــلـم مــن أولـــــــج وقَــــوَّمــا

حـــكـمـاء الــيـونــان ، والــرومـــانِ @ ،ثــبــت عــنــهــم إتـــيان الــغــلــمــانِ

وقـــادة الأفـــــكـــار ، والــفــــحـــولُ ، @ وأمـــــراء الـــوقـــت ، والــــعــــــدولُ

وقــضــاة الــقــانـون ، والأعـــيـــانُ ، @ وأحــــــبار الـيــهـود ، والــــرهــــبـانُ

تــضــاربــوا عــلـيـهـا بالــســــيـــوفِ @ وتــركــوا الـفـــرج إلى الـــمــلــهــوفِ

” أرسطاليس ” ، ” سقراط ” الحكـيـما، @ مـــن أجــــلـــها تــفـلــســــفا قـــديــما

كــم رئـيـــسٍ و( جِــنِــرالٍ ) وهُــمــامْ @ ســلّــم فـي شِـــــعـاره وفـي الـوســـامْ

مــتَّـبِــــعـا ســـبـيـلـهـا ، ومـــــا رعى @ ولـــيـــس مـن رأى كــمـنْ ســــــمـعـا

وكــم وزيــــرٍ خــطــيـــرٍ مــعــــظَّـــمـا @ مــن أجــلـهـا ، فـي عِــزِّه قــد ســلَّـما

وكــم طــبــيــب مـــاهــر فـي طـــبـّــهِ @ بـحــــبـها ، أضــحــى فــقــيــد لُــبِّـــهِ

وكــم فــقــــيــه ســلــبَـــتْــه رُشـــــدَهُ @ مـهـمـا رأى الـغـلـمـان عـــض يـــــدَهُ

كــم شــاعرٍ ، وكــم أديـــب قــد وقــعَ @ مــن أجـلـهـا فـي هـلاك ، ومـا زمـــعَ

وكــم غــنيٍّ ـ رغـــم وَفْــــر مــالِـــه ـ @ قــد صــيّـــرتْــه بائــــسـا فــي حـالـــهِ

مـا مـن صـوفـي ، ونـاسـك ، وعـابـدْ @ إلاّ لــــه فـي مـذهـب الشـــيـخ شـاهِــدْ

وكــم صــــبـي ذاقـــــها فـي صـــغــرهْ @ قــد شـغــلــتــه عـن جــمـيـع وطـــــرهْ

شـبَّ ، وشَـابَ ، واكتـهـل ، ومـا سـلا @ وإن قـيـل لـه : ســــــلـوتَ ؟ قـال : لا

حــتى ” الـزعـيـم “، والـذيـــن حــولــهُ @ مــنــخـرط فـي حــزبــها ، طــوبى لــهُ

و” الـشيخ عـبد الحي ” ـ مع جـلالــهِ ـ @ مـسـتـغـــنِـــيـا بالـــــمـردِ عن حــلالــهِ

فـــــــصــــــل [مواطن اللواط]

وكُــنْ كأهل ” فــاسٍ ” و” الــربــــاطِ @ “مــــن بـــلـــغـــوا نــهــايــة اللــــــواطِ

مَــطْـــلَـــعَــا الـبـــــدورِ والأهِـــــلَّـــــهْ @ ومَـــسْـــكَــــنا الأعـــــلام والأجِــلَّــــــهْ

مــن زيَّـــنوا االـــنــوادي والــمـحـافـلْ @ بــــكــــل لــــوطـــي ذكــــي ونـــابــــلْ

يــقـتـدي بالــتـجــديـــد والــحــضــارةْ @ ويــكــتــفـي بـــاللــحـــظ والإشـــــــارةْ

رأيـــه فـي الــنــســاء رأيٌ يُــعـتـــبَـرْ @ مــا خُــلــقـــوا إلا لإنــــتــاج البَــشـــرْ

أمـا اللــذاذة والســرور يـا ” حــســنْ ” @ فــهــي للــمـــرد عــلــى مــرّ الــزمــنْ

وإن كــــان هــــذا هــــو الــصـــــوابُ @ فــبـيــنــهـــم ســويــعــة لا تُــــــعــــابُ

ومــا ســـواهـــا نـــكَـــد لــــه أثـــــــرْ @ في الـقــلــب والـفـكر وجـسـمٍ وشَــعَــرْ

أصْــغِ إلــى مــذاهـــبٍ لــهـا اتـــبـــاعُ @ والـقـصـد واحــد ، وللــفـــن طـــــبـاعُ

لــكــل قُـــطــــر مـــذهــــبٌ وعـــمـــلُ @ فـيـهـا مُــجــمَّــلٌ ، ومـا لا يَــجــــمُـــلُ

فـأهــل ” فــاس ” مـا لَـهــمْ من مــثــلِ @ مــذهـــبُــهــم مـــن الـــطــــــراز الأوّلِ

في الـجـد قد تـفـنّــنـوا ، وفي الهـزلْ، @ والـحـسـن والـبـهـا عـلـيـهـم قد نـــزلْ

فـيـها مـن الـولـدان ما يـسـبـي الفؤادْ @ وفـي ضـواحـيـها الـحـــيـاة والـمـــرادْ

على ” وادي الجواهر ” اسْكـبِ العـقارَ @ وفي ” أبــي حـرازمٍ ” اخْــلــعِ الـعِـــذارَ

وهاتِها بـنت الرومي ( المكــشْـكَـشا ) @ وارقصْ، وغَنِّ، واقطعْ من ثغر الرّشا

مـا بـعـد ” فــاس ” للــجـــمال مـسـرحُ @ وفـي مـغـانـيـهـا الـصــدورُ تُــــشْــرحُ

وفي ” الــربــاط ” مــذهـــبٌ مــهــــذَّبُ @ يـحْــسـنـه الـجَــــدّ ، والابـــن ، والأبُ

أقـــــدم خــلــق اللــــه فــي اللــــــواطِ @ وجُـــلُّـــهـم لــــفـــــنِّــــه مُـــــعـــاطـي

لا فــضـــل للــغــريــب فــي بـــلادهــمْ @ مـن : مـالِـهـم ، ومُــردِهـم ، وزادِهِـمْ

صـــغــــارهــم ذوو آداب وفـــــنــــونِ @ فــاقــوا ســواهـم بالـعــلــو والـعـيـونِ

لـكــنّــهــم بالــكِـــــبْــر قـد تـخـلَّـــقــوا @ و( يــنــزحـوا ) عــنــه إذا تــحـقَّـقـوا

رأيَ بـني ” الحـمـراء ” لا تُــخــالِــــفْ @ مــا ألـــطـــف الأردافَ بالــســـوالـــفْ

لا (يصحـبوا) المُــرْدَ إلا إذا (الْـتَـحَـوْا) @ قــد سَــلَّــمُــوا فـي صـاحـــــبِ آهٍ وأُوْ

ومــذهــبــي يــقــول بــالــمــزغَّــــــبِ @ سهْــل الركـوبِ للـفــتى ( الـمـزبَّــبِ )

وأهــلـــــهـا ذوو دُعــــــابٍ وكَـــــــرَمْ @ والــنّـائي ـ بـيـنـهم ـ عـزيـزٌ مـحـتـرمْ

لــكــــنـــهــا قــــلــيـــلـــة اللـــــــــواطِ @ إن قُـورِنـتْ بـ ” فـاسٍ ” و” الـربــاطِ “

وخالِــفْ أهلَ ” آســفـي ” فـي رأيـهــمْ @ فـالـشـيـخُ قــد يُــنــاكُ فـي مـذهـبــهـمْ

وجـانِـبْ رأيَ ” ســلـوان ” الـعـريــضـا @ فــإنـهـم قــد أبـــاحــوا الـتـــعـــويـضـا

لــــكـــن فــي ديــــارهـــا مــــن الأدبِ @ مـا شـئـت من خـلـق جـمـيـل وحـسـبِ

لا بــأس بــرأي بــني ” الـبــيــضــاءِ ” @ عــنــدهـــم الـــكــلُّ عــلـى الــسَّــــواءِ

مـــعــــذَّرٌ ، وأمــــــردٌ ، ويـــافــــــــعْ @ وكــم لـهــذا الــمــذهــب مــن تـــابِــعْ

واللواط فـي ” البـيضاء ” أمـر محـدَثُ @ ولــم يـــكــن فـي حــيّــهــا مــخـــنَّــثُ

لـــولا الــذيــن حَــلُّــوا مـن الآفــــــاقِ @ واســتــوطــنـوا ديــارهـا بـلا نِـــســاقِ

مـا عـرفـتْ أبـنـاؤهــا نــيْــك البُــزَاقْ @ ولا صَـــبَــوْا إلـى فُــســـوقٍ ونـــفــاقْ

بـرأي أهــلِ ” مـكـنـاسٍ ” لا تَــقْــــتَـــدِ @ جــمــاعـــةٌ تــشـــتَــرِك فـي الأمْـــــردِ

وهــذا عــيــبٌ عـنـدنــا فـي الـمـذهـبِ @ أنـفُ الـذي قـــال بـــــه فـي الــتـــرابِ

عَـــدِّ عـلى الـقـومِ ولا تَـــلُــــمْ أحـــــدْ @ إن الـحـشـيـش أصــل عــيـبٍ وفــسـادْ

وإن أردت أعــــــــــــدل الــمــذاهــــبْ @ فــسِـــرْ لـ” طـنجةَ ” تَـــرَ الـعـــجــائـبْ

فـيـهـا مـا تـشـتـهـي مــن الـــولـــدانِ @ تــنـــوّعـــوا فـي الـجـنـس واللــســانِ

وكــم عــلـى نــسـائـهـا مـن عــجــــبِ @ وكـــم فــي عــجــــبـــهــا مــــــن أربِ

ولـيـس فـي الأريـــاف رأيٌ يُـتّـــبَــــعْ @ لأنـــهــا مــبـاحـــة فـي الـمـجــتــمـــعْ

ولا تـخاطـبْ ( بـربـري ) دون سـلاحِ @ فـهـذا أمـر ـ عــنـدهـم ـ غـيـر مـــبـاحِ

وأهــل ” ابْـــزُو ” فـي اللـواط عـــلَـــمُ @ لـكـــل فـــرد مـــذهـــبٌ لا يُــــعـــلَـــــمُ

لا تـــتّــبــعْ ســبــيـل أهـل ” أكـاديـــرْ @ “فـربـمـا نـاكــوا الــشـيـوخ والـحـمـيـرْ

أما الـيـهـود والـنـصـارى والمـجـوسْ @ قـد ( يمنحوا ) الفاعل خـمرا وفـلوسْ

لـكـنــهــم أنــجــس مـن بـيـت الـخــلا @ فـاجْـتـنـبِ الـقـومَ ، وكـن مـنـهـم على

وإنْ درســــت هـــذه الـــمـــذاهـــــــبْ @ فــاخْــتــرْ لـنـفــســك الـذي يُــنـاسِـــبْ

 

تقديم

تقديم:

هي مقتطفات من كتب التراث، تصور مجتمعات متنوعة، وتحكي عن منظور فئات متعددة من الناس – في حقب مختلفة – للمعيش من مظاهر حيواتهم اليومية، وما يمازجها من: حب وصفاء، وسلم وحرب، وكراهية وقتل، واحتيال وغش، … قد يكون الجنس هو باعِثها، وقطبها، أو مَدار رحاها …

غير أن الجدير بالتذكير، هو ضرورة التعامل معها بميزان النقد، وعدم قبولها على عواهنها.

– فبعضها يخلط الأسماء والمواقع، أو يستعير ماهيتها من أزمنة وأمكنة أخرى، لعصر راويها. (كالنكت السياسية – في وقتنا – هي هي نفسها في كل في بقاع العالم، ولا يتغير فيها إلا اسم الحاكم، حسب الظروف والأحوال).

– وبعضها يغرق في تحميلها ما لا تطيق من النوازع الدينية والتوجيهات الأخلاقية. أو نَحْلها لبعض الأعلام بقصد التبجيل أو التشويه.

– وبعضها لا يتجاوز حدود الثقافة الشعبية، المفتونة بالفانتازيا الغرائبية، والخيال الحالم. ومن ثم لا تستقيم والسياق العقلي. وقد ذيلت  بعض النماذج بتعاليق وملاحظات.

عينات نصوص هذا الموضوع متنوعة، نجد فيها:

نوادر وخرافات،

أمثال،

أدوات جنسية،

تطرف،

حيوانات،

عنف،

مقدس،

عادة،

نقد اجتماعي،

وغير ذلك

غرائب وجرائم في الجنس 1

الوسوم

, , , , ,

الأغاني 22: 155               [تعرية امرأة.. غصبا]

جواس بن قطبة العذري، وجميل بن معمر العذري، [كانا يتهاجيان ويتفاضلان في قول الشعر]

[قال يهود تيماء لجميل بن معمر]: ” ولا تذكرنَّ… أباك في فخر، فإنه كان يسوق معنا الغـنم يتيماء، وعليه شملة لا تواري استه. ونفَّروا [نصَروا] عليه جوّاسا،… ونشب الشر بين جميل وجواس، وكانت تحته أم الجُسيْر – أخت بثينة – التي يذكرها جميل في شعره إذ يقول:

يـا خـلـيـلـي إن أم جــســيــر

@

حين يدنو الضجـيع من عَـلَـلِـهْ

روضـةٌ ذات حنـوةٍ وخزامى

@

جـاد فـيها الربـيــع مـن سَـبَـلِـهْ

فغضب لجميل نفر من قومه يقال لهم بنوسفيان، فجاؤوا إلى جواس وهو في بيته، فضربوه، وعروا امرأته أم الجسير في تلك الليلة. فقال جميل:

ما عـرَّ جواس اسـتُها إذ يـسـبُّـهـم

@

بصَـقْـرَيْ بني سـفيان قيسٍ وعاصم

هـما جــردا أم الـجسـيـر وأوقـعـا

@

أمـــــرَّ وأدهــى مـن وقـيـعـة سـالم

يعني سالم بن دارة.

[عل، عللا: شرب ثانية أو تباعا، والمراد هنا: هو الشرب من رضاب أم الجسير/ الحنوة: الريحان / السبل: المطر / عـر: عاب وساء.]

تعليق:

يمكننا أن نسجل الملاحظات التالية:

* “غضبوا له”؟ أبسبب المنافسة على الأولية في الشعر؟. تلك علة واهية لا تبرر فعلهم: ” تعرية زوجة وضرب زوجها”.

* فعلهم نال رضى جميل، رغم أن المرأة هي أخت حبيبته التي ملأ الأرض تغنيا بها…أهكذا كانت أخلاق “العذريين؟”.

* وبثينة، ألها نخوة وغيرة على أختها؟ هل أرضاها شعر جميل في أختها، وما صرمته؟ هل كافأته عليه بإيوائه تحت خيمتها؟

* أين هذا مما يحكى عن غضب جميل بن معمر حينما هجاه جوّاس بن قُطبَة، وعرض بأخت له:

إلى فخذيها العَبْلَتَيْنِ وكانتا

@

بعهدي لَفَّاويْنِ أُردِفَتا ثقْلاً

[عبلت الفخذان: غلظتا وضخمتا وابيضتا]. [الأغاني 8: 143]

الإعلام – التعارجي 2: 242               [نيك.. ثم تبادل التهنئة]

أحمد الكردودي:

قـالت وقد لـعب الغـرام بـعـطـفـها

@

فـي جـنـح لــيـل سـادل الأحـلاك

يـا لـيل هـل لي في دجـاك مـسـامر

@

أم هل لـهـذا الـكـس مـن نـيـاك؟

ضربت عـليه بـكـفـها وتـنـهـدت

@

كـتـنـهـد الأَسِـفِ الحـزين الـباكي

يا مـسلـمين أمـا تـقـوم أيـوركـم

@

هـل فـيـكم أحـد يـغـيث الـشاكي؟

فانـقـض من تـحت الغلائـل قـائـما

@

أيـــري، وقـال لـها: أتـاك أتـاك

وغـدوت أرعـزهـا بـمـثل ذراعـها

@

رعــز اللـطـيـف يـضـر بالأوراك

حـتـى إذا مـا نـمـت بـعـد ثلاثـة

@

قالت: هـناك الـنـيـك، قلت: هـناك

تعليق:

[يحاول الكردودي أن يكون لسان المرأة المعبر عن حالة غلمة ألمّت بها.. وتبدو الأبيات الثلاثة الأولى مقبولة منطقيا: اشتهاءالنيك.. تمني الشريك الجاهز.. التعبير بالتنهد، باعتبار أن المرأة في المجتمعات الشرقية، غير مسموح لها أن تعبر صراحة عن مشاعرها الجنسية.. وحتى الطريقة التي عبرت بها هذه المرأة “التنهد” يستكثرها عليها الكردودي، فيمعن في جعله تنهد ذلة واسترحام..

في البيت الرابع، كان بإمكان المرأة أن تنادي: يا نائكين، ياعازبين، يا هائمين، يا راغبين، يا طاعنين، وكلها في الوزن مثل “يا مسلمين”.

هذا التعريج على المرجع الديني، الذي يبدو كضرورة عند الكردودي، أظهره كمن وَد أن يضيف إلى الطعام “قرصة” توابل، فأضاف حفنة. فجاء البيت صورة مناقضة لكل ما سبقه. استغاثة بالمسلمين أجمعين؟؟؟؟، وكأن المرأة صارت الأندلس أو عمورية، وتدعوهم لفتحها.. تدعوهم “لإغاثة الشاكي”. صورة مثالية لإثارة النخوة والهمة.. ولكن، عند من؟ عند واحد، أو عند العموم؟ عند قرينها. أو عند المسلمين أجمعين؟

وبما أن المرأة كانت فارغة الفؤاد من كل هذه الصور المضطربة.. فإن المضطرب حقا هو الشاعر الذي لم تسعفه أدوات رسمه، ليجعل أجزاء لوحته متناسقة.. فهو في عجل من أمره، ليصل بنا إلى (le point G) كمركز لِلَوحة مرسومةٍ بريشة تطيش في كل اتجاه، عسى أن تكون سوريالية.. رومانسية ..

هدفه بكل بساطة، أن يثبت الرجولة والفحولة الشرقية.. وأنه يأتي في صورة “الفاتح” الشهم، المستجيب لنداء إنساني، أو نداء ديني، أو أي نداء آخر .. إلا أن يكون نداء الجسد. يؤكد هذا استعماله للفعل: “فانقض”، وتكرار الفعل “أتاك أتاك”.. وعندما ينهي “الفارس” مهمته، يتلقى التهنئة على ما قام به، وبـ”شهامة الفرسان” يرد التهنئة.

محاولة الكردودي أن يكون لسان المرأة، تبدو ـ في هذه الأبيات ـ فاشلة، ولم تخدم إلا صورة الرجل الشرقي، الهائم بفحولته، والتي لا يرى من يدانيه فيها.]

الأغاني 22: 315               [قديس… وشبح]

متمم العبدي:[خرج حاجا، وسمع جارية، فأعجب بصوتها، فتقدم إلى أمها ليخطبها] قلت: أهذه ابنتك؟ قالت: كذا كان يقول أبوها. قلت: أفتزوجينها؟ [فتحيله على البنت التي تقول له]: إني أستحيي من الجواب في مثل هذا، فإن كنت أستحيي في شيء فلَمَ أفعله؟ أتريد أن تكون الأعلى وأكون بساطك؟ لا والله لا يشد عليّ رجلٌ حِواءَه وأنا أجد مَذْقة لبنٍ أو بقْلة أليِّن بها مِعَاي… فقلت: أو أتزوجك والإذن فيه إليك وأعطي الله عهدا أني لا أقربك أبدا إلا عن إرادتك؟ قالت: إذاً والله لا تكون لي في هذا إرادة أبدا، ولا بَعد الأبد، إن كان بَعدَه بَعد. فقلت: قد رضيتُ بذلك. فتزوجتها، وحملتها وأمها معي إلى العراق. وأقامت معي نحوا من ثلاثين سنة ما ضممتُ عليها حِواي قط… حتى فارقت الدنيا، وإن أمها عندي حتى الساعة.

[الحواء: المكان الذي يحوي الشيء. والمعنى أنها لن تستسلم لرجل طالما هي قادرة على العيش بدونه. / المذقة: اللبن المخلوط بالماء.]

تعليق:

لعل صاحبنا العبدي أراد إثبات نقيض ” نظرية ” بشار القائلة:

عـسـر الــنـسـاء إلى مـيـاسـرة

@

والصـعـب يـمكـن بعـدما جـمـحا

فأيهما القديس في هذه الحكاية: الرجل أم المرأة؟

هل حقق الشاعر رغبته في اقتناء “تحفة” يزين بها جنبات بيته؟

“التحفة النادرة” تعرض في المتحف، فتقع تحت النظر، ويمكن إمعان النظر فيها، وتأملها من مختلف الزوايا. ولكن لا يسوغ لمسها، أو استعمالها. فهل أضاع العبدي ثلاثين سنة في النظر والتأمل، دون أن “تكشف عنه / له الحجب”؟

وهذه “الفتاة” – التي كان الدافع إلى طلب يدها هو صوتها -، هل تتوفر فيها المشاعر الأنثوية الحقيقية؟ أم إنها مجرد شبح يشبه الكائن النسوي؟

شبح، يجيد الانطواء على: أسراره، وشذوذه، ومشاعره الخاصة، وعُقده، وتجاربه، … إن كانت له.

شبح، بدون هدف في الحياة، إلا إرضاء معدته فحسب، ورفض “الغير”.

شبح “لا زماني” بدون إرادة ” أبدا، ولا بَعد الأبد، إن كان بَعدَه بَعد.”

ربما كانت شبح راهبة، في معبد شبح. بل لِمَ لا يكون الخبر من تأليف خيال شبحيّ؟

من: معجم الشعراء – المرزباني                                  علاقة مسلمة بمسيحي

عمرو بن أمية بن عمرو بن سعيد بن العاص الأموي.

يقول لعمته أم موسى بنت عمرو بن سعيد – وكانت أخذت درع ابنتها عبدة المذبوحة بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية، وكانت ذبحت أيام عبد الله بن علي بالشام – فقال عمرو يهجو عمته، ويرميها بمتطبب نصراني، يقال له وهب:

يا عبد لا تأسي على بعدها

@

فالبعد خير لك من قربها

لا بارك الرحمن في عمتي

@

ما أبعد الإيمان من قلبها

تلك أم موسى بنت عمرو التي

@

لم تخش في القسيس من ربها

وله فيها:

قس وضيء لطيف الخصر محتلق

@

هانت على عمتي في القس سخطتنا

تعليق:

[خلافا لما عهدناه عند كثير من الشعراء – عندما يتحدثون عن علاقة الشاعر المسلم بامرأة على دين آخر غير الإسلام -، يتفرد الشاعر – هنا – بالإفصاح عن علاقة بين امرأة مسلمة برجل نصراني، وليست أي امرأة – من الإماء أو السبايا -، بل من سلالة عربية قح.

علاقة الرجال بغير المسلمة – غالبا – ما تتخذ سمات متعددة، مثل إبراز مكانة المسلم، وعلو نسبه أو مقامه، وتحكمه في رقبة المرأة، سواء بالاسترقاق في الحرب، أو الإهداء، أو بالشراء في أسواق النخاسة. بالإضافة إلى الفحولة “التي لا تضاهى”، وحتى في اغتصابه لها، يتباهى بما يَسّر له ذلك، كالتفوق في المنزلة الاجتماعية، ووفرة المال.

أما أن تكون المرأة المسلمة على علاقة بغير المسلم – أو تحت رحمته -، سواء كانت حرة أو أمة، فذلك ما تضرب عنه صفحا مؤلفات المسلمين. رغم وقوع المسلمات سبايا في فترات الحروب، سواء بين العرب المسلمين والعرب النصارى، أو بين المسلمين وغير المسلمين. وفترة الحروب الصليبية شاهدة على ذلك.]

غرائب وجرائم في الجنس 2

الوسوم

, , , ,

من: مصارع العشاق – السراج القاريء  [حجر من أرض لوط]

قال رجل من الحاجّ:

مررت بديار قوم لوط، وأخذت حجراً ممّا رُجموا به، وطرحتُه في مخلاة، ودخلتُ مصر، فنزلتُ في بعض الدور في الطبقة الوسطى، وكان في أسفل الدار حدَثٌ، فأخرجتُ الحجرَ من خُرجي، ووضعته في روزنة في البيت، فدعا الحدث – الذي كان في أسفل الدار – صبياً إليه، واجتمع معه، فسقط الحجر على الحدث من الروزنة فقتله.

تعليق:

هذا الحجر ربما كان له لون معين، أو لمعان خاص، أو عليه: علامة، أو كتابة، أو أثر دم، أو أي شيء مميّز له… يدل على أنه “مما رجموا به”. لأن هذا الحاج لما أخذه كان متأكدا من ذلك، ولم يختلط عليه الأمر – مقارنة بباقي الحجارة الموجودة بالمنطقة -. وحيث إننا نشك في هذا الحجر، والرجل لا يشك، فإنه يمضي في الحديث، ليخرجنا من الشك، وليثبت لنا “بركة” هذا الحجر. فهو حجر “كالمعجزة” إذ استطاع (الحجر، طبعا) أن يتعرف على اللوطي، – وكأن ما يتبع التعرف، يتم في حلبة للتصويب –، فإن الحجر سقط على اللوطي – بدقة متناهية– ولم يترك له حظا في الحياة، لتصعد روحه إلى الملإ الأعلى. إنه حجر “ذو رسالة”، وملتزم بأدائها في كل زمان ومكان، وهي رجم اللوطي حتى الموت … لذلك أسمح لنفسي بارتقاء كرسي الإفتاء لأقول: اعتمادا على المواصفات التي لحجارة ديار لوط، واعتبارا “لبركتها” و”معجزتها”، أطالب أن تسجلها منظمة اليونسكو من ضمن التراث الإنساني، وتعمد الدولة مالكة الأرض إلى استغلال هذه الحجارة، بتعليبها وتصديرها إلى كل نقطة من المعمور، كي تؤدي (الحجارة) “رسالتها” في محاربة اللواط والشذوذ الجنسي والمثلية … تلك الظواهر التي تتحدى – يوما بعد يوم – القوانين والتابوهات الاجتماعية، لتوسع من دائرة حريتها وتعايشها مع الرافضين لها.

أما مداخيل التصدير فيجب التبرع بها – كاملة – لفائدة مستشفيات المجانين في العالم الإسلامي، لتنشيء مراكز استشعار، ترصد وتعالج – في المهد وقبل التفريخ – كل “فكر” يقتصر “إشعاعه” على تعطيل قوى العقل، وتمجيد “الثقافة” المحنطة.]

نثر الدر – الآبي                            نوادر الحمقى والمغفلين

قال بعضهم: سمعته [ابن خلف الهمذاني] يقول في كلام جرى في ذكر رجل: وهو – والله – ألوط من لوط.

تعليق:

بغض النظر عن الحمق والتغفل، نرى كيف تنزل الثقافة الشعبية بلوط من المرتبة المفترضة له في سلم الخرافات الرسالية، إلى رجل يمارس اللواط، بل ويوجد من يتفوق عليه في هذا الميدان.

خصيصة هذا الخبر هي إعطاء صورة عن الثقافة الشعبية التي تنتج مفاهيمها الدينية الخاصة، أو تتداول ما تلقن بتأويلات معينة، وبطرق جديدة لا تمت للأصل بصلة. ومن ثم تتعدد الاقتناعات، وتختلف الرويات، وتنشأ المشاحنات، للدفاع عن وجهة نظر معينة، وكل يعتقد أنه على صواب، وغيره على خطإ. وفي ذلك إذكاء لصراعات المذاهب والطوائف. وبين التأييد لجهة ما، والتصدي لأخرى، تنثال أحكام الترهيب والتأثيم والتنكيل والتكفير والتلحيد والتقتيل و … ]

أخبار النساء ـ ابن الجوزي     [مدّ يده فلمس أربعاً]

وقال بعض الظّرفاء: كنت شديدة الغيرة، فأخبرت بمجيء قبيحةٍ سوداء، فذهبت مع إخوان لي عندها ليلةً، فطفيء السّراج، فضربتُ بيدي إلى صدرها، فإذا دون يدي أربع أيدٍ. فما أعلم أنّي خطر ببالي امرأةً بعد ذلك.

تعليق:

[تعليق: لنمعن النظر في قولة: “كنت شديد الغيرة”. الغيرة على من؟ وممن؟ أهي غيرة على حريمه من الرجال وعدم الغيرة على القينة باعتبارها “أنثى مستباحة” لكل الرجال؟

أم هي غيرة على يده من أيادي رجال آخرين مهووسين – مثله- بجوعهم الجنسي الصارخ، وتستحوذ عليهم قلة الغيرة إزاء هذه “الإنسانة” ويتسابقون إلى الظفر بكنوز صدرها؟

ما الوازع الذي لجم هؤلاء “الرجال” من الاستئساد على هذه القينة، وحررهم حين انطفاء السراج؟

“الفحولة” تلغي كل الكوابح الأخلاقية والدينية … وتضرب بها عرضَ الحائط – في الظلام أو حين الاختفاء عن العيون ـ إمعانا في النفاق الاجتماعي.

طبعا، الوزر كله تتحمله المرأة، ولا مسؤولية على الرجل في مثل هذه التصرفات.

ألا تتحمل هنا – على الأقل – مسؤولية “انحراف” رجل،  بإعراضه عن النساء، واعتبارهن جميعا من “طينة موحلة” واحدة، لا يصلحن – حين الابتعاد عن الأضواء والعيون – إلا للمتعة وإغواء كل رجل ” سويّ، شريف .. حاذق، ظريف .. متدين، حنيف .. لا يفرط في اقتناص اللذة، وهو يحسب للدنيا والآخرة، يحب المبادرة والأولوية، وتُعقِّدُه المرتبة الثانية، يريد أن يكون أبا عذرة الصبية المكنونة، والفاتح لبكارة المخدرة المصونة، وإن فاتته الأسبقية في إسالة الدم، رمى بتعاليم الدين إلى عدم. حين الحلول بمنزلة موالية، يلبس مسوح النساك الزاهدين، ولا يتورع  – كأغلب العابدين – عن  وضع المرأة في صف الشياطين، الفاتِنِين للمتّقين القانِتين،…”]

عمر بن أبي ربيعة – الديوان              [حديث هند:]

ثم أخذنا في الحديث، فقالت: يا سيدي، لو رأيتني منذ أيام، وأصبحت عند أهلي، فأدخلت رأسي في جيبي، فلما نظرت إلى كعثبي، فرأيته ملء العين، وأمنيةَ المتمني، ناديت: يا عمَراه، يا عمراه. فصاح عمر: يا لبيكاه يا لبيكاه. ثم أنشأ يقول:

تعليق:

قصيدة تتكون من 23 بيتا، بدايتها مقدمة طللية جاء فيها:]

بهند وأتراب لهند إذِ الهوى @ جميعٌ، وإذْ لم نَخشَ أن يتصدَّعا

[بعد ذلك يفصل الحديث في المقلب الذي دبرته له هند وصاحباتها، حين خدعنه وبعثن إليه من يحثه على الخروج إليهن في أزرى لباس، ثم يختم بقولهن:]

وقلنا كريمٌ نال وصْلَ كرائمِ @ فحُقَّ له في اليوم أن يتمتّعا

[كنا ننتظر أن نجد تصويرا لسلوك عملي يتماشى وقوله: لبيكاه، في مقابل حديث هند المكشوف، ولغتها الصريحة، ودعوتها الصارخة. ولكنه هرب إلى الرسوم الدوارس البلاقع: “ألم تسأل الأطلال والمتربعا”

وبذلك نكون أمام بعض الاحتمالات:

– لا علاقة لحديث هند بظروف القصيدة. ربما كان الحديث صحيحا وربما كان متخيلا، ولكنه حشر من قِبل الرواة والإخباريين في غير موضعه.

– صيغة: “ثم أنشأ يقول” – التي تدل على الآنية اللحظية – لا تعني أن هناك عفوية في القول والتصوير، بل تفيد – هنا – إنشاد ما هيء  قبل مدة. يؤكد ذلك حديث الأطلال. ولو كان هناك عفوية، لكانت الاستجابة تلقائية وقوية، لمفعول اللحظة، والحديث السائد فيها.

– أقوى التعبيرات – في القصيدة – هي التي أثبتناها، وهي لم ترْق إلى حديث هند الواضح، الذي لا يحتاج إلى تأويلات وتفسيرات. وابن أبي ربيعة أضرب عن إدراج الحديث، أو حتى الإشارة إليه. فكأنه العذراء الحيية الخفرة، بإزاء هند الجريئة الفاسقة. وذلك يقوي أول احتمال ذكرناه.

الأغاني 20/97                                                  ( نزع الحياء )

عبد الله بن أبي عيينة [من آل المهلب بن أبي صفرة]

ولـو والله تـشـتـاقـين شــوقـي

@

جَــمَـحْـتِ إلى مـخالـعة الـعِـذار

            [العذار: الحياء]

تعليق:

[أرى أن البيت من أصدق ما عبر عن الحالة النفسية للمحب. فاستعداده الدائم للتضحية والفداء يقابله غبن من الحبيبة وتعلل بحجج لا ترقى إلى مستوى التجاوب مع المشاعر الجياشة التي يحملها الشاعر. قد يكون للحبيبة عذرها، خاصة عندما تجد نفسها مكبلة بمجموعة من القيود.. ولكن الذي يشد الانتباه أكثر في هذا البيت هو كلمة ” جمحت” بما فيها من تحريض على العصيان والرفض لكل شكل من العراقيل التي تباعد بينهما، سواء كانت من قبيل: الديني أو الأخلاقي أو الطقوس الاجتماعية.. الجموح يعني التمرد والثورة والمبادرة إلى طرح الحياء والخجل. ليس بالإمكان مساءلة الشاعر عن رأيه في حرق المسافات، والاقتصاد في الجهد، ما دامت العبرة بالخواتم. هل تحريضه لحبيبته فيه شيء من هذا المنظور، مادامت غاية الحب أن يتحقق بينهما الالتحام المنشود تحت غطاء واحد، تغيب معه أسطورة الحياء ؟]

الأغاني 23/9                   [ شكر على إهداء جارية ]

نصيب الأصغر [175 هـ] [شكر المهدي حين أهدى له جارية]:

زوجـتي – يا ابن خـير الناس – جاريةٌ

@

مـا كان أمـثـالُـها يُـهـدى لأمـثالي

زوجـتي بـضـة بـيـضاء ناعـمـة

@

كـأنـهــا درةٌ فـــي كـــف لآّل

[الَّلآّل: بائع اللؤلؤ]

تعليق:

[تعليق: نصيب – الأسود الزنجي – أمضى شطرا من عمره يحلم بامرأة بيضاء، فلما تحقق له ذلك على يدي المهدي، شكره، وهو لم يفق بعد من نشوة المفاجأة التي كانت – ربما – أكبر من أن يصدقها بسهولة ” ما كان أمثالها يهدى لأمثالي “. حلم كبير عاشه في الخيال لسنوات.. وعندما تجسد الحلم، كان الرجل في المستوى المطلوب، فمن يستطيع تقييم الدر وتمييز جيده، غير بائع اللاليء المحنك؟. وهو الوصف الذي اختار لنفسه ليدل على تقديره لقيمة ما ظفر به.]

غرائب وجرائم في الجنس 3

زهر الأكم – اليوسي / 559                           لصالح المشيب

وقال بعض أهل المجون:

تعشقته شيخاً كأن مشيبه

@

على وجنتيه ياسمين على وردِ

أخا العقل يدري ما يراد من النهى

@

أمنت عليه من رقيبٍ ومن ضد

غيره:

لام العواذل إذ عشقت فتى

@

له سبعون عاماً غير واحدِ

لا تعذلوني في هواه فإنني

@

عاينت فيه لمحةً من والدي

ومن هذا النمط قول بهاء الدين بن النحاس:

قالوا :حبيبك قد تبدى شيبه

@

فإلام قلبك في هواه يهيم؟

قال: اقصروا فالآن تم جماله

@

وبدا سفاه فتى عليه يلزم

الصبح غرته وشعر عذراه ليلٌ

@

ونبت الشيب فيه نجوم

وقول ابن الوكيل وهو لطيف لولا عيب القافية:

شب وجدي بشائبٍ

@

من سنا البدر أَوْجُه

كلما شاب ينحني

@

بيض الله وجهه

وقال الصفدي:

عشقت شيخاً بديع حسنٍ

@

لام على حبه العذولُ

كأن ياقوت وجنتيه

@

لا شيب فيها جبال لولو

أي لؤلؤ.

تعليق:

[يمكن اعتبار الأبيات المنوهة بحب الشيب، ردا على من يعتبر ظهور الشيب إيذانا بصرم الغواني، والانسحاب من دائرة الضوء، إلى زاوية استرجاع الذكريات، المقترنة بالحنين الجارف، والتصوير البطولي للماضي، …

وكل الأبيات السابقة جاءت على لسان الرجال، الذين نابوا عن الصوت النسائي الغائب. وهي نوعان: نوع يسخر من التي أحبت الشيخ، ونوع يتفاخر بكونه ما زال معشوقا ولم تحل شيخوخته دون ذلك.

قلة النماذج من النوع الأخير توحي بأن الأمر مجرد فلتة، أو ثأر من الشيوخ لـ ” كرامتهم “.

لكن كيفما كان الحال، علينا ألا نستبعد وقوع حب الصبية للشائب، لأن التطرف يعتري النفوس والأهواء، دون أن تستطيع له تبريرا، أو قد تبرره بما لايقنع منطق الآخرين]

الأغاني 25: 297             [نقد اجتماعي سياسي: الفتنة بين الأمين والمأمون]

أبو نواس. ومن شعره في المجون في أيام الفتنة بين الأمين وأخيه:

قد رفـعـنا البـصاقَ مـنذ شـهـرين

@

إذ رزقـنـا نــداوة البـيـضـتـيـن

قـد أتـانا، مـعـاشـرَ المردِ، تـمُّـو

@

زُ بـحَــرّ يـعـرّق الخـصـيـتـين

ويْـلـكم فافـرحـوا لتـأخـير عَـوْنٍ

@

واجـعـلوا سعـركـم لـنا درهـمـين

أرخـصوا سـعركم فـقد شُـغِـل الـنَّـ

@

ــاسُ بِـشَـحْـنَـا عـداوة الأخـوين

[في الديوان: قد رفعنا البزاق منذ شهرين @ إذ كفانا نداوة الخصيين]

تعليق:

حرب مستعرة بين أخوين.. الناس يكتوون بالأسعار.. ويعانون من ندرة المواد.. والتجار يمارسون الاحتكار..

الندرة تدعو إلى الحكمة في التدبير.. الشاعر لا يجود حتى ببصاقه للمرد..

حرارة الصيف – أو حرارة الخوف من الحرب – عوضته بنداوة خصيتيه..

الشاعر ينقطع عنه مصدر رزقه.. فعند مَن سيتكسب؟

الناس جميعا يعانون من هذه الحرب، وأساسا مما يترتب عنها من غلاء الأسعار..

التجار لهم قسط من المسؤولية في ذلك.. هم مرد من صنف آخر.

ولكن أبا نواس ينحى باللائمة على المرد ليرخصوا أسعارهم.

والمثل الدارج يقول:” طاحت الصومعة علقو الحجام ” والفصيح يقول: “أريها استها، وتريني القمر”

الأغاني 25: 101               [ استمناء ]

كان لأبي نواس صديق من الكتاب، يقال له: أيوب بن محمد، فتعشق غلاما من الهاشميين، فكان لا يقدر عليه. فإذا تشوق إليه، خط اسمه في كفه، ودلَك عليه. فقال أبو نواس:

رأيتَ المحبِّين الصحيحَ هواهمُ

@

إذا ذُكِر المعشوق استراحوا إلى البُكا

ولـكـــنّ أيّــوباً ـ إذا مـا فــؤادُه

@

بِـذِكْـر الــذي لسـنا نــسـمِّي تحَـرَّكا ـ

دعا بِدَواة ـ عـند ذاك ـ مُـلاَقَـةٍ

@

فـخَــطَّ اســمَـه فــي كــفِّــه ثـم دلَّــكا

فلو كان يرضى العاشقون بمثل ما

@

رَضيتَ به ما حنَّ صبٌّ ولا اشـتكى

[لاق الدواة: أصلح مدادها، فهي ملاقة]

تعليق:

لماذا لا نسمي هذا الشاعر عفيفا أو عذريا ؟ ألا تراه يكتفي بالنظر ـ من بعيد ـ لمن يحب، ما ذاق قربه، ولا لمسه، أو قبّله، بلْه أن يخلو به، ويجرده من ثيابه، ويذوبان معا في اللذة المحرمة،.. ما دام كل ذلك لم يتحقق له، فلم لا يذيب صهد داخله على راحة يده.؟

أليس مذهبه مذهب الأعرابي الذي أجاب سائله[روضة المحبين – ابن الجوزية/ عيون الأخبار – ابن قتيبة / أخبار النساء – ابن الجوزي / الوشاح في فوائد النكاح – السيوطي]: ما تعدون العشق فيكم؟ فقال: القبلة، والضمة، والغمزة، وإذا نكح الحب فسد. أو الأعرابية التي أنشدت؟:

ما الحبّ إلا قبلةٌ، @ وغمز كف، وعضد.

ما الحبّ إلا هكذا، @ إن نكح الحبّ فسد

أين هو مما جاء في:[البيان والتبيين 3: 207/ زهر الأكم – اليوسي 234/ الوشاح في فوائد النكاح – السيوطي/ رجوع الشيخ إلى صباه – ابن كمال باشا 97/ التذكرة الحمدونية – ابن حمدون/ رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب ومغني الناكح عن الطبيب – ابن فليتة/ الباقلاني – أبو البركات الأنباري]؟:

لا يـنـفـع الـجــاريةَ الخِــــضَابُ

@

ولا الـوشـاحان، ولا الجِـلـبـــابُ

من دون  أن تَصْطَفِـقَ الأَرْكَـابُ

@

وتـلـتـقي الأســـباب والأســـباب

 

ويـخـــرُجَ  الـــزُّبُّ  لــه لُــــعَـــــابُ

 

وقول هدبة بن الخشرم [الديوان/ الأغاني 21: 261]

واللَهِ لا يَشفي الفؤادَ الهائِما

تَمساحُكَ اللَــــبَاتِ وَالمآكِما

وَلا اللِـــمامُ دونَ أَن تُلازِما

وَلا اللِــزامُ دونَ أَن تُـفاقِـما

وَلا الفِـقامُ دونَ أَن تُـفاغِـما

وَتَعلوَ القَــوائِــمُ القَـوائِـــما

الفغام – بفاء وغين معجمة -: التقبيل. والفقام – بفاء وقاف -: الجماع. وقال صاعد في الفصوص: الفغام: وضع الأنف على الأنف، والفقام: وضع الشفة على الشفة.

تعليق:

في [الأغاني 25: 186]: أخبر اليؤيؤ، قال: قال لي أبو نواس: خلوتُ يوما فقلت:

لا لا تنك من أنت صـب به @           فالحب لا يصفو لمن ناكا

فأجابني إبليس:

إن لم تـنك من أنت صب به@           ضرّطـك الحب وخرّاكا]

وكذلك في [الأغاني 18: 106]: [سأل عُمارةُ بن حمزة، المهديَّ، في شأن والبة بن الحباب] قال: فما يمنعك عن منادمته يا أمير المؤمنين؟ قال: يمنعني قوله:

قــلـتُ لـسـاقـيـنا عـلى خـلـوة

@

أَدْنِ كـــذا رأســـك مـن راســي

ونــم على صــدرك لـي سـاعــة

@

إنــي امــرؤ أنـكــح جُـلاَّســي

أفتريد أن تكون من جلاسه على هذه الشريطة؟!.

الأغاني 11/180                [ربما حملت ووضعت وهي مصارمة لي]

كانت عائشة بنت طلحة لا تستر وجهها من أحد، فعاتبها مصعب في ذلك. فقالت: إن الله تبارك وتعالى وَسَمَنِي بميسم جمال أحببت أن يراه الناس، ويعرفوا فضلي عليهم، فما كنت لأستره، والله ما فيَّ وصمة يقدر أن يذكرني بها أحد… وكانت شرسة الخلق… وكذلك نساء بني تيم هن أشرس خلق الله وأحظاه عند أزواجهن.

وكانت عند الحسين بن علي “ض” أم إسحاق بنت طلحة، فكان يقول: والله لربما حَمَلتْ ووَضَعتْ وهي مصارمة لي لا تكلمني.

تعليق:

قطيعة بين زوجين تستمر لشهور، تتم خلالها العملية الجنسية، فالحمل، فالوضع .. وربما تتكرر بنفس المواصفات والملابسات. فهل نعتبرها علاقة عادية؟ علاقة شاذة؟ علاقة ميكانيكية؟ وأي تبرير يمكن أن يصاحب ذلك؟

لا أجد تعليقا مناسبا. وسنبحث في الثقافة الجنسية العربية عن افتراض قد يفسر تلك العلاقة، وهو ما نجد عند المبرد في “كامله”:

“يقال: أنجب الأولاد ولد الفارك. وذلك لأنها تبغض زوجها. فيسبقها بمائه. فيخرج الشبه إليه. فيخرج الولد مذكراً. وكان بعض الحكماء يقول: إذا أردت أن تطلب ولد المرأة فأغضبها، ثم قع عليها. فإنك تسبقها بالماء، وكذلك ولد الفزعة، كما قال أبو كبير الهذلي:

من حمـلن به وهن عـواقـدٌ

@

حبك النطاق فشب غير مهبل

حملت به في لـيلة مـزؤودةًٍ

@

كرهاً، وعـقد نطاقـها لم يحلل

مزؤودة: ذات زؤدٍ، وهوالفزع. فمن نصب “مزؤودة” أراد المرأة. ومن خفض، فإنه أراد الليلة. وجعل الليلة ذات فزع، لأنه يفزع فيها”.

 

غرائب وجرائم في الجنس 4

 

الأغاني 23/207                ( وجهة نظر / العذرية أو الشبق ؟ )

حدث أبو العيناء، قال: أنشدت أبا العبر:

مـا الـحــب إلا قــبــلـــةٌ

@

أو غَــمْـز كـفّ وعَـضُــدْ

أو كــتـــبٌ فـيــها رُقــىً

@

أنْــفَــذُ مـن نَـفْـثِ العُــقَــدْ

مــن لــم يـكـن ذا حــبُّــه

@

فـإنــمـا يـــبــغي الــوَلَــدْ

مـا الـحـــب إلا هــــكــذا

@

إن نُــكِـح الـحــب فــســد

فقال لي: كذب المأبون، وأكل من خراي رطلين وربْعا بالميزان، فقد أخطأ وأساء. ألا قال كما قلت:

بــاض الـحــب فـي قـــلـبـي

@

فــــوَاويْـــــــــلي إذا فَــــــرَّخْ

ومـا يـنــفـعـنـي حــــــــــبـي

@

إذا لـم أكـــنــس الــبَـــرْبَـــــخْ

وإن لــــم يـــطــــرح الأصــ

@

ـلـع خُـرجَـيْـه عـلى المـطـبـخ

ثم قال: كيف ترى؟ قلت: عجبا من العجب. قال: ظننت أنك تقول ” لا “، فأبل يدي وأرفعها. ثم سكت، فبادرتُ، وانصرفتُ خوفا من شره.

[البربخ: منفذ الماء ومجراه، أو البالوعة من الخزف وغيره. ج: برابخ. وعربيتها: الأردبة.]

[أبو العبر، + 250 هـ، كان في بداية أمره جادا، ثم تحامق لما بلغ الخمسين، فنفق شعره]

 

الأغاني 2/204                  [زب فرعون]

[الوليد بن يزيد الأموي، بعد أن نال حظه من الشراب والسماع يقول لساقيه…:]

” يا سبرة، – أو أبا سبرة – اسقني بزب فرعون. فأتاه بقدح مُعْوجٍّ، فسقاه به عشرين.

 

طبقات الشعراء- عبدالله بن المعتز (أخبار ربيعة الرقيّ)      [سجود]

ومما يستملح له قوله:

إذا صليت ثم سجدت قلنا

 

ألا يا ليتها سجدت سنينا

 

من: البصائر والذخائر – التوحيدي– ج 1           [حادث عارض]

قال الحسن بن زيد العلوي: مرت بي امرأة وأنا أصلي في مسجد رسول الله “ص”، فاتقيتها بيدي، فوقعت على فرجها. فقالت: يا فتى، ما أتيت، أشد مما اتقيت.

 

البصائر والذخائر – التوحيدي– ج 2                [تقدير خاطيء]

قامت امرأة تصلي بلا سراويل، فرآها ماجن، فانتظر بها حتى سجدت، ثم وثب عليها، وألقى ذيلها، وحشا بطنها، وهي لا تتحرك. فلما صب وقام. أقبلت عليه، وقالت: يا جاهل، قدرت أني أقطع صلاتي، بسببك؟!

 

[تقبيل فرج أثناء الصلاة]

من: الأغاني 13: 350/ قطب السرور في أوصاف الخمور – الرقيق القيرواني / الوشاح في فوائد النكاح – السيوطي / نواضر الأيك في معرفة النيك – السيوطي / غرر الخصائص الواضحة – الوطواط   

اجتمع يحيى بن زياد ومطيع بن إياس وجميع أصحابهم. فشربوا أياما تباعا. فقال لهم يحيى – ليلة من الليالي، وهم سكارى -: ويْحَكُم، ما صلينا منذ ثلاثة أيام فقوموا بنا حتى نصلي. فقالوا: نعم. فقام مطيع فأذّن وأقام. ثم قالوا: من يتقدم؟ فتدافعوا ذلك، فقال مطيع للمغنية: تقدمي فصلي بنا. فتقدمت تصلي بهم، وعليها غلالة رقيقة مطيبة بلا سراويل. فلما سجدت بان فرجها، فوثب مطيع – وهي ساجدة – فكشف عنه وقبَّله وقطع صلاته، ثم قال:

ولــمّـا بـدا فـرجـهـا جـاثـمـا

@

كـرأسٍ حـلـيـق ولـم يَـعـتـمــدْ

ســجــدتُ إلـيــه وقــبـلـتـه

@

كـما يـفـعل الساجـد المـجـتـهِـدْ

فقطعوا صلاتهم، وضحكوا، وعادوا إلى شربهم.

[يضيف الوطواط في “غرر الخصائص الواضحة”: …. وقال للقينة: تقدمي وصلي بنا، واقرئي في صلاتك:

علق القلب الربابـا

@

بعد ما شابت وشابا

 

الأغاني 2/219                  [تقبيل أير]

الوليد بن يزيد الأموي وابن عائشة يغنيه لحنا:

“…فطرب الوليد حتى كفر وألحد، وقال: يا غلام اسقنا بالسماء الرابعة. وكان الغناء يعمل فيه عملا ضَلَّ عنه مَنْ بَعْدَه. ثم قال: أحسنت والله يا أميري، أعد بحق عبد شمس. فأعاد. ثم قال: أحسنت والله يا أميري، أعد بحق بني أمية. فأعاد. ثم قال: أعد بحق فلان. أعد بحق فلان. حتى بلغ من الملوك نفسه. فقال: أعد بحياتي. فأعاده. قال [الراوي] فقام إليه [إلى ابن عائشة] فأكبَّ عليه، فلم يبق عضو من أعضائه إلا قبَّله، وأهوى إلى هَنِهِ، فجعل ابن عائشة يضم فخذيه عليه. فقال: والله العظيم لا تريم حتى أقبله. فأبْداهُ له، فقبّل رأسه. ثم نزع ثيابه فألقاها عليه، وبقي مجردا إلى أن أتوه بمثلها، ووهب له ألف دينار “.

 

طوق الحمامة – ابن حزم       [رسالة الحبيبة يضعها على أيره]

… حتى إن لوصول الكتاب إلى المحبوب – وعِلم المحب أنه قد وقع بيده ورآه – للذة يجدها المحب عجيبة، تقوم مقام الرؤية. وإن لرد الجواب والنظر إليه سروراً يعدل اللقاء. ولهذا ترى العاشق يضع الكتاب على عينيه وقلبه ويعانقه …

ولقد أخبرت عن بعض السقاط الوضعاء أنه كان يضع كتاب محبوبه على إحليله. وإن هذا النوع من الاغتلام قبيح، وضرب من الشبق فاحش.

 

من: محاضرات الأدباء – الراغب الأصفهاني       [أحب إلي من أن تنكحيني]

عرض الحجاج أفراساً وجواري، وبين يديه أعرابي، فخيّره بين فرس وجارية. فقال:

لصلصلة اللجام برأس طرفٍ @ أحب إلي من أن تنكحيني

أخاف إذا حللنا في مضيقٍ @ وجد الركض أن لا تحمليني

 

معجم الأدباء لياقوت                        [هجاء – نيك جَماعي]

أمية بن عبد العزيز، بن أبي الصلت. من أهل الأندلس، كان أديباً فاضلاً، حكيماً منجماً، مات في سنة 529، … وأنشدني له يهجو، وما هو من صناعته:

صـافٍ ومــولاتــه وســيـــده

@

حدود شـكـل القـياس مجمـوعة

فالشيخ فوق الاثـنـين مـرتـفـع

@

والست تحت الاثنين موضوعة

والشيخ محمول ذي وحامل ذا

@

بحـشـمة فـي الجـميع مصنوعة

شـكـل قـيـاس كانـت نتـيجـتـه

@

غـريـبـة فـي دمـشق مطـبـوعة

 

آثار البلاد وأخبار العباد – القزويني       [فتور]

الهند: ومن عجائبها مدينة إذا دخلها غريب، لم يقدر على المجامعة أصلاً، ولو أقام بها ما أقام. فإذا خرج عنها، زال عنه المانع، ورجع إلى حاله.

 

آثار البلاد وأخبار العباد – القزويني       [خرافة – إثارة الشهوة]

عين جارة: ضيعة من أعمال حلب. قال أبو علي التنوخي: إن بين عين جارة وبين الكوبة – وهي قرية أخرى – حجراً قائماً، فربما وقع بين الضيعتين شر، فيكيد أهل الكوبة بأن يلقوا ذلك الحجر القائم، فكلما وقع الحجر، خرج نساء عين جارة ظاهرات متبرجات لا يعقلن بأنفسهن في طلب الرجال، ولا يستحيين من غلبة الشهوة، إلى أن يتبادر رجال عين جارة إلى الحجر يعيدونه إلى حاله. فعند ذلك يتراجع النساء إلى بيوتهن، وقد عاد إليهن العقل والتمييز باستقباح ما كنّ فيه.

 

آثار البلاد وأخبار العباد – القزويني       [تجدد البكارة]

طمغاج: مدينة مشهورة كبيرة من بلاد الترك… وأهلها زعر لا شعر على جسدهم. ورجالهم ونساؤهم على السواء في ذلك.

وفي نسائها خاصية عجيبة، وهي أنهن يوجدن كل مرة عند غشيانهن أبكاراً. وحكى بعض التجار أنه اشترى جارية تركية وجدها كذلك.